عقدت جلسة ثقافية لمؤتمر الشيخ زايد العالمي الثالث للسلام بالهند، الذي انعقد مؤخرًا في جامعة الثقافة الإسلامية العالمية بولاية كيرالا الهندية تحت شعار «من أجل عالم خال من الإرهاب»، والذي يأتي تخليدًا لذكرى الراحل الشيخ زايد، طيب الله ثراه، الذي نذر نفسه لخير الإنسانية وسعادة البشرية.
شارك في الندوة الشاعر الإماراتي خالد الظنحاني، رئيس جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، الرئيس التنفيذي لمبادرة سفراء زايد، وقد أشار الظنحاني إلى أن الشيخ زايد اهتم بالثقافة منذ بواكير تأسيس دولة الاتحاد، حيث أمر بإنشاء المؤسسات الثقافية، أبرزها، المجمع الثقافي بأبوظبي، ودار الكتب الوطنية ومعرض أبوظبي الدولي للكتاب وغيرها، إذ كان يمتلك بصيرة متوقدة تحسب للمستقبل، حيث العلم والثقافة هما مفتاحا الشعوب إلى التقدم الإنساني والحضاري، كما كان، رحمه الله، شاعرًا من الطراز الأول، جمع بين القيادة والإبداع الشعري، وهي صفات الفروسية التي جعلته يدون أجمل قصيدة في التاريخ الحديث وهي دولة الإمارات، الأمر الذي كان سببًا في تبوء الساحة الثقافية الإماراتية مكانة مهمة عربيًا ودوليًا.
ومن جهة أخرى، بحث الشاعر الظنحاني مع الكاتب والمترجم الهندي المعروف «سيد أبوبكر قدسي» منسق عام الفعاليات في أكاديمية كيرالا الهندية للآداب، سبل التعاون الثقافي بهدف تنظيم أيام ثقافية إماراتية في ولاية كيرالا الهندية منتصف العام الجاري، تحت شعار «زايد.. القائد والمثقف»؛ تماشيًا مع مبادرة «عام زايد». ثم أهدى الظنحاني مكتبة الأكاديمية الهندية للآداب نسخة من كتابه «أول منزل»، متمنيًا لـ«الأكاديمية» المزيد من النجاحات المعرفية، خصوصًا فيما يتعلق بتطوير العلاقات الثقافية بين الإمارات والهند.
شارك في الندوة الشاعر الإماراتي خالد الظنحاني، رئيس جمعية الفجيرة الاجتماعية الثقافية، الرئيس التنفيذي لمبادرة سفراء زايد، وقد أشار الظنحاني إلى أن الشيخ زايد اهتم بالثقافة منذ بواكير تأسيس دولة الاتحاد، حيث أمر بإنشاء المؤسسات الثقافية، أبرزها، المجمع الثقافي بأبوظبي، ودار الكتب الوطنية ومعرض أبوظبي الدولي للكتاب وغيرها، إذ كان يمتلك بصيرة متوقدة تحسب للمستقبل، حيث العلم والثقافة هما مفتاحا الشعوب إلى التقدم الإنساني والحضاري، كما كان، رحمه الله، شاعرًا من الطراز الأول، جمع بين القيادة والإبداع الشعري، وهي صفات الفروسية التي جعلته يدون أجمل قصيدة في التاريخ الحديث وهي دولة الإمارات، الأمر الذي كان سببًا في تبوء الساحة الثقافية الإماراتية مكانة مهمة عربيًا ودوليًا.
ومن جهة أخرى، بحث الشاعر الظنحاني مع الكاتب والمترجم الهندي المعروف «سيد أبوبكر قدسي» منسق عام الفعاليات في أكاديمية كيرالا الهندية للآداب، سبل التعاون الثقافي بهدف تنظيم أيام ثقافية إماراتية في ولاية كيرالا الهندية منتصف العام الجاري، تحت شعار «زايد.. القائد والمثقف»؛ تماشيًا مع مبادرة «عام زايد». ثم أهدى الظنحاني مكتبة الأكاديمية الهندية للآداب نسخة من كتابه «أول منزل»، متمنيًا لـ«الأكاديمية» المزيد من النجاحات المعرفية، خصوصًا فيما يتعلق بتطوير العلاقات الثقافية بين الإمارات والهند.