في إطار الإسهام في تحقيق السياسة التعليمية للسعودية، وتعزيز روح الانتماء الوطني عبر توفير أنشطة نوعية غير صفية جاذبة لطلاب المرحلة الابتدائية في مدارس التعليم العام، لبناء الشخصية الإسلامية المتوازنة للطالب، ليصبح قادراً على خدمة دينه ومجتمعه ووطنه مستقبلاً، حصدت إدارة التعليم في محافظة جدة المراكز الأولى، وكأس التفوق العام، في التصفيات المؤهلة إلى المهرجان الثاني للرياضة المدرسية للصغار الذي تستضيفه إدارة التعليم في محافظة ينبع خلال الفترة من ١٦-٢٠ صفر الجاري، وتضم إدارات التعليم في جدة، والمدينة المنورة، وينبع، والجوف، وجازان، والعلا.
ويأتي إطلاق المهرجان لتحقيق السياسة التعليمية، وتعزيز روح الانتماء الوطني، وغرس الميول والاتجاهات الإيجابية نحو الرياضة المدرسية، وإشباع حاجات ورغبات الطلاب في الاستمتاع بالأوقات الحرة، إضافة إلى بث روح المنافسة الشريفة والتميز في مناخ تربوي آمن، لتحقيق التكامل بين النشاطات والمقررات الدراسية، واكتشاف المواهب، وإعدادها كرافد للرياضة الوطنية، وبناء شخصية الطالب المتزنة لخدمة دينه ووطنه. بحسب "واس".
هذا، وقد ضم مهرجان الرياضة المدرسية للصغار عديداً من الألعاب والأنشطة الرياضية، منها كرة القدم، وألعاب القوى المختلفة، والجمباز، وكرة اليد وغيرها، بمشاركة 250 طالباً، و40 مدرباً، تنافسوا في عديد من المسابقات الرياضية.
وتم اختيار الأنشطة البدنية، والألعاب والمسابقات الرياضية وفق خطة معدَّة مسبقاً من قِبل المعلمين، توفر جميعها للناشئة فرصاً متعددة ومتنوعة لفهم العلاقة الصحيحة بين الرياضة والصحة والانخراط في الممارسة المستمرة.
ويأتي إطلاق المهرجان لتحقيق السياسة التعليمية، وتعزيز روح الانتماء الوطني، وغرس الميول والاتجاهات الإيجابية نحو الرياضة المدرسية، وإشباع حاجات ورغبات الطلاب في الاستمتاع بالأوقات الحرة، إضافة إلى بث روح المنافسة الشريفة والتميز في مناخ تربوي آمن، لتحقيق التكامل بين النشاطات والمقررات الدراسية، واكتشاف المواهب، وإعدادها كرافد للرياضة الوطنية، وبناء شخصية الطالب المتزنة لخدمة دينه ووطنه. بحسب "واس".
هذا، وقد ضم مهرجان الرياضة المدرسية للصغار عديداً من الألعاب والأنشطة الرياضية، منها كرة القدم، وألعاب القوى المختلفة، والجمباز، وكرة اليد وغيرها، بمشاركة 250 طالباً، و40 مدرباً، تنافسوا في عديد من المسابقات الرياضية.
وتم اختيار الأنشطة البدنية، والألعاب والمسابقات الرياضية وفق خطة معدَّة مسبقاً من قِبل المعلمين، توفر جميعها للناشئة فرصاً متعددة ومتنوعة لفهم العلاقة الصحيحة بين الرياضة والصحة والانخراط في الممارسة المستمرة.
