حكايات بغداد أو كما يطلق عليها باللهجة العراقية حجايات بغداد، عنوان الكليب الأول للفنانة السورية نور عرقسوسي، والذي يتضمن الأغنية التي تحمل الاسم نفسه، وهي من كلمات الشاعر أحمد الهندي، ألحان علي بدر، توزيع نور هاشم، ومن إنتاج قناة سامراء الفضائية العراقية، وتم التصوير في مدينة أربيل.
حول هذا الكليب قالت عرقسوسي في تصريح خاص لـ "سيدتي نت": «كنت أتمنى أن يكون التصوير في مدينة بغداد، لكن للأسف وبسبب الظروف الأمنية لم نستطع أن نقوم بذلك»، وأعربت عرقسوسي عن سعادتها حول الأصداء الإيجابية للأغنية والتي فاقت التوقعات وقالت: «لقد فوجئت فعلاً بردة فعل الناس تجاهها، فالأغنية عمرها يومان فقط، وأنا يومياً أتلقى المئات من الاتصالات والتعليقات والرسائل والفيديوهات، لشباب وفتيات عراقيين وعراقيات، يغنون الأغنية من قلوبهم، ويعبرون عن حبهم لي؛ لأني غنيت لبلدهم الغالي على قلبي ويمتلئ قلبي بالفخر عندما يقولون إنها أصبحت بمثابة النشيد الوطني لهم، أتمنى أن أقابل الجمهور العراقي في أقرب فرصة ممكنة؛ لألمس محبتهم على الواقع وأغني لهم من قلبي».
وعبرت عرقسوسي أيضاً عن فخرها بأنها أول مطربة سورية تغني للعراق، وقالت: «لكل عراقي مكانة خاصة في قلب كل سوري، وأعلم أن لكل سوري مكانة خاصة في قلب كل عراقي».
حول هذا الكليب قالت عرقسوسي في تصريح خاص لـ "سيدتي نت": «كنت أتمنى أن يكون التصوير في مدينة بغداد، لكن للأسف وبسبب الظروف الأمنية لم نستطع أن نقوم بذلك»، وأعربت عرقسوسي عن سعادتها حول الأصداء الإيجابية للأغنية والتي فاقت التوقعات وقالت: «لقد فوجئت فعلاً بردة فعل الناس تجاهها، فالأغنية عمرها يومان فقط، وأنا يومياً أتلقى المئات من الاتصالات والتعليقات والرسائل والفيديوهات، لشباب وفتيات عراقيين وعراقيات، يغنون الأغنية من قلوبهم، ويعبرون عن حبهم لي؛ لأني غنيت لبلدهم الغالي على قلبي ويمتلئ قلبي بالفخر عندما يقولون إنها أصبحت بمثابة النشيد الوطني لهم، أتمنى أن أقابل الجمهور العراقي في أقرب فرصة ممكنة؛ لألمس محبتهم على الواقع وأغني لهم من قلبي».
وعبرت عرقسوسي أيضاً عن فخرها بأنها أول مطربة سورية تغني للعراق، وقالت: «لكل عراقي مكانة خاصة في قلب كل سوري، وأعلم أن لكل سوري مكانة خاصة في قلب كل عراقي».