حتى تكون هناك منافسة شريفة بين المعلمين والمعلمات، تقترب وزارة التعليم من تطبيق نظام الرخص التعليمية لشاغلي وشاغلات الوظائف التعليمية في قطاع التعليم العام.
حيث كشف محافظ هيئة تقويم التعليم العام د. نايف الرومي على هامش المؤتمر الخامس لإعداد المعلم، والذي استضافته مؤخراً جامعة أم القرى، أن المعايير المهنية لنطاق العمل للرخص المهنية للمعلمين والمعلمات أصبح جاهزاً للتطبيق، مشيراً إلى أنه تم تصميم النسخ الأولية من تلك المعايير بالشراكة مع خبراء دوليين، وذلك وفقاً لجريدة "الجزيرة".
وفي ذات السياق، شدد الرئيس التنفيذي لشركة "تطوير" التعليمية على أن وجود رخص للمعلمين والمعلمات سيخلق تمايزاً في الأداء بينهما، داعياً القيادات التعليمية والمدرسية في إدارات التعليم إلى احترام هذه الرخص وتقديم نظام تطوير مهني للمعلمين يعينهم على تحقيق متطلبات تلك الرخص.
حيث كشف محافظ هيئة تقويم التعليم العام د. نايف الرومي على هامش المؤتمر الخامس لإعداد المعلم، والذي استضافته مؤخراً جامعة أم القرى، أن المعايير المهنية لنطاق العمل للرخص المهنية للمعلمين والمعلمات أصبح جاهزاً للتطبيق، مشيراً إلى أنه تم تصميم النسخ الأولية من تلك المعايير بالشراكة مع خبراء دوليين، وذلك وفقاً لجريدة "الجزيرة".
وفي ذات السياق، شدد الرئيس التنفيذي لشركة "تطوير" التعليمية على أن وجود رخص للمعلمين والمعلمات سيخلق تمايزاً في الأداء بينهما، داعياً القيادات التعليمية والمدرسية في إدارات التعليم إلى احترام هذه الرخص وتقديم نظام تطوير مهني للمعلمين يعينهم على تحقيق متطلبات تلك الرخص.
