هناك العديد من أسماء اللاعبين العرب والمسلمين، المحترفين في الدوريات الأوروبية الكبرى لكرة القدم، بعضهم تمكن من وضع بصمة لا يمكن أن تنسى، وكتب اسمه في سجلات تاريخ هذه الأندية، ولكن لاعباً عربياً واحداً، من تمكن من نيل شهرة واسعة، حتى أن الإعلام العالمي كثيراً ما يربط اسمه بأندية عملاقة في القارة العجوز مثل قطبي كرة القدم الإسبانية، فريقي برشلونة وريال مدريد، أنه اللاعب المصري محمد صلاح، الذي يلعب في صفوف نادي "ليفربول" أحد أعرق وأشهر الأندية الإنجليزية.
ويحظى صلاح بشعبية كبيرة في إنجلترا، وتحديداً بين جماهير نادي "ليفربول"، حتى أن جماهير النادي الإنجليزي، كانت قد ألفت العديد من الأهازيج الرياضية للفرعون المصري، تعبيراً منهم عن محبتهم له، وتقديراً لما قدمه ويقدمه النجم المصري للنادي، سواءً على مستوى الأهداف التي سجلها، أو التي صنعها إلى الآن، إلا أن الأهزوجة الأخيرة التي ألفتها جماهير النادي لصلاح، وانتشرت عبر فيديو بمختلف مواقع التواصل الإجتماعي، كانت مفاجئة كثيراً.
والجديد المختلف في هذه الأهزوجة الجديدة، والتي تم تأليفها بعد أن فاز الفريق بمباراتهم ضد فريق "بورتو" البرتغالي، ضمن منافسات دوري أبطال أوروبا، بنتيجة 5 أهداف مقابل لا شيء، أحرز منها صلاح هدفاً مدهشاً، هو كلماتها الصادمة، حيث يهتف جماهير النادي الإنجليزي قائلين فيها: "إن كان ذلك ملائماً لك، فهو بالتأكيد ملائم لي، وإذا أضفت المزيد من الأهداف، فسأصبح مسلماً أيضاً".
وتتابع جماهير الفريق الإنجليزي العريق تغنيها بمحمد صلاح وهي تحمل العلم المصر، بتكرار المقطع الأول من هذه الأهزوجة مع زيادة مقطع آخر صادم وهو: "إن كان ذلك ملائماً لك، فهو بالتأكيد ملائم لي، والمسجد سيكون المكان الذي سأتواجد فيه"، ذلك تعبيراً عن حبهم الشديد لصلاح الملقب في أنجلترا بـ"مو صلاح" اختصاراً لاسمه الأصلي "محمد".
ويذكر أن الفرعون المصري محمد صلاح، ولد في الخامس عشر من شهر حزيران/ يونيو من العام 1992، ويلعب حالياً بمركز الجناح الأيمن في فريق "ليفربول" الإنجليزي، وفي المركز نفسه في منتخب بلاده، وكان الفرعون المصري قد بدأ مسيرته بصفوف الناشئين في نادي "المقاولون العرب" المصري، قبل أن يتم تصعيده إلى الفريق الأول، ومن هناك بدأ مسيرته الإحترافية في أوروبا، حيث لعب في صفوف نادي "بازل" السويسري، ثم في نادي "تشيلسي" الإنجليزي، وبعدها في "روما" و"فرونتينا" الإيطاليين، ليكون أغلى لاعب عربي وإفريقي في التاريخ حين تمت صفقة انتقاله إلى صفوف فريقه الحالي "ليفربول".
وحصد صلاح العديد من الجوائز الفردية والألقاب الجماعية قبل وخلال احترافه في أوروبا، أبرزها جائزة أفضل لاعب صاعد في إفريقيا لعام 2012، جائزة أفضل لاعب في دوري السوبر السويسري لعام 2013، أفضل لاعب في نادي روما خلال موسم 2015- 2016، جائزة أفضل لاعب عربي بواسطة "غلوب سوكر" لعام 2016، جائزة أفضل لاعب أفريقي بواسطة الـ"بي بي سي" لعام 2017، وجائزة الإتحاد الأفريقي لأفضل لاعب في أفريقيا لعام 2017، كما تم اختياره ضمن فريق العام في إفريقيا في 2016.
