التوتر والضغط النفسي والاكتئاب، جميعها حالات تؤثر نفسياً وجسدياً على صحة الإنسان، وقد أصبحت شائعة جداً، خاصةً بين أبناء الجيل الجديد لعدة أسباب منها سرعة وتيرة الحياة، لذا يبحث الأشخاص الذين يعانون منها عما يخلصهم من تلك الأحاسيس المزعجة ليشعروا بالسلام الداخلي والراحة التامة.
ولكيلا يبحث هؤلاء كثيراً عن وسائل لتفريغ الضغوط، ابتكرت شركة فرنسية طريقة مذهلة، تتيح لعملائها التنفيس عن احتقانهم وضغطهم النفسي من خلال تحطيم الأطباق وتكسير أفران الميكروويف بعصا بيسبول!
وتتراوح تكلفة الجلسة العلاجية بين 50 و70 يورو، كما أن هناك مواقع لتنفيذ هذه الفكرة، التي تسمَّى بـ "ريدج روم"، أو "أنغر روم"، توجد في فرنسا، وتحديداً في باريس وليون ورين.
وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية، تستمر الحصة ما بين 90 - 120 دقيقة، "وتنشأ روح العمل الجماعي، وتصبح الضربات أقوى، وينتشر الحطام في الحجرة التي تُبث فيها موسيقى روك صاخبة بلا توقف".
وتقول المتخصصة في أصول التحكم بالضغط النفسي، لو غوين: إن الأمور تتصاعد تدريجياً. موضحة: "في البداية يتم كسر العبوات الزجاجية، ثم يتم الانتقال إلى تحطيم الأطباق والأدوات الكهربائية المنزلية، أما الجزء الثاني من الورشة، فيقوم فيه كل مشارك باختيار 15 قطعة مخصصة للكسر، قام أصحابها بالاستغناء عنها، وجمعتها شركة دميناج موا الفرنسية، وتدوين مواضع الانزعاج لديهم عليها، ثم رميها على الجدار".
ولكيلا يبحث هؤلاء كثيراً عن وسائل لتفريغ الضغوط، ابتكرت شركة فرنسية طريقة مذهلة، تتيح لعملائها التنفيس عن احتقانهم وضغطهم النفسي من خلال تحطيم الأطباق وتكسير أفران الميكروويف بعصا بيسبول!
وتتراوح تكلفة الجلسة العلاجية بين 50 و70 يورو، كما أن هناك مواقع لتنفيذ هذه الفكرة، التي تسمَّى بـ "ريدج روم"، أو "أنغر روم"، توجد في فرنسا، وتحديداً في باريس وليون ورين.
وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية، تستمر الحصة ما بين 90 - 120 دقيقة، "وتنشأ روح العمل الجماعي، وتصبح الضربات أقوى، وينتشر الحطام في الحجرة التي تُبث فيها موسيقى روك صاخبة بلا توقف".
وتقول المتخصصة في أصول التحكم بالضغط النفسي، لو غوين: إن الأمور تتصاعد تدريجياً. موضحة: "في البداية يتم كسر العبوات الزجاجية، ثم يتم الانتقال إلى تحطيم الأطباق والأدوات الكهربائية المنزلية، أما الجزء الثاني من الورشة، فيقوم فيه كل مشارك باختيار 15 قطعة مخصصة للكسر، قام أصحابها بالاستغناء عنها، وجمعتها شركة دميناج موا الفرنسية، وتدوين مواضع الانزعاج لديهم عليها، ثم رميها على الجدار".
