شاركت 300 سيدة سعودية في أول مبادرة لتحويل قطاع الأزياء من المحلية إلى العالمية عبر إيجاد شركات خاصة بتصميم الأزياء، وأكدن أن المرأة السعودية عامة، والعسيرية بشكل خاص، تمتلك الحرفية والمهارة والكفاءة.
وانطلقت مساء أمس أولى فعاليات الملتقى النسائي الأول لتصميم الزي التراثي النسائي المعاصر في السعودية، بتنظيم من مجلس التنمية السياحية في منطقة عسير، وسط حضور أكثر من 300 سيدة من عسير ومن المهتمات بالأزياء والتراث من مختلف المناطق السعودية.
وأكدت عضوات لجنة التحكيم، أن الملتقى يعد أول مبادرة لتحويل قطاع الأزياء من المحلية إلى العالمية، وقالت عضو اللجنة المصممة أميمة عزوز، ورئيس مجلس إدارة معهد المستقبل العالي النسائي في جدة رجاء مؤمنة، والأستاذة المشاركة في جامعة أم القرى دلال الشريف: على الملتقى إيجاد معامل ومصانع للأزياء بإشراف خبراء ومتخصصين في هذا المجال، وتدريب الكفاءات على القص والخياطة على الماكينات، وإيجاد خطوط إنتاج للسيدات في المصانع. وشددن على أهمية نقل هذه المبادرة إلى أصحاب القرار، والوصول إلى الدعم اللوجستي والمالي من الدولة ورجال الأعمال والمستثمرين، كما يمكن أن تتبنى سيدات الأعمال خريجات الجامعات، ويصقلن خبراتهن بالتدريب. بحسب الصحف المحلية.
بدورها، أشارت الإعلامية مريم الغامدي إلى أن عروض الزفاف والأزياء القديمة أعادتنا إلى الزمن الجميل، وأثبتت التصاميم تمسك المرأة السعودية بتراثها وتطويرها له. ووصفت الملتقى بأنه احتفائي بتميز، وشهد تألق المرأة السعودية، وامتدحت تراث المنطقة الجنوبية الغني وتميز المتسابقات.
يذكر أن الحفل، الذي قدمته الإعلامية خديجة الوعل، بدأ بكلمة تعريفية عن الملتقى والمسابقة، واستقبال عروض المتسابقات، واختتم بحلقة حوارية، ثم عرض لتاريخ الأزياء في السعودية والعالم، قدمته المصممة العالمية أميمة عزوز.
وانطلقت مساء أمس أولى فعاليات الملتقى النسائي الأول لتصميم الزي التراثي النسائي المعاصر في السعودية، بتنظيم من مجلس التنمية السياحية في منطقة عسير، وسط حضور أكثر من 300 سيدة من عسير ومن المهتمات بالأزياء والتراث من مختلف المناطق السعودية.
وأكدت عضوات لجنة التحكيم، أن الملتقى يعد أول مبادرة لتحويل قطاع الأزياء من المحلية إلى العالمية، وقالت عضو اللجنة المصممة أميمة عزوز، ورئيس مجلس إدارة معهد المستقبل العالي النسائي في جدة رجاء مؤمنة، والأستاذة المشاركة في جامعة أم القرى دلال الشريف: على الملتقى إيجاد معامل ومصانع للأزياء بإشراف خبراء ومتخصصين في هذا المجال، وتدريب الكفاءات على القص والخياطة على الماكينات، وإيجاد خطوط إنتاج للسيدات في المصانع. وشددن على أهمية نقل هذه المبادرة إلى أصحاب القرار، والوصول إلى الدعم اللوجستي والمالي من الدولة ورجال الأعمال والمستثمرين، كما يمكن أن تتبنى سيدات الأعمال خريجات الجامعات، ويصقلن خبراتهن بالتدريب. بحسب الصحف المحلية.
بدورها، أشارت الإعلامية مريم الغامدي إلى أن عروض الزفاف والأزياء القديمة أعادتنا إلى الزمن الجميل، وأثبتت التصاميم تمسك المرأة السعودية بتراثها وتطويرها له. ووصفت الملتقى بأنه احتفائي بتميز، وشهد تألق المرأة السعودية، وامتدحت تراث المنطقة الجنوبية الغني وتميز المتسابقات.
يذكر أن الحفل، الذي قدمته الإعلامية خديجة الوعل، بدأ بكلمة تعريفية عن الملتقى والمسابقة، واستقبال عروض المتسابقات، واختتم بحلقة حوارية، ثم عرض لتاريخ الأزياء في السعودية والعالم، قدمته المصممة العالمية أميمة عزوز.
