في إطار تعزيز حضورها محلياً وعالمياً، استضافت جامعة الأميرة نورة، ممثلة في وكالة الجامعة للتطوير والجودة، السيد فيل باتي، مدير تحرير صحيفة التايمز للتصنيفات الدولية، والدكتور حبيب فرودن، مستشار جامعة الملك عبدالعزيز للتصنيفات الدولية، وتم إعداد برنامج لزيارة الوفد يمتد ليوم ونصف اليوم، تتخلله جولة مسائية ثقافية في مدينة الرياض.
وفي اليوم التالي للزيارة تم اصطحاب الوفد إلى قاعة الاجتماعات في المستشفى الجامعي لعقد جلسة استشارية مع وكيلة الجامعة للتطوير والجودة، ووكيلات الجامعة، وعميدات العمادات المساندة ذات العلاقة، وفيها قدم السيد باتي عرضاً تعريفياً عن تصنيف التايمز العالمي THE""، احتوى على نظرة شاملة على أداء جامعة الأميرة نورة، ومنهجية تصنيف التايمز، إضافة إلى اقتراحاتٍ لتطوير الأداء، ونقاط القوة لدى الجامعة، كما ركز العرض على تحليل نتائج التصنيفات، وعلاقة الجامعة بالمؤشرات الـ 11 للتايمز، وحث السيد باتي على التركيز بشكل رئيس على جودة التعليم في جميع الدرجات العلمية، من البكالوريوس وحتى الدكتوراة، وتقديم الأوراق الأكاديمية والأبحاث العلمية من قِبل الأعضاء.
وأشاد السيد باتي بإمكانات جامعة الأميرة نورة، وأكد إمكانية دخولها في التصنيف العالمي "THE" وفق الخطة التطويرية، وحول ذلك تجاوب الفريق مع النقاش بالمداخلات والاستفسارات التي قدمتها وكيلات الجامعة والعميدات، وفي الختام تم اصطحاب الوفد في جولة داخل مستشفى الملك عبدالله الجامعي، ومركز الأمن والمعلومات، ومركز التحكم بالقطار، وعيادة طب الأسنان.
وفي اليوم التالي للزيارة تم اصطحاب الوفد إلى قاعة الاجتماعات في المستشفى الجامعي لعقد جلسة استشارية مع وكيلة الجامعة للتطوير والجودة، ووكيلات الجامعة، وعميدات العمادات المساندة ذات العلاقة، وفيها قدم السيد باتي عرضاً تعريفياً عن تصنيف التايمز العالمي THE""، احتوى على نظرة شاملة على أداء جامعة الأميرة نورة، ومنهجية تصنيف التايمز، إضافة إلى اقتراحاتٍ لتطوير الأداء، ونقاط القوة لدى الجامعة، كما ركز العرض على تحليل نتائج التصنيفات، وعلاقة الجامعة بالمؤشرات الـ 11 للتايمز، وحث السيد باتي على التركيز بشكل رئيس على جودة التعليم في جميع الدرجات العلمية، من البكالوريوس وحتى الدكتوراة، وتقديم الأوراق الأكاديمية والأبحاث العلمية من قِبل الأعضاء.
وأشاد السيد باتي بإمكانات جامعة الأميرة نورة، وأكد إمكانية دخولها في التصنيف العالمي "THE" وفق الخطة التطويرية، وحول ذلك تجاوب الفريق مع النقاش بالمداخلات والاستفسارات التي قدمتها وكيلات الجامعة والعميدات، وفي الختام تم اصطحاب الوفد في جولة داخل مستشفى الملك عبدالله الجامعي، ومركز الأمن والمعلومات، ومركز التحكم بالقطار، وعيادة طب الأسنان.
