نظمت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في منطقة الرياض، بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية، زيارة لمجموعة من الخبراء والمستشارين الفرنسيين في الوزارة إلى العديد من المواقع التاريخية والحضارية والأماكن الأثرية والتراثية والسياحيّة في محافظة شقراء الأسبوع الماضي.
واطَّلع الضيوف على القرى التراثية والاستراحات الريفية والنزل الزراعية، وقاموا بزيارة عدد من المعالم السياحية والحضارية والتاريخية كالمتاحف الخاصة والمواقع التاريخية والقرى التراثية والأسواق الشعبية ومباني التراث العمراني، كما تعرفوا على المهن التقليدية ومنتجات الحرفيين والأسر المنتجة الشهيرة في هذه المواقع، وأيضاً تناولوا بعض الأكلات والمشروبات الشعبية، وذلك ضمن المسار السياحي "شقراء – متحف شقراء – سوق حليوة – القرية التراثية – بيت السبيعي"، وهو أحد المسارات المعتمدة ضمن برنامج وخطط وزارة الشؤون البلدية والقروية في منطقة الرياض لتحقيق رؤية 2030.
وتضمن برنامج الرحلة زيارة متحف شقراء، حيث تم تقديم ضيافة القهوة العربية، والاستماع إلى شرح المشرف عبدالرحمن البابطين، والذي تحدث عن المتحف ومحتوياته التراثية، ثم قام الضيوف بجولة في سوق حليوة التراثي، وأيضاً زيارة البلدة التاريخية، والتعرف على الحياة النجدية قديماً، حيث تمثل البلدة نمطاً من أنماط المدن النجدية التقليدية بمساجدها وأسواقها وبيوتها.
كما قام الوفد الفرنسي بجولة داخل بيت السبيعي التاريخي، وتم استقباله في بيت السبيعي من منسوبي الهيئة في مكتب شقراء، وتقديم الضيافة له، ثم استمع إلى شرح مفصل عن البيت وتاريخه ومحتوياته وأهميته في الماضي والحاضر، حيث تعرف الضيوف على جمال العمارة التراثية في شقراء وفن عمارة البيوت الطينية.
وتأتي هذه الزيارة في إطار دعم الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في منطقة الرياض لتسهيل قيام وتنظيم العديد من الرحلات السياحية إلى أشهر المعالم السياحية والأثرية والتراثية في المنطقة لشرائح المجتمع المختلفة، لاكتشاف المنطقة بما تضمه من مواقع سياحية وأثرية وتاريخية وحضارية وقرى ومبانٍ للتراث العمراني في مدينة الرياض والمحافظات التابعة لها، وذلك لنشر ثقافة التعرف على التراث، وتعزيز المحافظة على الموروث الوطني، وذلك من خلال منظمي الرحلات المعتمدين من قبل الهيئة، ضمن مشروع المسارات السياحية في السعودية.
يذكر أن منطقة الرياض تتضمن العديد من المسارات السياحية المعتمدة، منها: مسار شقراء، الذي تنطلق رحلاته السياحية من العاصمة الرياض، مروراً بقرية القصب ومدينة أشيقر ومحافظة شقراء، وتضم منطقة الرياض خمسة مسارات سياحية، وهي: مسار المجمعة، الذي يبدأ في مدينة الرياض، مروراً بمحافظة المجمعة ومحافظة الغاط ومحافظة الزلفي، مسار الرياض - الخرج - الدلم، مسار الرياض - عودة سدير - وروضة سدير، المسار الداخلي المتضمن مواقع سياحية وتراثية داخل مدينة الرياض، ويشتمل على زيارة لقصر المصمك، ومركز الملك عبدالعزيز التاريخي "المتحف الوطني"، ومتحف صقر الجزيرة، والدرعية، ووادي حنيفة.
واطَّلع الضيوف على القرى التراثية والاستراحات الريفية والنزل الزراعية، وقاموا بزيارة عدد من المعالم السياحية والحضارية والتاريخية كالمتاحف الخاصة والمواقع التاريخية والقرى التراثية والأسواق الشعبية ومباني التراث العمراني، كما تعرفوا على المهن التقليدية ومنتجات الحرفيين والأسر المنتجة الشهيرة في هذه المواقع، وأيضاً تناولوا بعض الأكلات والمشروبات الشعبية، وذلك ضمن المسار السياحي "شقراء – متحف شقراء – سوق حليوة – القرية التراثية – بيت السبيعي"، وهو أحد المسارات المعتمدة ضمن برنامج وخطط وزارة الشؤون البلدية والقروية في منطقة الرياض لتحقيق رؤية 2030.
وتضمن برنامج الرحلة زيارة متحف شقراء، حيث تم تقديم ضيافة القهوة العربية، والاستماع إلى شرح المشرف عبدالرحمن البابطين، والذي تحدث عن المتحف ومحتوياته التراثية، ثم قام الضيوف بجولة في سوق حليوة التراثي، وأيضاً زيارة البلدة التاريخية، والتعرف على الحياة النجدية قديماً، حيث تمثل البلدة نمطاً من أنماط المدن النجدية التقليدية بمساجدها وأسواقها وبيوتها.
كما قام الوفد الفرنسي بجولة داخل بيت السبيعي التاريخي، وتم استقباله في بيت السبيعي من منسوبي الهيئة في مكتب شقراء، وتقديم الضيافة له، ثم استمع إلى شرح مفصل عن البيت وتاريخه ومحتوياته وأهميته في الماضي والحاضر، حيث تعرف الضيوف على جمال العمارة التراثية في شقراء وفن عمارة البيوت الطينية.
وتأتي هذه الزيارة في إطار دعم الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في منطقة الرياض لتسهيل قيام وتنظيم العديد من الرحلات السياحية إلى أشهر المعالم السياحية والأثرية والتراثية في المنطقة لشرائح المجتمع المختلفة، لاكتشاف المنطقة بما تضمه من مواقع سياحية وأثرية وتاريخية وحضارية وقرى ومبانٍ للتراث العمراني في مدينة الرياض والمحافظات التابعة لها، وذلك لنشر ثقافة التعرف على التراث، وتعزيز المحافظة على الموروث الوطني، وذلك من خلال منظمي الرحلات المعتمدين من قبل الهيئة، ضمن مشروع المسارات السياحية في السعودية.
يذكر أن منطقة الرياض تتضمن العديد من المسارات السياحية المعتمدة، منها: مسار شقراء، الذي تنطلق رحلاته السياحية من العاصمة الرياض، مروراً بقرية القصب ومدينة أشيقر ومحافظة شقراء، وتضم منطقة الرياض خمسة مسارات سياحية، وهي: مسار المجمعة، الذي يبدأ في مدينة الرياض، مروراً بمحافظة المجمعة ومحافظة الغاط ومحافظة الزلفي، مسار الرياض - الخرج - الدلم، مسار الرياض - عودة سدير - وروضة سدير، المسار الداخلي المتضمن مواقع سياحية وتراثية داخل مدينة الرياض، ويشتمل على زيارة لقصر المصمك، ومركز الملك عبدالعزيز التاريخي "المتحف الوطني"، ومتحف صقر الجزيرة، والدرعية، ووادي حنيفة.
