يعاني طفل رضيع عمره 10 أشهر فقط من حالة نادرة، إذ يبلغ وزنه 30 كيلوغراماً، بما يقدر بوزن طفل في التاسعة من عمره، وتعتبر هذه الحالة النادرة الأولى من نوعها التي تسجل بمدينة كوليما غرب المكسيك.
وفي التفاصيل، فإن الطفل ويدعى «لويس مانويل»، يعاني من متلازمة «برادر ويلي (بوس)» والتي ينتج عنها الميل المفرط للطعام وانفتاح الشهية، والجوع المستمر، وبالتالي السمنة المفرطة وأحياناً السكري من النوع الثاني، وذلك بحسب تشخيص الأطباء.
ويقول الأطباء، إن علاج الطفل يتكون من سلسلة من الحقن بالهرمونات، التي تكلف الواحدة منها 404 جنيهات إسترلينية.
ووفقاً لـ«العربية»، فقد أطلقت عائلة الطفل «لويس»حملة لجمع التبرعات لمعالجته، حيث إنهم لا يملكون المال الكافي للتشخيص والعلاج.
وكان وزن «لويس» عند الولادة 3.5 كيلوغرام فقط، وهو وزن طبيعي للمواليد، ولكن بدأ في زيادة مفرطة للوزن تنذر بالخطر بعد ذلك.
وقالت والدة «لويس»: بعد شهر واحد فقط لاحظنا أن الملابس لا تناسبه، وكان علينا أن نلبسه ملابس لطفل يبلغ من العمر سنة واحدة، وحتى عامين من العمر، مضيفةً، أصبحنا نراه ينمو بسرعة، ومرات لا يستطيع النوم بسهولة، حيث إنه يشعر بالاختناق جراء الوزن الزائد.
وعبر الأطباء عن قلقهم من الآثار الصحية لحالة الطفل، في حال لم يتم علاجه بشكل سريع.
وفي التفاصيل، فإن الطفل ويدعى «لويس مانويل»، يعاني من متلازمة «برادر ويلي (بوس)» والتي ينتج عنها الميل المفرط للطعام وانفتاح الشهية، والجوع المستمر، وبالتالي السمنة المفرطة وأحياناً السكري من النوع الثاني، وذلك بحسب تشخيص الأطباء.
ويقول الأطباء، إن علاج الطفل يتكون من سلسلة من الحقن بالهرمونات، التي تكلف الواحدة منها 404 جنيهات إسترلينية.
ووفقاً لـ«العربية»، فقد أطلقت عائلة الطفل «لويس»حملة لجمع التبرعات لمعالجته، حيث إنهم لا يملكون المال الكافي للتشخيص والعلاج.
وكان وزن «لويس» عند الولادة 3.5 كيلوغرام فقط، وهو وزن طبيعي للمواليد، ولكن بدأ في زيادة مفرطة للوزن تنذر بالخطر بعد ذلك.
وقالت والدة «لويس»: بعد شهر واحد فقط لاحظنا أن الملابس لا تناسبه، وكان علينا أن نلبسه ملابس لطفل يبلغ من العمر سنة واحدة، وحتى عامين من العمر، مضيفةً، أصبحنا نراه ينمو بسرعة، ومرات لا يستطيع النوم بسهولة، حيث إنه يشعر بالاختناق جراء الوزن الزائد.
وعبر الأطباء عن قلقهم من الآثار الصحية لحالة الطفل، في حال لم يتم علاجه بشكل سريع.
