تمّ على مدى أسبوعين خلال شهر مارس، تنظيم «دورة الرّبيع للشطرنج» بالسّجون التّونسية، وشملت الدّورة 130 سجينًا، من بينهم 8 سجينات، يقضين عقوبتهنّ بسجن «المسعدين».
وتقول لمياء مليّح، وهي نائبة بالبرلمان التّونسي، ونائبة رئيس«الجامعة التّونسيّة للشطرنج»: إنّ هدف هذه الدّورة هو ضمان لحق السّجين في الإصلاح والإدماج الاجتماعي؛ مضيفة: «إن الجامعة التونسيّة للشطرنج اتّجهت لنشر لعبة الشّطرنج الفكريّة في جميع السّجون والإصلاحيّات (للقصّر)؛ إيمانًا منها بأهميّة لعبة الشّطرنج في تنمية النضج الانفعالي لدى السّجين، وقدرته على التحكّم في الذّات، والمحافظة على الاتّزان النفسي، وإكسابه ملكة التقدير والتقييم وحسن اتخاذ القرار.
كما تهدف الدّورة إلى تكوين مساجين في لعبة الشّطرنج؛ قادرين بدورهم على تدريب مساجين آخرين معهم وإخراجهم من عزلتهم، وأشرف على اختتام الدّورة بسجن «الرّابطة» بتونس العاصمة، «غازي الجريبي» وزير العدل، و«ماجدولين الشّارني» وزيرة الشّباب والرّياضة، و«لمياء مليّح» النّائبة بالبرلمان ونائبة رئيس الجامعة التونسية للشطرنج، وقد التقطت صور للمساجين الفائزين مع الوزراء، وتم تسليمهم ميداليات.
وتقول لمياء مليّح، وهي نائبة بالبرلمان التّونسي، ونائبة رئيس«الجامعة التّونسيّة للشطرنج»: إنّ هدف هذه الدّورة هو ضمان لحق السّجين في الإصلاح والإدماج الاجتماعي؛ مضيفة: «إن الجامعة التونسيّة للشطرنج اتّجهت لنشر لعبة الشّطرنج الفكريّة في جميع السّجون والإصلاحيّات (للقصّر)؛ إيمانًا منها بأهميّة لعبة الشّطرنج في تنمية النضج الانفعالي لدى السّجين، وقدرته على التحكّم في الذّات، والمحافظة على الاتّزان النفسي، وإكسابه ملكة التقدير والتقييم وحسن اتخاذ القرار.
كما تهدف الدّورة إلى تكوين مساجين في لعبة الشّطرنج؛ قادرين بدورهم على تدريب مساجين آخرين معهم وإخراجهم من عزلتهم، وأشرف على اختتام الدّورة بسجن «الرّابطة» بتونس العاصمة، «غازي الجريبي» وزير العدل، و«ماجدولين الشّارني» وزيرة الشّباب والرّياضة، و«لمياء مليّح» النّائبة بالبرلمان ونائبة رئيس الجامعة التونسية للشطرنج، وقد التقطت صور للمساجين الفائزين مع الوزراء، وتم تسليمهم ميداليات.