أقدم رجل على ذبح شقيقته التي يحبها ويخاف عليها باستخدام "شفرة"، وذلك خوفاً من كلام الناس وقذفهم لها بأنها تخرج مع شباب بشكل غير أخلاقي.
وذكر شقيقها أنه عامل شقيقته هبة كابنته، فهي أصغر إخوته، وهما يتيمان، وكان يدللها ويحلم بأن يراها زوجة صالحة في يوم من الأيام حتى يدلل أولادها، لكن كلام الناس جعله يقتلها، وعلى الرغم من أنه راقبها بعد سماعه كلام الناس عنها طويلاً، إلا أنه لم يستطع أن يكشفها، وعندما تضايقت من تصرفاته فرت من المنزل، فحرر محضراً بتغيبها، وبحث عنها طويلاً، لافتاً إلى أنه كان في غاية الحزن على فراقها، وذلك وفقاً لـ"MBC" الإلكترونية.
وبعد شهر عادت هبة ذاكرة أنها ملت القرية في المنيا فذهبت لصديقتها في القاهرة، وغضب الأخ واحتجزها في المنزل وأخذ منها جوالها، مما جعل الفتاة تقدم على القفز من الشرفة، إلا أنها أصيبت وتمكن من الإمساك بها، فصرخت عالياً وطلبت النجدة، وخوفاً من الفضيحة وقدوم أهالي القرية استجابة لصرخاتها أخذها بسرعة إلى المنزل وذبحها بـ"شفرة"، ثم اتصل بأفراد الشرطة ليبلغهم بأنه عثر على جثة شقيقته في المنزل.
وفي التحقيقات أكد على أنه لا يشك بأحد، لكن البلاغ الذي قدمه سابقاً فتح عيون رجال الشرطة ووجه أصابع الاتهام نحوه حتى اعترف بارتكابه الجريمة.
وذكر شقيقها أنه عامل شقيقته هبة كابنته، فهي أصغر إخوته، وهما يتيمان، وكان يدللها ويحلم بأن يراها زوجة صالحة في يوم من الأيام حتى يدلل أولادها، لكن كلام الناس جعله يقتلها، وعلى الرغم من أنه راقبها بعد سماعه كلام الناس عنها طويلاً، إلا أنه لم يستطع أن يكشفها، وعندما تضايقت من تصرفاته فرت من المنزل، فحرر محضراً بتغيبها، وبحث عنها طويلاً، لافتاً إلى أنه كان في غاية الحزن على فراقها، وذلك وفقاً لـ"MBC" الإلكترونية.
وبعد شهر عادت هبة ذاكرة أنها ملت القرية في المنيا فذهبت لصديقتها في القاهرة، وغضب الأخ واحتجزها في المنزل وأخذ منها جوالها، مما جعل الفتاة تقدم على القفز من الشرفة، إلا أنها أصيبت وتمكن من الإمساك بها، فصرخت عالياً وطلبت النجدة، وخوفاً من الفضيحة وقدوم أهالي القرية استجابة لصرخاتها أخذها بسرعة إلى المنزل وذبحها بـ"شفرة"، ثم اتصل بأفراد الشرطة ليبلغهم بأنه عثر على جثة شقيقته في المنزل.
وفي التحقيقات أكد على أنه لا يشك بأحد، لكن البلاغ الذي قدمه سابقاً فتح عيون رجال الشرطة ووجه أصابع الاتهام نحوه حتى اعترف بارتكابه الجريمة.