مندوباً عن وزيرة السياحة والآثار الأردنية لينا عنّاب، رعا أمين عام الوزارة عيسى قمو افتتاح الدورة السابعة من مهرجان الفيلم العربي، الذي تنظمه الهيئة الملكية للأفلام، وذلك بحضور خاص لوزيرة التنمية الإجتماعية الأسبق ريم أبو حسان، والفنانة الأردنية نادرة عمران، وعدد من المسؤولين والفنانين المخرجين والعرب.
وأكد "قمو" خلال كلمته التي ألقاها في الإفتتاح، على دور الوزارة في دعم السينما العربية والأردنية تحديداً، خاصة بهذه الشراكة المثمرة مع الهيئة الملكية للأفلام، مُشيراً إلى دور السينما والفن في استقطاب السياح إلى البلاد، ضارباً الفيلم الأردني "ذيب" الذي ترشح لجائزة الأوسكار، في دوره بتعريف العالم إلى الأردن وثقافته.
وكرم "قمو" الفنانة الأردنية نادرة عمران، عن جهودها الفنية ومسيرتها في مجال السينما والتلفزيون التي قدمت خلالها العديد من الأعمال المهمة التي وصل بعضها إلى العالمية، وعبرت عمران عن مدى سعادتها لهذا التكريم، وما يعنيه لها، مشيرة أنها مهما تم تقديرها من المؤسسات الوطنية، ستبقى تشعر بالفخر والسعادة كأنها المرة الأولى.
وعقب الإفتتاح استهل المهرجان فعالياته بعرض فيلم "علي مِعزة وإبراهيم" للمخرج المصري شريف بنداري، مُعلناً عن بدء المهرجان بشكل رسمي وما سيقدمه من عروض عربية تحمل رؤى إخراجية جديدة، والذي سيستمر طوال أسبوع كامل، عارضاً سبعة أفلام عربية من الإنتاجات المستقلة الجديدة هي كلٌ من الفيلم التونسي "زينب تكره الثلج"، الفيلم اللبناني "ربيع"، الفيلم الفلسطيني "اصطياد الأشباح"، الفيلم المصري "آخر أيام المدينة"، الفيلم المغربي "ضربة في الرأس"، وأخيراً الفيلم السعودي "بركة يقابل بركة" الذي سيختتم فعاليات المهرجان.
وأكد "قمو" خلال كلمته التي ألقاها في الإفتتاح، على دور الوزارة في دعم السينما العربية والأردنية تحديداً، خاصة بهذه الشراكة المثمرة مع الهيئة الملكية للأفلام، مُشيراً إلى دور السينما والفن في استقطاب السياح إلى البلاد، ضارباً الفيلم الأردني "ذيب" الذي ترشح لجائزة الأوسكار، في دوره بتعريف العالم إلى الأردن وثقافته.
وكرم "قمو" الفنانة الأردنية نادرة عمران، عن جهودها الفنية ومسيرتها في مجال السينما والتلفزيون التي قدمت خلالها العديد من الأعمال المهمة التي وصل بعضها إلى العالمية، وعبرت عمران عن مدى سعادتها لهذا التكريم، وما يعنيه لها، مشيرة أنها مهما تم تقديرها من المؤسسات الوطنية، ستبقى تشعر بالفخر والسعادة كأنها المرة الأولى.
وعقب الإفتتاح استهل المهرجان فعالياته بعرض فيلم "علي مِعزة وإبراهيم" للمخرج المصري شريف بنداري، مُعلناً عن بدء المهرجان بشكل رسمي وما سيقدمه من عروض عربية تحمل رؤى إخراجية جديدة، والذي سيستمر طوال أسبوع كامل، عارضاً سبعة أفلام عربية من الإنتاجات المستقلة الجديدة هي كلٌ من الفيلم التونسي "زينب تكره الثلج"، الفيلم اللبناني "ربيع"، الفيلم الفلسطيني "اصطياد الأشباح"، الفيلم المصري "آخر أيام المدينة"، الفيلم المغربي "ضربة في الرأس"، وأخيراً الفيلم السعودي "بركة يقابل بركة" الذي سيختتم فعاليات المهرجان.
