تشهد طرقات السعودية حوادث متكررة وقاتلة ناتجة عن الحوادث المرورية التي تسبب الخسائر البشرية والمادية الناجمة عنها، وقد صرح المهندس سلطان الزهراني أمين عام لجنة السلامة المرورية في المنطقة الشرقية وأمين عام جائزة "السائق المثالي" عن وقوع ما يزيد عن 100 ألف حادث سير سنوياً في المنطقة الشرقية.
وأضاف: "إن المنطقة الشرقية وضعت منافسة بين السائقين المثاليين، وذلك لأول مرة على مستوى المملكة متضمنة جائزة للجهات الحكومية والأهلية وجائزة لقطاع النقل المدرسي والجامعات"، مشيراً إلى أن للجائزة ثلاثة فروع: الأول يتعلق بالأفراد، وهم السائقون المثاليون للرخصة العامة والخاصة، أما الفرع الثاني فيستهدف الجهات الحكومية والأهلية التي لديها أكثر من خمسين سيارة، ويتم تقييم هذه الجهات حسب سجلات الحوادث والمخالفات لديها، ومدى توفر السلامة المرورية في قطاعاتها، أما الفرع الثالث فيستهدف المدارس والجامعات من أجل تطوير وسائل النقل والسائقين للحد من الحوادث المرورية التي يتعرض لها الطلاب، وفقاً لـ"الرياض".
وأوضح أن التصفية بين المسجلين باستمارة الموقع الإلكتروني للجائزة ستتم على أساس الأفراد الذين لم تسجل عليهم أي مخالفات أو حوادث لمدة سنة كاملة على أن يؤخذ بعين الاعتبار نظام النقاط للمخالفات المرورية حسب المادة 76 من نظام المرور وسريان مفعول رخصة القيادة، واستمارة المركبة، والتأمين، والفحص الدوري، وعدم التسبب بأي أضرار للمركبة نتيجة لخطأ منه، وتتم التصفية الثانية من خلال القرعة على حسب التصنيف الإداري للمنطقة، ثم يلحقها اختبار نظري لقياس مستوى الثقافة المرورية، وفي الختام يأتي اختبار عملي على نموذج المركبة أو مدارس القيادة.
وتهدف الجائزة إلى الحث على الالتزام بمبادئ السلامة المرورية، وخلق روح التنافس بين الشركات المشغلة، مما ينعكس إيجاباً على تقليل عدد الحوادث، وتشجيع السائقين على الالتزام بالقواعد والأنظمة المرورية.
وأضاف: "إن المنطقة الشرقية وضعت منافسة بين السائقين المثاليين، وذلك لأول مرة على مستوى المملكة متضمنة جائزة للجهات الحكومية والأهلية وجائزة لقطاع النقل المدرسي والجامعات"، مشيراً إلى أن للجائزة ثلاثة فروع: الأول يتعلق بالأفراد، وهم السائقون المثاليون للرخصة العامة والخاصة، أما الفرع الثاني فيستهدف الجهات الحكومية والأهلية التي لديها أكثر من خمسين سيارة، ويتم تقييم هذه الجهات حسب سجلات الحوادث والمخالفات لديها، ومدى توفر السلامة المرورية في قطاعاتها، أما الفرع الثالث فيستهدف المدارس والجامعات من أجل تطوير وسائل النقل والسائقين للحد من الحوادث المرورية التي يتعرض لها الطلاب، وفقاً لـ"الرياض".
وأوضح أن التصفية بين المسجلين باستمارة الموقع الإلكتروني للجائزة ستتم على أساس الأفراد الذين لم تسجل عليهم أي مخالفات أو حوادث لمدة سنة كاملة على أن يؤخذ بعين الاعتبار نظام النقاط للمخالفات المرورية حسب المادة 76 من نظام المرور وسريان مفعول رخصة القيادة، واستمارة المركبة، والتأمين، والفحص الدوري، وعدم التسبب بأي أضرار للمركبة نتيجة لخطأ منه، وتتم التصفية الثانية من خلال القرعة على حسب التصنيف الإداري للمنطقة، ثم يلحقها اختبار نظري لقياس مستوى الثقافة المرورية، وفي الختام يأتي اختبار عملي على نموذج المركبة أو مدارس القيادة.
وتهدف الجائزة إلى الحث على الالتزام بمبادئ السلامة المرورية، وخلق روح التنافس بين الشركات المشغلة، مما ينعكس إيجاباً على تقليل عدد الحوادث، وتشجيع السائقين على الالتزام بالقواعد والأنظمة المرورية.
