تتعدد الأسباب والطلاق واحد، فشريكا العمر يدخلان الحياة الزوجية كما حلِما في أجواءٍ رومانسية وشاعرية، ويتمنَّيان الاستقرار الدائم، وإنجاب الأطفال، لكنَّ الحياة لا تسير دائماً بخطٍّ منتظمٍ، وسببٌ واحدٌ كفيلٌ بقلب الأمور رأساً على عقب.
وفي هذا الإطار، كشف المحلل النفسي ومستشار العلاقات والشؤون الأسرية والمجتمعية الدكتور هاني الغامدي، عن حالات طلاقٍ هي الأغرب على الإطلاق، منها "تطليق" زوجٍ شريكةَ حياته بسبب نسيانها وضع رأس الذبيحة في وليمةٍ، كان قد أعدَّها لعدد من زملائه، فما كان من الزوج إلا أن دخل على زوجته بعد مغادرة الضيوف، وهو غاضب جداً، ورمى عليها "يمين الطلاق". بحسب "الوكالات".
ومن تلك الحالات أيضاً "تطليق" رجلٍ زوجته بسبب نبرة صوتها الهادئة، حيث اعتبرها مستفزة له، في حين أقدم آخر على إنهاء حياته الزوجية في شهر العسل بسبب ارتداء زوجته الخلخال، إذ سبق أن حذرها من ذلك، فلم تستجب له، ما أدى إلى وقوع الطلاق بينهما! وبيَّن الغامدي أيضاً أن حياة زوجين انتهت بسبب مشي الزوجة أمام زوجها في أحد الأسواق، ناسيةً تحذيره لها بأن تسير دائماً خلفه، فيما طُلِّقت مواطنة بسبب ذهابها إلى زيارة أهلها رغم تحذير زوجها لها من عدم زيارتهم سواء أبلغته بذلك، أم لم تبلغه.
وأكد الغامدي أن هناك انخفاضاً في مستوى مفهوم الحياة الزوجية والأسرية عند بعضهم، إضافة إلى عدم التفاهم بشكل صحيح، نظراً لتراكمات سابقة، أو عدم اهتمام كل طرف بالآخر، لذا يصدر قرار الطلاق، ويحدث هذا كثيراً بين الشباب المستجدين في الحياة الزوجية، ومعظمهم من غير الملمِّين بالمفهوم الأساسي للزواج، ومعناه الحقيقي والشرعي، وأيضاً الإنساني.
وفي هذا الإطار، كشف المحلل النفسي ومستشار العلاقات والشؤون الأسرية والمجتمعية الدكتور هاني الغامدي، عن حالات طلاقٍ هي الأغرب على الإطلاق، منها "تطليق" زوجٍ شريكةَ حياته بسبب نسيانها وضع رأس الذبيحة في وليمةٍ، كان قد أعدَّها لعدد من زملائه، فما كان من الزوج إلا أن دخل على زوجته بعد مغادرة الضيوف، وهو غاضب جداً، ورمى عليها "يمين الطلاق". بحسب "الوكالات".
ومن تلك الحالات أيضاً "تطليق" رجلٍ زوجته بسبب نبرة صوتها الهادئة، حيث اعتبرها مستفزة له، في حين أقدم آخر على إنهاء حياته الزوجية في شهر العسل بسبب ارتداء زوجته الخلخال، إذ سبق أن حذرها من ذلك، فلم تستجب له، ما أدى إلى وقوع الطلاق بينهما! وبيَّن الغامدي أيضاً أن حياة زوجين انتهت بسبب مشي الزوجة أمام زوجها في أحد الأسواق، ناسيةً تحذيره لها بأن تسير دائماً خلفه، فيما طُلِّقت مواطنة بسبب ذهابها إلى زيارة أهلها رغم تحذير زوجها لها من عدم زيارتهم سواء أبلغته بذلك، أم لم تبلغه.
وأكد الغامدي أن هناك انخفاضاً في مستوى مفهوم الحياة الزوجية والأسرية عند بعضهم، إضافة إلى عدم التفاهم بشكل صحيح، نظراً لتراكمات سابقة، أو عدم اهتمام كل طرف بالآخر، لذا يصدر قرار الطلاق، ويحدث هذا كثيراً بين الشباب المستجدين في الحياة الزوجية، ومعظمهم من غير الملمِّين بالمفهوم الأساسي للزواج، ومعناه الحقيقي والشرعي، وأيضاً الإنساني.
