تحت رعاية لولوة الفيصل نائبة رئيس مجلس الأمناء والمشرف العام على جامعة عفت، افتتحت الجامعة مؤتمر معماريات الدولي الأول بعنوان: «العمارة والمرونة الحضرية»، وصاحبه معرض معماريات الحادي عشر، في مكتبة جامعة عفت.
يهدف المؤتمر الذي استمر يومين إلى إتاحة المجال للعلماء والباحثين الأكاديميين والمهنيين لتبادل الخبرات المهنية والعلمية والتطبيقية في مجال البحث العلمي لمناقشة النماذج مختلفة الأوجه لمرونة العمارة، والتي تتسم بطابع معقد وتحتوي على تأثيرات متعددة المدى.
وأشارت الدكتورة هيفاء جمل الليل رئيسة جامعة عفت، في كلمتها، قائلة: «أحدث المختبرات التي تم إنشاؤها لقسم العمارة بجامعة عفت هي مختبر القيادة في الطاقة والتصميم البيئي ومختبر بناء التصميم البيئي. تستخدم هذه المختبرات البيئة المبنية لتعليم الطالبات وإعدادهن ليصبحن قادة ومواطنين يدعمون المباني الخضراء والاستدامة»، وأضافت: «أنا على يقين من أنه مع الاهتمام الكبير الذي توليه الجامعة على الأبحاث، فإن طالبات جامعة عفت سيكون لهن تأثير هائل على خدمة المجتمع».
كما قالت الدكتورة ميرفت الشافعي، رئيسة المؤتمر وعميدة كلية العمارة والتصميم بجامعة عفت في كلمتها بالمؤتمر: «مؤتمر معماريات الدولي الثاني مخصص للهندسة والمرونة الحضرية؛ وبالتالي، آمل أن يساهم هذا التجمع العلمي في النقاش العالمي حول قدرة البيئة المبنية على جميع مستويات أصحاب المصلحة».
وقد تضمن المؤتمر العديد من المتحدثين الرئيسيين ممن لهم بصمة وأفكار قيّمة في العمارة المحلية والعالمية، مثل الدكتور عمرو عطية من AECOM Arabia، البروفيسور هشام القاضي عميد كلية البيئة العمرانية في جامعة سالفورد بالمملكة المتحدة، ود. أحمد راشد من الجامعة البريطانية في مصر.
كما تحدث العديد من الطالبات والأساتذة من جامعات سعودية وغير سعودية وعرضوا أفكارهم في خطابات شيقة، وكانت من ضمن الأفكار التي تمت مناقشتها «المدن المرنة: التحديات والحلول»، و«مدخل معماري جديد في سياقات حساسة تاريخياً: القاهرة التاريخية وجدة القديمة كدراسات حالة»، وتأثير الفراغات الحضرية على أنشطة المجتمع في جدة - المملكة العربية السعودية»، و«تحديد العوامل الحضرية التي تؤثر على إستراتيجيات المرونة في مقاومة ارتفاع مستوى سطح البحر في المدن الساحلية». وخُتم المؤتمر بورش عمل تم تقديمها من قبل طالبات ومشاركين في المؤتمر.
كما صاحب المؤتمر معرض معماريات العاشر ليعرض أكثر من مائة عمل ومشروع لطالبات كلية العمارة والتصميم بجامعة عفت، ولعرض مشاريع التخرج والمشاريع المشتركة في مسابقات محلية وغير محلية والتي فاز بعضها، تأكيداً لقدرات الطالبات بالعمل كمهندسات معماريات يتنافسن مع الأكثر خبرة.
يهدف المؤتمر الذي استمر يومين إلى إتاحة المجال للعلماء والباحثين الأكاديميين والمهنيين لتبادل الخبرات المهنية والعلمية والتطبيقية في مجال البحث العلمي لمناقشة النماذج مختلفة الأوجه لمرونة العمارة، والتي تتسم بطابع معقد وتحتوي على تأثيرات متعددة المدى.
وأشارت الدكتورة هيفاء جمل الليل رئيسة جامعة عفت، في كلمتها، قائلة: «أحدث المختبرات التي تم إنشاؤها لقسم العمارة بجامعة عفت هي مختبر القيادة في الطاقة والتصميم البيئي ومختبر بناء التصميم البيئي. تستخدم هذه المختبرات البيئة المبنية لتعليم الطالبات وإعدادهن ليصبحن قادة ومواطنين يدعمون المباني الخضراء والاستدامة»، وأضافت: «أنا على يقين من أنه مع الاهتمام الكبير الذي توليه الجامعة على الأبحاث، فإن طالبات جامعة عفت سيكون لهن تأثير هائل على خدمة المجتمع».
كما قالت الدكتورة ميرفت الشافعي، رئيسة المؤتمر وعميدة كلية العمارة والتصميم بجامعة عفت في كلمتها بالمؤتمر: «مؤتمر معماريات الدولي الثاني مخصص للهندسة والمرونة الحضرية؛ وبالتالي، آمل أن يساهم هذا التجمع العلمي في النقاش العالمي حول قدرة البيئة المبنية على جميع مستويات أصحاب المصلحة».
وقد تضمن المؤتمر العديد من المتحدثين الرئيسيين ممن لهم بصمة وأفكار قيّمة في العمارة المحلية والعالمية، مثل الدكتور عمرو عطية من AECOM Arabia، البروفيسور هشام القاضي عميد كلية البيئة العمرانية في جامعة سالفورد بالمملكة المتحدة، ود. أحمد راشد من الجامعة البريطانية في مصر.
كما تحدث العديد من الطالبات والأساتذة من جامعات سعودية وغير سعودية وعرضوا أفكارهم في خطابات شيقة، وكانت من ضمن الأفكار التي تمت مناقشتها «المدن المرنة: التحديات والحلول»، و«مدخل معماري جديد في سياقات حساسة تاريخياً: القاهرة التاريخية وجدة القديمة كدراسات حالة»، وتأثير الفراغات الحضرية على أنشطة المجتمع في جدة - المملكة العربية السعودية»، و«تحديد العوامل الحضرية التي تؤثر على إستراتيجيات المرونة في مقاومة ارتفاع مستوى سطح البحر في المدن الساحلية». وخُتم المؤتمر بورش عمل تم تقديمها من قبل طالبات ومشاركين في المؤتمر.
كما صاحب المؤتمر معرض معماريات العاشر ليعرض أكثر من مائة عمل ومشروع لطالبات كلية العمارة والتصميم بجامعة عفت، ولعرض مشاريع التخرج والمشاريع المشتركة في مسابقات محلية وغير محلية والتي فاز بعضها، تأكيداً لقدرات الطالبات بالعمل كمهندسات معماريات يتنافسن مع الأكثر خبرة.