تجاوز عدد زوار المعرض السعودي الدولي السابع عشر للأعراس "أعراسنا 2016"، الذي أختتم فعالياته أمس (الجمعة)، خمسة آلاف زائراً، وسجّل مبيعات بـ 10 ملايين ريال في أكبر حدث نسائي سنوي أُفتتح برعاية الأميرة موضي بنت ناصر بن عبد العزيز آل سعود، في فندق "هيلتون" بجدة. وبمشاركة لافتة لأول لجنة سعودية لتصميم الأزياء، وأكثر من 160 شركة ووكالة عالمية، وبحضور مميّز لسيدات الأعمال والمستثمرات في مجال الأعراس والخدمات المساندة.
استطاع الجناح الخاص بلجنة تصميم الأزياء في الغرفة التجارية الصناعية بجدة خطف الأنظار بالتصاميم المبهرة، التي قدّمها 7 مصمّمات حقّقن شهرة واسعة على الصعيد العربي والعالمي، تقودهن رئيسة لجنة المصممات المصممة أميمة عزوز، ونائبة رئيس اللجنة سمر إدريس، والمصممات المبدعات رانيا خوقير، ومها الفايز، وإلهام جمل الليل، ونوفل حمدان وبثينة الجوهر. وقام المهندس السعودي المعروف ياسر مدني بتصميم الديكورات الخاصة بالجناح.
وأكدت رائدة تصميم الأزياء ورئيسة اللجنة أميمة عزوز أن المعرض السعودي الدولي للأعراس حقّق نجاحاً كبيراً في نسخته الحالية. وقالت: " لقد ساهمت التصميمات المتفرّدة التي قدمها مجموعة من أبرز المبدعات في لجنة تصميم الأزياء في لفت الأنظار وتحقيق قيمة مضافة للمعرض السنوي، الذي يحقّق نجاحات متتالية، حيث استمر التعاون بين اللجنة التي تعمل على تطوير صناعة الأزياء في السعودية بشكل عام، وفي مدينة جدة على وجه الخصوص، واللجنة المنظمة لأكبر حدث يشغل قطاعاً عريضاً من المجتمع السعودي، في ظل ارتفاع التكاليف السنوية للعرائس وموسم الزواج في السعودية إلى 15 مليار ريال".
كذلك تحدّثت أميمة عزوز عن سعادتها الكبيرة بالإشادة الكبيرة التي وجدنها مصممات الأزياء من راعية المعرض الأميرة موضى بنت ناصر، والتي أكّدت على قدرة المصممات الوصول للعالمية من خلال الأعمال التراثية والمحلية التي أبهرت زوار المعرض، وأضافت قائلة:
- ستكون كلماتها دافعاً لتقديم المزيد في الفترة المقبلة، فالأنامل السعودية قادرة على تقديم الكثير إذا توفّرت لها البيئة المناسبة، وهو ما نعمل على تنفيذه في لجنة تصميم الأزياء، التي قدّمت ثلاث مبادرات كبيرة لتطوير الصناعة، أهمها إنشاء أكاديمية لتدريب وتأهيل ما يقارب من 1000 فتاة من العاملات في هذا القطاع سنوياً، وإقامة سوق دائم يجمع كل مصممات الأزياء بجدة، ويقدّم منتجاً محلياً بجودة عالمية، مع البدء في إعداد الدراسات الأولية لإنشاء مصنع وطني سعودي يجمع المواهب والخبرات السعودية، ويساهم في تقليل الاعتماد على الاستيراد من الخارج. وخير دليل على ما حقّقه المعرض من نجاح كبير أن المبيعات تجاوزت 10 ملايين ريال، ووصل زواره من النساء في الأيام الثلاثة إلى 5 آلاف زائرة.
وأضافت أميمة قائلة: " لقد قدّمنا في المعرض آخر مبتكرات الشركات من منـتجـات وخدمات يعـرض بعـضها للمرّة الأولى، حيث استهدف تعريف المرأة بأحدث مستجدات الأعراس والأفراح، وركّزنا جهودنا على الإتيان بكل صغيرة وكبيرة من متطلبات الأعراس والأفراح ومستلزماتها تحت سقف واحد، وتوفير كل ما يخطر ببال العريس والعروس، في عالم من أزياء وذهب ومجوهرات وزهور وتحف وحلويات وبطاقات دعوة وأعمال مساندة بدءاً من بطاقة الدعوة وانتهاء بآخر لمسة في عشهم الزوجي.
