يقال: "شر البلية ما يضحك". وهو ما ينطبق على عروس، تعرضت إلى موقف غريب جداً، ليُطلق عليها أصدقاؤها لقب "العروس سيئة الحظ"، حيث إن حفل زفافها تميز بتقلب الأجواء بشكل مفاجئ، وإصابة والدها، ما خرَّب عليها "فرحة العمر".
وفي التفاصيل التي كشفتها تقارير إعلامية كندية، فقد أثَّر تقلُّب الأجواء على حفل زفاف عروس كندية "منحوسة" على ما يبدو. الحفل الذي أقيم في "بيت التفاح" الخاص بالعائلة، لم توضع فيه إلا خيمة صغيرة، لأن الجو كان حاراً ومشمساً، وبعد خروج العروس لبدء مراسم الزفاف، تقلَّب الطقس رأساً على عقب، وتجمعت الغيوم في السماء، ولمع البرق، وفوراً بدأ والدها، جي بي ناديو، قراءة خطبة الزفاف، وأخذ يوجه الكلام إلى زوج ابنته، ويؤكد له أن حظه جيد للغاية لزواجه منها، لكنه تفاجأ بابنته وهي تنظر إليه وعلامات الصدمة تبدو على وجهها، حيث إن صاعقة رعدية كانت تضيء خلفه تماماً، حتى إنها أنارت جسده بالكامل، إلا أنه ظل مصراً على إكمال خطبته.
وبحسب ما قاله والد الفتاة لهيئة الإذاعة الكندية، فإنه شعر كما لو أنه صُعِقَ بالكهرباء، وأوضح أنه لم يصب بأي أذى، "فلم أسقط على الأرض ميتاً، كما تخيل المدعوون للزفاف. كل ما حدث هو ظهور علامة حرق صغيرة على إصبعي".
وفي التفاصيل التي كشفتها تقارير إعلامية كندية، فقد أثَّر تقلُّب الأجواء على حفل زفاف عروس كندية "منحوسة" على ما يبدو. الحفل الذي أقيم في "بيت التفاح" الخاص بالعائلة، لم توضع فيه إلا خيمة صغيرة، لأن الجو كان حاراً ومشمساً، وبعد خروج العروس لبدء مراسم الزفاف، تقلَّب الطقس رأساً على عقب، وتجمعت الغيوم في السماء، ولمع البرق، وفوراً بدأ والدها، جي بي ناديو، قراءة خطبة الزفاف، وأخذ يوجه الكلام إلى زوج ابنته، ويؤكد له أن حظه جيد للغاية لزواجه منها، لكنه تفاجأ بابنته وهي تنظر إليه وعلامات الصدمة تبدو على وجهها، حيث إن صاعقة رعدية كانت تضيء خلفه تماماً، حتى إنها أنارت جسده بالكامل، إلا أنه ظل مصراً على إكمال خطبته.
وبحسب ما قاله والد الفتاة لهيئة الإذاعة الكندية، فإنه شعر كما لو أنه صُعِقَ بالكهرباء، وأوضح أنه لم يصب بأي أذى، "فلم أسقط على الأرض ميتاً، كما تخيل المدعوون للزفاف. كل ما حدث هو ظهور علامة حرق صغيرة على إصبعي".
