في خطوة عملية مميزة لتنشيط الحركة الثقافية، والاطلاع والقراءة، والتواصل بين الكاتب والجمهور دون عناء، ابتكرت المبرمجة والمصمِّمة الإلكترونية السعودية سميرة تركستاني طريقة مميزة للتواصل بين مؤلِّف الكتاب والقارئ الذي يحتار في اختيار نوعية الرواية، أو التخصُّص بسبب كثرة الكتب المعروضة.
وعن ابتكارها، قالت تركستاني: هذا العرض يخدم عديداً من فئات المجتمع، كونه يجذب الأشخاص الذين يهتمون بالرؤية أكثر من الاستماع، والعكس، ويسهم في فهم أشخاص قد لا يستطيعون القراءة بشكل سريع بسبب ضعف النظر، أو غيره، حيث يقوم المؤلِّف بعرض الحكاية عبر الـ "باركود الموجود في الغلاف. بحسب الصحف المحلية.
وأضافت: الفكرة بدأت بعد أن شاهدت أشخاصاً يقفون طويلاً في المكتبات وأماكن بيع الكتب، يتصفَّحون الكتاب، ثم يجدون صعوبة في فهم الفكرة، أو المحتوى، فيعيدونه إلى الرف، ما يؤدي إلى تلفه، علاوة على مظاهر الازدحام في مساحات ضيقة، ناهيك عن بعض الكتب الأخرى المغلفة بإحكام، ما يصعِّب على القارئ عملية الاختيار، كونه لا يعلم محتواها، لذا قمت بابتكار طريقة مميزة، وهي ربط الكتاب بـ "باركود"، يوضع على الغلاف، ويرتبط بموقع "يوتيوب"، يعرض فيه المؤلِّف عرضاً تشويقياً "TRAILER" لأبرز أفكاره ومحطاته في الرواية لجذب القارئ إلى اقتناء الكتاب، وبذلك يوفر هذا العرض سهولة وانسيابية، ويكون بمنزلة مخاطبة المؤلِّف كلَّ قارئ لإيصال فكرته، وعدم إتلاف الكتاب بسبب التصفح الكثير، ما
يسهِّل عملية عرضه وتخزينه، علاوة على عدم تجمُّع القراء عند رفٍّ معين، كون القارئ يستطيع التقاط الـ "باركود، ومن ثم الذهاب إلى مكان آخر للاستمتاع بالعرض التشويقي.
وعن ابتكارها، قالت تركستاني: هذا العرض يخدم عديداً من فئات المجتمع، كونه يجذب الأشخاص الذين يهتمون بالرؤية أكثر من الاستماع، والعكس، ويسهم في فهم أشخاص قد لا يستطيعون القراءة بشكل سريع بسبب ضعف النظر، أو غيره، حيث يقوم المؤلِّف بعرض الحكاية عبر الـ "باركود الموجود في الغلاف. بحسب الصحف المحلية.
وأضافت: الفكرة بدأت بعد أن شاهدت أشخاصاً يقفون طويلاً في المكتبات وأماكن بيع الكتب، يتصفَّحون الكتاب، ثم يجدون صعوبة في فهم الفكرة، أو المحتوى، فيعيدونه إلى الرف، ما يؤدي إلى تلفه، علاوة على مظاهر الازدحام في مساحات ضيقة، ناهيك عن بعض الكتب الأخرى المغلفة بإحكام، ما يصعِّب على القارئ عملية الاختيار، كونه لا يعلم محتواها، لذا قمت بابتكار طريقة مميزة، وهي ربط الكتاب بـ "باركود"، يوضع على الغلاف، ويرتبط بموقع "يوتيوب"، يعرض فيه المؤلِّف عرضاً تشويقياً "TRAILER" لأبرز أفكاره ومحطاته في الرواية لجذب القارئ إلى اقتناء الكتاب، وبذلك يوفر هذا العرض سهولة وانسيابية، ويكون بمنزلة مخاطبة المؤلِّف كلَّ قارئ لإيصال فكرته، وعدم إتلاف الكتاب بسبب التصفح الكثير، ما
يسهِّل عملية عرضه وتخزينه، علاوة على عدم تجمُّع القراء عند رفٍّ معين، كون القارئ يستطيع التقاط الـ "باركود، ومن ثم الذهاب إلى مكان آخر للاستمتاع بالعرض التشويقي.
