خلصت دراسة صادرة من وزارة العدل إلى ارتفاع حالات الطلاق بين حملة الشهادات العليا في المجتمع الكويتي، على عكس ما كان يتوقعه الغالبية أن يكون المتعلمون الحاصلون على شهادات عليا في المجتمع هم الأكثر زواجاً، لكن من غير الطبيعي أن يكون هؤلاء هم الأكثر طلاقاً.
فقد أوضحت إحصائية دراسة الزواج والطلاق في الكويت لعام 2015 نشرتها صحيفة القبس، وتناولتها قنوات فضائية منها العربية ومواقع التواصل اليوم، أن أصحاب الشهادات المتوسطة والثانوية هم الأكثر استمراراً في زواجهم.
وحسب الدراسة التي أعدتها إدارة التوثيقات الشرعية في وزارة العدل فإن إجمالي حالات الزواج التي جرت العام الماضي لأصحاب الشهادات العليا (دبلوم فوق الثانوية، والجامعيين، وحملة الماجستير والدكتوراه) بلغ 7911 حالة، أما أصحاب الشهادات الابتدائية والمتوسطة والثانوية فقد بلغ عدد حالات الزواج لديهم 7498 حالة.
وبمقارنة حالات الطلاق، فإنه يتضح أن هناك 3800 حالة طلاق وقعت بنفس العام لأصحاب الشهادات العليا، أما أصحاب الشهادات المتدنية من الابتدائي إلى الثانوية فكانت النسبة أقل، حيث بلغ عدد حالات الطلاق 3400 حالة، بما يعني أن المتعلمين الأكثر زواجاً بارتفاع 400 حالة تقريباً، كما أنهم الأكثر طلاقاً بارتفاع مماثل.
فقد أوضحت إحصائية دراسة الزواج والطلاق في الكويت لعام 2015 نشرتها صحيفة القبس، وتناولتها قنوات فضائية منها العربية ومواقع التواصل اليوم، أن أصحاب الشهادات المتوسطة والثانوية هم الأكثر استمراراً في زواجهم.
وحسب الدراسة التي أعدتها إدارة التوثيقات الشرعية في وزارة العدل فإن إجمالي حالات الزواج التي جرت العام الماضي لأصحاب الشهادات العليا (دبلوم فوق الثانوية، والجامعيين، وحملة الماجستير والدكتوراه) بلغ 7911 حالة، أما أصحاب الشهادات الابتدائية والمتوسطة والثانوية فقد بلغ عدد حالات الزواج لديهم 7498 حالة.
وبمقارنة حالات الطلاق، فإنه يتضح أن هناك 3800 حالة طلاق وقعت بنفس العام لأصحاب الشهادات العليا، أما أصحاب الشهادات المتدنية من الابتدائي إلى الثانوية فكانت النسبة أقل، حيث بلغ عدد حالات الطلاق 3400 حالة، بما يعني أن المتعلمين الأكثر زواجاً بارتفاع 400 حالة تقريباً، كما أنهم الأكثر طلاقاً بارتفاع مماثل.
