هل فكرت أين ستعيش في المستقبل؟ قد لا يكون موطنك الأصلي بيئة مناسبة للعيش فيها خاصة مع اتساع نطاق ظاهرة الاحتباس الحراري التي أصبحت من أكبر المشكلات التي تهدد الحياة في كثير من الدول.
فقد نشر علماء جيوفيزياء أمريكيون قائمة بأكثر الأماكن والبلدان ملاءمة للعيش في المستقبل، وأوضحوا أن الظروف المناخية المعتدلة والأكثر ملاءمة للعيش هي عندما تتراوح درجة الحرارة ما بين 18 و30 درجة مئوية، ولا يقل معدل هطول الأمطار سنوياً عن 600 ملم، ويكون هناك توازن في معدلات الرطوبة.
ويعتقد العلماء أن السنوات العشرين المقبلة ستشهد تغيرات مناخية واضحة، ستترك أثرها على كوكب الأرض، وستتأثر كثير من البلدان بارتفاع درجات الحرارة، لذا ستكون أكثر الأماكن اعتدالاً من حيث المناخ، هي البلدان الواقعة في القسم الشمالي من الولايات المتحدة، إضافة إلى بلدان الجزر البريطانية، وشمال أوروبا، وشمال شرق آسيا، والأجزاء الجنوبية من أمريكا اللاتينية، وأوقيانيا.
وعللوا تفسيراتهم تلك بأن درجات الحرارة على الأرض ستواصل ارتفاعها في السنوات المقبلة، والبلدان التي تقع على خط الاستواء، أو الخطوط المدارية القريبة منه ستصبح أكثر حرارة، وسترتفع فيها درجات الرطوبة إلى معدلات عالية جداً، أما
البلدان التي تقع على خطوط العرض الشمالية وتعد باردة نوعاً ما في وقتنا الحالي فستصبح فيها درجات الحرارة معتدلة وملائمة جداً للعيش.
فقد نشر علماء جيوفيزياء أمريكيون قائمة بأكثر الأماكن والبلدان ملاءمة للعيش في المستقبل، وأوضحوا أن الظروف المناخية المعتدلة والأكثر ملاءمة للعيش هي عندما تتراوح درجة الحرارة ما بين 18 و30 درجة مئوية، ولا يقل معدل هطول الأمطار سنوياً عن 600 ملم، ويكون هناك توازن في معدلات الرطوبة.
ويعتقد العلماء أن السنوات العشرين المقبلة ستشهد تغيرات مناخية واضحة، ستترك أثرها على كوكب الأرض، وستتأثر كثير من البلدان بارتفاع درجات الحرارة، لذا ستكون أكثر الأماكن اعتدالاً من حيث المناخ، هي البلدان الواقعة في القسم الشمالي من الولايات المتحدة، إضافة إلى بلدان الجزر البريطانية، وشمال أوروبا، وشمال شرق آسيا، والأجزاء الجنوبية من أمريكا اللاتينية، وأوقيانيا.
وعللوا تفسيراتهم تلك بأن درجات الحرارة على الأرض ستواصل ارتفاعها في السنوات المقبلة، والبلدان التي تقع على خط الاستواء، أو الخطوط المدارية القريبة منه ستصبح أكثر حرارة، وسترتفع فيها درجات الرطوبة إلى معدلات عالية جداً، أما
البلدان التي تقع على خطوط العرض الشمالية وتعد باردة نوعاً ما في وقتنا الحالي فستصبح فيها درجات الحرارة معتدلة وملائمة جداً للعيش.