استطاع الجناح الخاص بلجنة تصميم الأزياء في الغرفة التجارية الصناعية بجدة خطف الأنظار بالتصاميم المبهرة، التي قدّمها 7 مصمّمات حقّقن شهرة واسعة على الصعيد العربي والعالمي، تقودهن رئيسة لجنة المصممات المصممة أميمة عزوز، ونائبة رئيس اللجنة سمر إدريس، والمصممات المبدعات رانيا خوقير، ومها الفايز، وإلهام جمل الليل، ونوفل حمدان وبثينة الجوهر. وقام المهندس السعودي المعروف ياسر مدني بتصميم الديكورات الخاصة بالجناح.
وأكدت رائدة تصميم الأزياء ورئيسة اللجنة أميمة عزوز أن المعرض السعودي الدولي للأعراس حقّق نجاحاً كبيراً في نسخته الحالية. وقالت: " لقد ساهمت التصميمات المتفرّدة التي قدمها مجموعة من أبرز المبدعات في لجنة تصميم الأزياء في لفت الأنظار وتحقيق قيمة مضافة للمعرض السنوي، الذي يحقّق نجاحات متتالية، حيث استمر التعاون بين اللجنة التي تعمل على تطوير صناعة الأزياء في السعودية بشكل عام، وفي مدينة جدة على وجه الخصوص، واللجنة المنظمة لأكبر حدث يشغل قطاعاً عريضاً من المجتمع السعودي، في ظل ارتفاع التكاليف السنوية للعرائس وموسم الزواج في السعودية إلى 15 مليار ريال".
كذلك تحدّثت أميمة عزوز عن سعادتها الكبيرة بالإشادة الكبيرة التي وجدنها مصممات الأزياء من راعية المعرض الأميرة موضى بنت ناصر، والتي أكّدت على قدرة المصممات الوصول للعالمية من خلال الأعمال التراثية والمحلية التي أبهرت زوار المعرض، وأضافت قائلة:
- ستكون كلماتها دافعاً لتقديم المزيد في الفترة المقبلة، فالأنامل السعودية قادرة على تقديم الكثير إذا توفّرت لها البيئة المناسبة، وهو ما نعمل على تنفيذه في لجنة تصميم الأزياء، التي قدّمت ثلاث مبادرات كبيرة لتطوير الصناعة، أهمها إنشاء أكاديمية لتدريب وتأهيل ما يقارب من 1000 فتاة من العاملات في هذا القطاع سنوياً، وإقامة سوق دائم يجمع كل مصممات الأزياء بجدة، ويقدّم منتجاً محلياً بجودة عالمية، مع البدء في إعداد الدراسات الأولية لإنشاء مصنع وطني سعودي يجمع المواهب والخبرات السعودية، ويساهم في تقليل الاعتماد على الاستيراد من الخارج. وخير دليل على ما حقّقه المعرض من نجاح كبير أن المبيعات تجاوزت 10 ملايين ريال، ووصل زواره من النساء في الأيام الثلاثة إلى 5 آلاف زائرة.
وأضافت أميمة قائلة: " لقد قدّمنا في المعرض آخر مبتكرات الشركات من منـتجـات وخدمات يعـرض بعـضها للمرّة الأولى، حيث استهدف تعريف المرأة بأحدث مستجدات الأعراس والأفراح، وركّزنا جهودنا على الإتيان بكل صغيرة وكبيرة من متطلبات الأعراس والأفراح ومستلزماتها تحت سقف واحد، وتوفير كل ما يخطر ببال العريس والعروس، في عالم من أزياء وذهب ومجوهرات وزهور وتحف وحلويات وبطاقات دعوة وأعمال مساندة بدءاً من بطاقة الدعوة وانتهاء بآخر لمسة في عشهم الزوجي.
