كانت شاشات الهواتف ذات الأحجام الكبيرة، وبخاصة تلك معدومة الحواف، هي النموذج المسيطر والمهيمن على قائمة هواتف 2017، ولكن كل شكل وكل موضة تأخذ منحى آخر عبر الأيام بوجود ما هو أحدث، وما هو غير تقليدي، وبشكل آخر وجاذبية أعلى.
لذلك جاء تصريح من الرئيس التنفيذي لمجموعة الأعمال الاستهلاكية «ريتشارد يو» في شركة هواوي أكد فيه أن لدى شركة هواوي نموذجًا يقوم المهندسون بتطويره لهاتف ذكي قابل للطي، وبشاشة مزدوجة. وقال إنه سيكون جاهز الطرح في الأسواق خلال عام 2018، ولكن لم يحدد ذلك بموعد زمني حتى الآن.
إن شركة هواوي الصينية هي إحدى أكبر شركات تصنيع الهواتف الذكية في العالم، وبهذه الخطوة الجريئة تؤكد أن الشركة الكورية الجنوبية «سامسونج» ليست الشركة الاستثنائية والوحيدة التي تطور تقنيات فريدة، وليست هي الشركة المنفردة بطرح الهاتف الذكي القابل للطي وفقاً لـ«السوسنة».
وتتبع شركة هواوي نهجًا سلكته شركة «ZTE» التي أعلنت أيضًا مؤخرًا عن هاتفها الذكي الجديد والقابل للطي كذلك «ZTE Axon M» الذي تضعه على خطط أعمالها، وتجهز لإطلاقه خلال 2018.
وبهذا يكون عام 2018 حافلاً بثلاثة أجهزة ذكية قابلة للطي، ومن إصدار لثلاث شركات مختلفة.
وأفصحت هواوي ممثلة برئيسها التنفيذي «ريتشارد يو» أن مهندسي الشركة يعملون حاليًّا على تقليل الفراغ والفجوة ما بين الشاشتين إلى أقصى درجة ممكنة؛ حيث ترتبط الشاشتان أصلاً من خلال مفاصل معدنية، وأضاف أن هذه الفجوة بين الشاشتين ليست بالأمر الجيد، وستعمل الشركة جاهدة على التخلص منها، وذكرت هواوي أن تغلبها على المشكلات التي تواجهها هو تحدٍّ، ومع ذلك لا يستطيع أحد منعها من التطوير والابتكار أكثر وأكثر. وتأمل هواوي، بهذه التقنية وهذا الهاتف القابل للطي، أن تتجاوز كل الحدود؛ لتغدو أكبر شركة وأكبر مصنع للهواتف في العالم أجمع، وتأتي هذه الثقة الكبيرة التي تصرح بها هواوي من خلال الموارد التي تمتلكها وحصتها الكبيرة في السوق.
اعتُبرت الهواتف القابلة للطي تحديًا هندسيًّا هائلاً، ولكن آمال الشركات، وبخاصة هواوي، ترنو على المدى البعيد أن يمتلك الهاتف شاشة عرض واحدة ويتم طيها من المنتصف بشكل فعلي.
لذلك جاء تصريح من الرئيس التنفيذي لمجموعة الأعمال الاستهلاكية «ريتشارد يو» في شركة هواوي أكد فيه أن لدى شركة هواوي نموذجًا يقوم المهندسون بتطويره لهاتف ذكي قابل للطي، وبشاشة مزدوجة. وقال إنه سيكون جاهز الطرح في الأسواق خلال عام 2018، ولكن لم يحدد ذلك بموعد زمني حتى الآن.
إن شركة هواوي الصينية هي إحدى أكبر شركات تصنيع الهواتف الذكية في العالم، وبهذه الخطوة الجريئة تؤكد أن الشركة الكورية الجنوبية «سامسونج» ليست الشركة الاستثنائية والوحيدة التي تطور تقنيات فريدة، وليست هي الشركة المنفردة بطرح الهاتف الذكي القابل للطي وفقاً لـ«السوسنة».
وتتبع شركة هواوي نهجًا سلكته شركة «ZTE» التي أعلنت أيضًا مؤخرًا عن هاتفها الذكي الجديد والقابل للطي كذلك «ZTE Axon M» الذي تضعه على خطط أعمالها، وتجهز لإطلاقه خلال 2018.
وبهذا يكون عام 2018 حافلاً بثلاثة أجهزة ذكية قابلة للطي، ومن إصدار لثلاث شركات مختلفة.
وأفصحت هواوي ممثلة برئيسها التنفيذي «ريتشارد يو» أن مهندسي الشركة يعملون حاليًّا على تقليل الفراغ والفجوة ما بين الشاشتين إلى أقصى درجة ممكنة؛ حيث ترتبط الشاشتان أصلاً من خلال مفاصل معدنية، وأضاف أن هذه الفجوة بين الشاشتين ليست بالأمر الجيد، وستعمل الشركة جاهدة على التخلص منها، وذكرت هواوي أن تغلبها على المشكلات التي تواجهها هو تحدٍّ، ومع ذلك لا يستطيع أحد منعها من التطوير والابتكار أكثر وأكثر. وتأمل هواوي، بهذه التقنية وهذا الهاتف القابل للطي، أن تتجاوز كل الحدود؛ لتغدو أكبر شركة وأكبر مصنع للهواتف في العالم أجمع، وتأتي هذه الثقة الكبيرة التي تصرح بها هواوي من خلال الموارد التي تمتلكها وحصتها الكبيرة في السوق.
اعتُبرت الهواتف القابلة للطي تحديًا هندسيًّا هائلاً، ولكن آمال الشركات، وبخاصة هواوي، ترنو على المدى البعيد أن يمتلك الهاتف شاشة عرض واحدة ويتم طيها من المنتصف بشكل فعلي.
