فتحت مواقع التواصل الاجتماعي، وقنوات البث المباشر عبر الإنترنت الباب على مصراعيه لعرض وبث الأغاني، لكن ما يلفت الانتباه فيها، هو أن "الطالح" منها أكثر من الصالح، حتى بتنا نشاهد يومياً فيديوهات لأغانٍ مصورة ذات كلمات بذيئة جداً، وتلميحات هابطة، وما يثير الاستغراب أنها تلقى رواجاً كبيراً، خاصة بين الشباب رغم أنها تسيء إلى الذوق العام، وتروِّج لأمور تنافي القيم والعادات العربية النبيلة!
وفي خطوة تهدف إلى الحد من تلك الأغاني الهابطة، أكدت وزارة الثقافة والإعلام السعودية، أنها ستتخذ كافة الإجراءات اللازمة تجاه أي أغنية تحمل كلمات بذيئة، وكذلك ستحاسب أي وسيلة إعلامية تنشر تلك الأغاني المسيئة.
وأوضح المتحدث الرسمي للوزارة هاني الغفيلي، أن "الثقافة والإعلام" ستحقق في أي تجاوز مسيء في حال مشاركة الأغاني البذيئة في الفعاليات الغنائية. بحسب "الوكالات".
وأكد أن الوزارة لا تسمح بالتجاوزات الأخلاقية، وستتخذ الإجراءات اللازمة ضد المتجاوزين حتى لو اكتفوا بنشر أغانيهم في موقع "يوتيوب"، باعتباره إحدى وسائل النشر الإلكتروني.
وفي خطوة تهدف إلى الحد من تلك الأغاني الهابطة، أكدت وزارة الثقافة والإعلام السعودية، أنها ستتخذ كافة الإجراءات اللازمة تجاه أي أغنية تحمل كلمات بذيئة، وكذلك ستحاسب أي وسيلة إعلامية تنشر تلك الأغاني المسيئة.
وأوضح المتحدث الرسمي للوزارة هاني الغفيلي، أن "الثقافة والإعلام" ستحقق في أي تجاوز مسيء في حال مشاركة الأغاني البذيئة في الفعاليات الغنائية. بحسب "الوكالات".
وأكد أن الوزارة لا تسمح بالتجاوزات الأخلاقية، وستتخذ الإجراءات اللازمة ضد المتجاوزين حتى لو اكتفوا بنشر أغانيهم في موقع "يوتيوب"، باعتباره إحدى وسائل النشر الإلكتروني.