ويذكر أن صلاح ينافس حالياً على جائزة "الحذاء الذهبي"، لأفضل هداف في أوروبا لهذا الموسم الحالي، بجانب أسماء كبيرة في اللعبة، مثل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار دي سيلفا وغيرهم.
رابط الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=F85mVScq8R0
ويحظى صلاح بشعبية كبيرة في إنجلترا، وتحديداً بين جماهير نادي "ليفربول"، حتى أن جماهير النادي الإنجليزي، كانت قد ألفت العديد من الأهازيج الرياضية للفرعون المصري، تعبيراً منهم عن محبتهم له، وتقديراً لما قدمه ويقدمه النجم المصري للنادي، سواءً على مستوى الأهداف التي سجلها، أو التي صنعها إلى الآن، إلا أن الأهزوجة الأخيرة التي ألفتها جماهير النادي لصلاح، وانتشرت عبر فيديو بمختلف مواقع التواصل الإجتماعي، كانت مفاجئة كثيراً.
والجديد المختلف في هذه الأهزوجة الجديدة، والتي تم تأليفها بعد أن فاز الفريق بمباراتهم ضد فريق "بورتو" البرتغالي، ضمن منافسات دوري أبطال أوروبا، بنتيجة 5 أهداف مقابل لا شيء، أحرز منها صلاح هدفاً مدهشاً، هو كلماتها الصادمة، حيث يهتف جماهير النادي الإنجليزي قائلين فيها: "إن كان ذلك ملائماً لك، فهو بالتأكيد ملائم لي، وإذا أضفت المزيد من الأهداف، فسأصبح مسلماً أيضاً".
وتتابع جماهير الفريق الإنجليزي العريق تغنيها بمحمد صلاح وهي تحمل العلم المصر، بتكرار المقطع الأول من هذه الأهزوجة مع زيادة مقطع آخر صادم وهو: "إن كان ذلك ملائماً لك، فهو بالتأكيد ملائم لي، والمسجد سيكون المكان الذي سأتواجد فيه"، ذلك تعبيراً عن حبهم الشديد لصلاح الملقب في أنجلترا بـ"مو صلاح" اختصاراً لاسمه الأصلي "محمد".
ويذكر أن الفرعون المصري محمد صلاح، ولد في الخامس عشر من شهر حزيران/ يونيو من العام 1992، ويلعب حالياً بمركز الجناح الأيمن في فريق "ليفربول" الإنجليزي، وفي المركز نفسه في منتخب بلاده، وكان الفرعون المصري قد بدأ مسيرته بصفوف الناشئين في نادي "المقاولون العرب" المصري، قبل أن يتم تصعيده إلى الفريق الأول، ومن هناك بدأ مسيرته الإحترافية في أوروبا، حيث لعب في صفوف نادي "بازل" السويسري، ثم في نادي "تشيلسي" الإنجليزي، وبعدها في "روما" و"فرونتينا" الإيطاليين، ليكون أغلى لاعب عربي وإفريقي في التاريخ حين تمت صفقة انتقاله إلى صفوف فريقه الحالي "ليفربول".
وحصد صلاح العديد من الجوائز الفردية والألقاب الجماعية قبل وخلال احترافه في أوروبا، أبرزها جائزة أفضل لاعب صاعد في إفريقيا لعام 2012، جائزة أفضل لاعب في دوري السوبر السويسري لعام 2013، أفضل لاعب في نادي روما خلال موسم 2015- 2016، جائزة أفضل لاعب عربي بواسطة "غلوب سوكر" لعام 2016، جائزة أفضل لاعب أفريقي بواسطة الـ"بي بي سي" لعام 2017، وجائزة الإتحاد الأفريقي لأفضل لاعب في أفريقيا لعام 2017، كما تم اختياره ضمن فريق العام في إفريقيا في 2016.
ويذكر أن صلاح ينافس حالياً على جائزة "الحذاء الذهبي"، لأفضل هداف في أوروبا لهذا الموسم الحالي، بجانب أسماء كبيرة في اللعبة، مثل النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرازيلي نيمار دي سيلفا وغيرهم.
رابط الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=F85mVScq8R0
