كشف الناطق الإعلامي لشرطة منطقة مكة المكرمة، عن أن شرطة مكة تمكنت يوم أمس الأربعاء، من القبض على معنف طفلته، واتضح أنه سعودي، يبلغ من العمر 29 عامًا، كما تم العثور على الطفلة وهي بصحة جيدة، وتم تسليمها لدار الحماية الاجتماعية.
وكان المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل، قال عبر تغريدة في حسابه الرسمي على موقع «تويتر»، أنه تم الوصول للطفلة المعنفة واستلامها من قبل الزملاء والزميلات في وحدة الحماية في منطقة مكة، مؤكدًا أنه سيتم إخضاعها للكشف الطبي، مضيفًا، طلبنا من صاحبة الحساب التواصل معنا للتأكد من صحة وتفاصيل الحالة، وستتخذ الوزارة الإجراءات النظامية إذا ثبت صحة ذلك.
ومن جانبها قالت والدة الطفلة المعنّفة، «سورية الجنسية»، وفقًا لـ«24»، أن طليقها تزوجها بتصريح مزور، وأنه خلال فترة زواجهما التي استمرت لـ 4 سنوات، كان يعاملها معاملة سيئة وكان يضربها ويعنفها، وأيضًا يضرب طفلتهم الرضيعة وتدعى «دارين» التي تبلغ من العمر 3 أشهر.
وأضافت، أنها هربت قبل سنة إلى بيت أهلها في مكة، وطلبت منه الطلاق فوافق، بشرط أن يأخذ الطفلة، وبعد الطلاق، اتصل بوالدها وقال: إن هذا الطلاق لا يقع؛ لأنك أجبرتني عليه.
وتابعت، أن زوجها طلب منها الرجوع، فرفضت إلا بشرط أن يحضر لها تصريح الزواج، فأرسل لها صورًا ومقاطع تعذيب ابنتها، وقال لها بدأ العد التنازلي «ياترجعي لي يا حقتلها».
وقالت، إنها نشرت المقطع على تويتر وطلبت المساعدة فتواصلت معها وزارة الشؤون الاجتماعية وقسم الحماية الاجتماعية، مشيرة، إلى أن الجهات تتابع القضية، «وعدوني أنهم سيرجعون لي طفلتي».
وكان المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية خالد أبا الخيل، قال عبر تغريدة في حسابه الرسمي على موقع «تويتر»، أنه تم الوصول للطفلة المعنفة واستلامها من قبل الزملاء والزميلات في وحدة الحماية في منطقة مكة، مؤكدًا أنه سيتم إخضاعها للكشف الطبي، مضيفًا، طلبنا من صاحبة الحساب التواصل معنا للتأكد من صحة وتفاصيل الحالة، وستتخذ الوزارة الإجراءات النظامية إذا ثبت صحة ذلك.
ومن جانبها قالت والدة الطفلة المعنّفة، «سورية الجنسية»، وفقًا لـ«24»، أن طليقها تزوجها بتصريح مزور، وأنه خلال فترة زواجهما التي استمرت لـ 4 سنوات، كان يعاملها معاملة سيئة وكان يضربها ويعنفها، وأيضًا يضرب طفلتهم الرضيعة وتدعى «دارين» التي تبلغ من العمر 3 أشهر.
وأضافت، أنها هربت قبل سنة إلى بيت أهلها في مكة، وطلبت منه الطلاق فوافق، بشرط أن يأخذ الطفلة، وبعد الطلاق، اتصل بوالدها وقال: إن هذا الطلاق لا يقع؛ لأنك أجبرتني عليه.
وتابعت، أن زوجها طلب منها الرجوع، فرفضت إلا بشرط أن يحضر لها تصريح الزواج، فأرسل لها صورًا ومقاطع تعذيب ابنتها، وقال لها بدأ العد التنازلي «ياترجعي لي يا حقتلها».
وقالت، إنها نشرت المقطع على تويتر وطلبت المساعدة فتواصلت معها وزارة الشؤون الاجتماعية وقسم الحماية الاجتماعية، مشيرة، إلى أن الجهات تتابع القضية، «وعدوني أنهم سيرجعون لي طفلتي».