للمرة الثانية على مستوى المنطقة نجح مركز القلب في مدينة الملك عبدالله الطبية بالعاصمة المقدسة من إجراء ثاني عملية زراعة قلب صناعي في منطقة مكة المكرمة، لشاب سعودي ثلاثيني كان يعاني من ضعف شديد بعضلة القلب، وأجريت العملية بواسطة فريق جراحة القلب المتكامل بإشراف فريق طبي يشمل نخبة من استشاريي القلب من مختلف التخصصات بالإضافة إلى فريق جراحة القلب وهو مايطلق عليه HEART TEAM.
وفي التفاصيل، كان المريض يعاني من ضعف شديد في عضلة القلب، مما تسبب في إعاقته عن القيام بالأعمال اليومية الروتينية، وعدم القدرة على النوم سوى جلوس في معظم الأحيان، وقد تطورت حالته الى عدم القدرة على العمل وإعالة أسرته وتسببت في الدخول المتكرر إلى المستشفيات بسبب الفشل المتكرر في عضلة القلب، وتجمع السوائل بالرئتين خلال السنوات الأخيرة قبل الزراعة.
وقد واجه الفريق الطبي بعض المعضلات الطبية خلال التحضير للزراعة، والتي تم حلها بشكل حرفي وعلمي وخطوات مدروسة، بالتعاون مع الأقسام والتخصصات الطبية المساندة بالمستشفى، من قبل فريق متخصص بأمراض الدم، وفريق آخر من مكافحة العدوى، وقد أثمرت نتائج هذا التعاون الى إتمام العملية بنجاح تام، والتأكد من شفاء الحالة بحمد من الله وفضله.
كما قام الفريق بتدريب وتأهيل المريض بعد العملية، على كيفية التعامل والتعايش مع الجهاز أثناء ممارسة حياته الاعتيادية، مثل الاستحمام وغيره، وبفضل من الله ثم بالجهود والمتابعة الطبية من قبل الفريق الطبي خرج المريض من المدينة الطبية وهو يتمتع بكامل الصحة والعافية.
وفي التفاصيل، كان المريض يعاني من ضعف شديد في عضلة القلب، مما تسبب في إعاقته عن القيام بالأعمال اليومية الروتينية، وعدم القدرة على النوم سوى جلوس في معظم الأحيان، وقد تطورت حالته الى عدم القدرة على العمل وإعالة أسرته وتسببت في الدخول المتكرر إلى المستشفيات بسبب الفشل المتكرر في عضلة القلب، وتجمع السوائل بالرئتين خلال السنوات الأخيرة قبل الزراعة.
وقد واجه الفريق الطبي بعض المعضلات الطبية خلال التحضير للزراعة، والتي تم حلها بشكل حرفي وعلمي وخطوات مدروسة، بالتعاون مع الأقسام والتخصصات الطبية المساندة بالمستشفى، من قبل فريق متخصص بأمراض الدم، وفريق آخر من مكافحة العدوى، وقد أثمرت نتائج هذا التعاون الى إتمام العملية بنجاح تام، والتأكد من شفاء الحالة بحمد من الله وفضله.
كما قام الفريق بتدريب وتأهيل المريض بعد العملية، على كيفية التعامل والتعايش مع الجهاز أثناء ممارسة حياته الاعتيادية، مثل الاستحمام وغيره، وبفضل من الله ثم بالجهود والمتابعة الطبية من قبل الفريق الطبي خرج المريض من المدينة الطبية وهو يتمتع بكامل الصحة والعافية.