الباحة على موعد اليوم مع انطلاق فعاليات مهرجان العسل الدولي، برعاية الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة.
وأوضح الدكتور أحمد آل خازم رئيس اللجنة العليا المنظمة للمهرجان والفعاليات المصاحبة ورئيس مجلس إدارة جمعية النحالين التعاونية بالباحة.
وأضاف: إن الإقبال على المشاركة في المهرجان هذا العام كبير جداً مقارنة بالسنوات الماضية، وعزا ذلك إلى السمعة الطيبة التي اكتسبها، وثقة المشاركين فيه، وفيما يستطيعون تحقيقه من منفعة من المشاركة.
وذكر أن هناك ثلاث فعاليات رئيسة، والفعالية الأولى تتمثل في معرض للعسل وأدوات ومستلزمات تربية النحل، ويشتمل على أكثر من 40 جناحاً جرى اختيارهم من بين المتقدمين، الذين يمثلون منتجين من جميع مناطق المملكة. إلى جانب مشاركات محدودة من خارج المملكة لإعطاء الفرصة للمشاركين من الداخل.
أما الفعالية الثانية فهي فعالية ترفيهية موجهة بصفة عامة إلى العوائل خصوصاً الأطفال، وتشمل مسرحاً، وعدداً كبيراً من العروض التعليمية والترفيهية، وتستمر يومياً من الساعة الرابعة عصراً حتى منتصف الليل.
الفعالية الثالثة تتمثل في مؤتمر علمي يشارك فيه علماء متخصصون من داخل المملكة وخارجها، ويناقش أحدث ما توصل إليه العلم في مجال تربية النحل ومنتجاته.
وذكر الخازم أن كمية العسل المعروضة في المهرجان أكثر 20 طناً من العسل من جميع أنواع العسل السائل والشمع المنتج محلياً، ومنها: السدر والطلح والسمر والصيفي والضرم والمجرى والضهيان والمورينقا وغيرها، موضحاً أنها بجودة عالية، وتطبق عليها معايير المحافظة على الجودة المعتادة، إذ يُفحص كل العسل المعروض من دون استثناء في مختبر تحليل وجودة العسل الخاص بجمعية النحالين التعاونية بالباحة، من خلال لجنة من الخبراء، ويمنع عرض أي عسل لا تنطبق عليه معايير المواصفات السعودية، كما لا يسمح بالمشاركة بأي عسل مستورد، إلا إذا كان المشارك من خارج السعودية، وذلك بكميات محدودة.
وأفاد الدكتور الخازم أنه سيصاحب افتتاح المهرجان والفعاليات المصاحبة تدشين عشرة مشروعات ضمن مبادة أرامكو ومجموعة المجدوعي لدعم صناعة العسل بمنطقة الباحة، وهي الخطة الاستراتيجية لجمعية النحالين التعاونية بالباحة، وتطوير أنظمة الجمعية ولوائحها، وإنشاء معهد تدريب النحالين، ومشروع 500 نحال جديد بالمنطقة، ومشروع دعم وتأسيس 500 مشروع ناشئ للمتدربين، وزراعه 50 ألف شجرة من نباتات النحل، وإنشاء مشتل دائم للنباتات النحلية بسعة 100 ألف شتلة سنوياً، وإنشاء خط تعبئة العسل، ومخزن تبريد مركزي، ومشروع هوية عسل الباحة.
وأوضح الدكتور أحمد آل خازم رئيس اللجنة العليا المنظمة للمهرجان والفعاليات المصاحبة ورئيس مجلس إدارة جمعية النحالين التعاونية بالباحة.
وأضاف: إن الإقبال على المشاركة في المهرجان هذا العام كبير جداً مقارنة بالسنوات الماضية، وعزا ذلك إلى السمعة الطيبة التي اكتسبها، وثقة المشاركين فيه، وفيما يستطيعون تحقيقه من منفعة من المشاركة.
وذكر أن هناك ثلاث فعاليات رئيسة، والفعالية الأولى تتمثل في معرض للعسل وأدوات ومستلزمات تربية النحل، ويشتمل على أكثر من 40 جناحاً جرى اختيارهم من بين المتقدمين، الذين يمثلون منتجين من جميع مناطق المملكة. إلى جانب مشاركات محدودة من خارج المملكة لإعطاء الفرصة للمشاركين من الداخل.
أما الفعالية الثانية فهي فعالية ترفيهية موجهة بصفة عامة إلى العوائل خصوصاً الأطفال، وتشمل مسرحاً، وعدداً كبيراً من العروض التعليمية والترفيهية، وتستمر يومياً من الساعة الرابعة عصراً حتى منتصف الليل.
الفعالية الثالثة تتمثل في مؤتمر علمي يشارك فيه علماء متخصصون من داخل المملكة وخارجها، ويناقش أحدث ما توصل إليه العلم في مجال تربية النحل ومنتجاته.
وذكر الخازم أن كمية العسل المعروضة في المهرجان أكثر 20 طناً من العسل من جميع أنواع العسل السائل والشمع المنتج محلياً، ومنها: السدر والطلح والسمر والصيفي والضرم والمجرى والضهيان والمورينقا وغيرها، موضحاً أنها بجودة عالية، وتطبق عليها معايير المحافظة على الجودة المعتادة، إذ يُفحص كل العسل المعروض من دون استثناء في مختبر تحليل وجودة العسل الخاص بجمعية النحالين التعاونية بالباحة، من خلال لجنة من الخبراء، ويمنع عرض أي عسل لا تنطبق عليه معايير المواصفات السعودية، كما لا يسمح بالمشاركة بأي عسل مستورد، إلا إذا كان المشارك من خارج السعودية، وذلك بكميات محدودة.
وأفاد الدكتور الخازم أنه سيصاحب افتتاح المهرجان والفعاليات المصاحبة تدشين عشرة مشروعات ضمن مبادة أرامكو ومجموعة المجدوعي لدعم صناعة العسل بمنطقة الباحة، وهي الخطة الاستراتيجية لجمعية النحالين التعاونية بالباحة، وتطوير أنظمة الجمعية ولوائحها، وإنشاء معهد تدريب النحالين، ومشروع 500 نحال جديد بالمنطقة، ومشروع دعم وتأسيس 500 مشروع ناشئ للمتدربين، وزراعه 50 ألف شجرة من نباتات النحل، وإنشاء مشتل دائم للنباتات النحلية بسعة 100 ألف شتلة سنوياً، وإنشاء خط تعبئة العسل، ومخزن تبريد مركزي، ومشروع هوية عسل الباحة.
