أطلقت جمعية رؤيتي للأسرة التي تستهدف طلبة المدارس الحكومية والخاصة بمختلف مراحلها وأطفال وفتيات مدينة دبي عامة، حملة «أروقة السيرة.. مسيرة التسامح والسلام»
وتتم اليوم ترجمة أفكار هذه الحملة من خلال عمل بناء مصغر في حديقة جمعية رؤيتي للأسرة بند الحمر يمثل مكة المكرمة والمدينة المنورة، وذلك ابتداءً من تاريخ 29 يناير وحتى 27 أبريل بشكل يومي من الساعة 9:30 صباحًا وحتى 12:30 ظهرًا، تستقبل خلالها طلبة المدارس حيث تقوم كل مدرسة بعمل حجز مسبق لطلابها على أن تستهدف الحملة يوميًا 100 طالب وطالبة مجانًا لبعض المدارس وبرسوم رمزية جدًا لباقي المدارس، وذلك تفاعلاً مع عام الخير، لترسيخ روح التطوع بتقديم خدمة حقيقية للمجتمع وأجياله الجديدة، حيث إن جميع من يقوم على الحملة سيدات متطوعات من منتسبات النادي الثقافي في الجمعية، نذرن أنفسهن لخدمة مجتمعهن، وسخرن وقتهن وجهدهن لتجهيز كل تفاصيل الحملة وتنفيذها من ديكورات وتجهيزات وجوائز سيتم منحها للفائزين في المسابقة.
أما عن مجريات الحملة فتبدأ بحضور عرض فيديو من ولادة الرسول الكريم وحتى بعثته، في قاعة الجمعية، ثم ينتقل الأطفال لحديقة الجمعية حيث المبنى المخصص للحملة ليدخلوا بداية في كبسولة الزمن التي تنقلهم لذلك العصر إلى مكة والمدينة ليتنقلوا في أسواقها وبيوتها وأروقتها ويلتقوا بشخصياتها ويعايشوا أحداثها.
بعد ذلك يعودون لينتقلوا مرة أخرى عبر كبسولة الزمن إلى عصرنا الراهن حيث غرفة مخصصة بديكور ملائم للفكرة تمثل «غرفة التسامح والسلام» يلتقون فيها بشخصيات تمثل جنسيات العالم المختلفة وتوضح كيف انتشر الإسلام وساهم في نشر التسامح والسلام في مختلف أصقاع الأرض.
ويحصل الأطفال في نهاية جولتهم على دفتر مسابقة الحملة لتثبيت ما تعلموه والذي ينتظر منهم أن يقوموا بالإجابة عن أسئلته وإعادتها للجنة التحكيم الخاصة، حيث يحصل الفائزون على جوائز قيمة، كما يحمل الأطفال معهم أخيرًا خريطة المكان؛ لتبقى ذكرى طيبة لهم.
وتتم اليوم ترجمة أفكار هذه الحملة من خلال عمل بناء مصغر في حديقة جمعية رؤيتي للأسرة بند الحمر يمثل مكة المكرمة والمدينة المنورة، وذلك ابتداءً من تاريخ 29 يناير وحتى 27 أبريل بشكل يومي من الساعة 9:30 صباحًا وحتى 12:30 ظهرًا، تستقبل خلالها طلبة المدارس حيث تقوم كل مدرسة بعمل حجز مسبق لطلابها على أن تستهدف الحملة يوميًا 100 طالب وطالبة مجانًا لبعض المدارس وبرسوم رمزية جدًا لباقي المدارس، وذلك تفاعلاً مع عام الخير، لترسيخ روح التطوع بتقديم خدمة حقيقية للمجتمع وأجياله الجديدة، حيث إن جميع من يقوم على الحملة سيدات متطوعات من منتسبات النادي الثقافي في الجمعية، نذرن أنفسهن لخدمة مجتمعهن، وسخرن وقتهن وجهدهن لتجهيز كل تفاصيل الحملة وتنفيذها من ديكورات وتجهيزات وجوائز سيتم منحها للفائزين في المسابقة.
أما عن مجريات الحملة فتبدأ بحضور عرض فيديو من ولادة الرسول الكريم وحتى بعثته، في قاعة الجمعية، ثم ينتقل الأطفال لحديقة الجمعية حيث المبنى المخصص للحملة ليدخلوا بداية في كبسولة الزمن التي تنقلهم لذلك العصر إلى مكة والمدينة ليتنقلوا في أسواقها وبيوتها وأروقتها ويلتقوا بشخصياتها ويعايشوا أحداثها.
بعد ذلك يعودون لينتقلوا مرة أخرى عبر كبسولة الزمن إلى عصرنا الراهن حيث غرفة مخصصة بديكور ملائم للفكرة تمثل «غرفة التسامح والسلام» يلتقون فيها بشخصيات تمثل جنسيات العالم المختلفة وتوضح كيف انتشر الإسلام وساهم في نشر التسامح والسلام في مختلف أصقاع الأرض.
ويحصل الأطفال في نهاية جولتهم على دفتر مسابقة الحملة لتثبيت ما تعلموه والذي ينتظر منهم أن يقوموا بالإجابة عن أسئلته وإعادتها للجنة التحكيم الخاصة، حيث يحصل الفائزون على جوائز قيمة، كما يحمل الأطفال معهم أخيرًا خريطة المكان؛ لتبقى ذكرى طيبة لهم.
