توقعت سيدة الأعمال وإحدى رائدات العمل الاجتماعي، هويدا سمسم، أن تحقق المرأة السعودية نجاحات كبيرة على الصعيدين الإقليمي والعالمي بالتواكب مع تطبيق «رؤية المملكة 2030»، وأكدت خلال لقائها مع مجموعة متعددة من السيدات ممثلي (101) دولة في المنتدى الاقتصادي النسائي العالمي بالعاصمة الهندية نيودلهي، مؤخراً، أن الرؤية الجديدة التي أعلنها ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، تعكس تقدير القيادة السياسية للمرأة السعودية، التي أسست كيانها العلمي والعملي الخاص رغم التحديات الاجتماعية، وجاءت لتؤكد النظرة الإيجابية للمرأة السعودية، التي وضعت بصمتها المميزة في التعليم والطب وغيرها من المجالات، حيث ستفتح الباب أمام المبدعات والمثقفات والمتميزات السعوديات للمشاركة في النهضة والبناء، وتشجعهم على الإنتاج والتنافس والانفتاح بشكل أكبر على العالم الخارجي، مع التمسك بتقاليدها وعاداتها الأصيلة، حيث تخرج من مجتمع يصونها ويحفظ هيبتها وكرامتها بعاداتها قادرة على التحدي والمنافسة.
وبحثت هويدا سمسم، مع مدير غرفة الصناعة الهندية ومدير المركز الإسلامي في نيودلهي، سبل تعزيز التعاون ونشر التراث السعودي فكراً وصناعة في إحدى أعرق دول العالم، وعرضت مجموعة اقتراحات للمزج بين الصناعات الحرفية السعودية والهندية فيما يعود بالنفع عن الطرفين، وأشارت إلى أن الفترة المقبلة ستشهد المزيد من التعاون الذي سيكون له أثر رائع على انتشار المنتج السعودي في الأسواق العالمية، وقالت: «ترقبونا نحن قادمون بصناعة وإنتاج سعودي سيكون له شأنه على الساحة العالمية، لا يعجزنا تحد ولا يقف أمامنا مستحيل بمشيئة الله.. وسنكون مشاركين منتجين مصنعين منافسين؛ يترقب العالم إنتاجنا ويخشى منافستنا».
وبحثت هويدا سمسم، مع مدير غرفة الصناعة الهندية ومدير المركز الإسلامي في نيودلهي، سبل تعزيز التعاون ونشر التراث السعودي فكراً وصناعة في إحدى أعرق دول العالم، وعرضت مجموعة اقتراحات للمزج بين الصناعات الحرفية السعودية والهندية فيما يعود بالنفع عن الطرفين، وأشارت إلى أن الفترة المقبلة ستشهد المزيد من التعاون الذي سيكون له أثر رائع على انتشار المنتج السعودي في الأسواق العالمية، وقالت: «ترقبونا نحن قادمون بصناعة وإنتاج سعودي سيكون له شأنه على الساحة العالمية، لا يعجزنا تحد ولا يقف أمامنا مستحيل بمشيئة الله.. وسنكون مشاركين منتجين مصنعين منافسين؛ يترقب العالم إنتاجنا ويخشى منافستنا».
