يرعى وزير العمل والتنمية الاجتماعية الدكتور علي بن ناصر الغفيص، اليوم السبت حفل افتتاح (الملتقى الوطني للسلامة والصحة المهنية)، الذي يستمر ليومين في قاعة (الملك فيصل للمؤتمرات) في فندق الإنتركونتننتال بمدينة الرياض، ويستهدف أصحاب العمل والعاملين في القطاع الخاص والحكومي وغير الربحي، وكذلك المهتمون بالسلامة والصحة المهنية.
وتسعى الوزارة، إلى نشر ثقافة الوقاية وتعزيز مفهوم السلامة والصحة المهنية؛ حيث يعد الملتقى أحد أهم معالم البرنامج الوطني الإستراتيجي للسلامة والصحة المهنية، وهو من مبادرات الوزارة في برنامج التحول الوطني 2020 والمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030.
ويهدف الملتقى، إلى رفع التوعية بأهمية السلامة والصحة المهنية في تعزيز جاذبية العمل، من خلال نشر ثقافة الوقاية وتعزيز أهمية تطبيق أنظمة ومبادئ وممارسات السلامة والصحة المهنية، وتطوير التشريعات الوطنية في مجال السلامة والصحة المهنية، وتحفيز أصحاب العمل والعاملين؛ لإيجاد بيئة عمل جاذبة، سليمة وصحية.
وكذلك تعزيز دور إدارة السلامة والصحة المهنية في مواقع العمل، ونقل التجارب والممارسات العملية الناجحة في مجال السلامة والصحة المهنية، بالإضافة للاستفادة من الخبرات المحلية والدولية لرفع مستوى معايير السلامة والصحة المهنية.
ويشهد الملتقى، إطلاق جائزة (رواد السلامة والصحة المهنية 2018)، ومشاركة متحدثين من جهات حكومية وقطاع خاص، وخبراء في مجال السلامة والصحة المهنية ومنظمة العمل الدولية في إحدى أوراق العمل، كما سيتم عرض تجارب عملية ناجحة في مجال السلامة والصحة المهنية.
كما تشهد جلسات وأوراق عمل المنتدى، مناقشة إستراتيجية وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في ملف السلامة والصحة المهنية، والاعتماد المهني للعاملين في مجال السلامة، وعرضاً لتجربة رائدة لإحدى الشركات المحلية في مجال السلامة والصحة المهنية.
وتتطرق كذلك أوراق العمل المطروحة في الملتقى، إلى التشريعات الحكومية وأثرها في التقليل من الحوادث الصناعية، والسلامة في المنشآت الصحية، والممارسات العالمية في تطوير تشريعات وممارسات السلامة والصحة المهنية.
ويُتيح الملتقى الفرصة لأصحاب العمل والعاملين في القطاع الخاص، وكذلك كل الجهات الأخرى ومنها الحكومية والمهتمون، الاستفادة من الخبرات المحلية والدولية المشاركة فيه، والذي يدعم تعزيز تطبيق الأنظمة والممارسات والاطلاع على أحدث التطورات في مجال السلامة والصحة المهنية.
كما يُعد تنظيم الملتقى على المستوى الوطني خطوة هامة للمساهمة في نشر ثقافة الوقاية، ورفع مستوى الوعي بالاهتمام بسلامة وصحة العاملين والحفاظ على الممتلكات والبيئة، بما يُساهم في إيجاد بيئة عمل جاذبة ذات كفاءة وفاعلية، سليمة وصحية، وكذلك من أجل مواكبة الممارسات العالمية في مجال السلامة والصحة المهنية بما يعكس الصورة الإيجابية لاهتمام المملكة العربية السعودية بإيجاد بيئة عمل صحية وآمنة.
وتسعى الوزارة، إلى نشر ثقافة الوقاية وتعزيز مفهوم السلامة والصحة المهنية؛ حيث يعد الملتقى أحد أهم معالم البرنامج الوطني الإستراتيجي للسلامة والصحة المهنية، وهو من مبادرات الوزارة في برنامج التحول الوطني 2020 والمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030.
ويهدف الملتقى، إلى رفع التوعية بأهمية السلامة والصحة المهنية في تعزيز جاذبية العمل، من خلال نشر ثقافة الوقاية وتعزيز أهمية تطبيق أنظمة ومبادئ وممارسات السلامة والصحة المهنية، وتطوير التشريعات الوطنية في مجال السلامة والصحة المهنية، وتحفيز أصحاب العمل والعاملين؛ لإيجاد بيئة عمل جاذبة، سليمة وصحية.
وكذلك تعزيز دور إدارة السلامة والصحة المهنية في مواقع العمل، ونقل التجارب والممارسات العملية الناجحة في مجال السلامة والصحة المهنية، بالإضافة للاستفادة من الخبرات المحلية والدولية لرفع مستوى معايير السلامة والصحة المهنية.
ويشهد الملتقى، إطلاق جائزة (رواد السلامة والصحة المهنية 2018)، ومشاركة متحدثين من جهات حكومية وقطاع خاص، وخبراء في مجال السلامة والصحة المهنية ومنظمة العمل الدولية في إحدى أوراق العمل، كما سيتم عرض تجارب عملية ناجحة في مجال السلامة والصحة المهنية.
كما تشهد جلسات وأوراق عمل المنتدى، مناقشة إستراتيجية وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في ملف السلامة والصحة المهنية، والاعتماد المهني للعاملين في مجال السلامة، وعرضاً لتجربة رائدة لإحدى الشركات المحلية في مجال السلامة والصحة المهنية.
وتتطرق كذلك أوراق العمل المطروحة في الملتقى، إلى التشريعات الحكومية وأثرها في التقليل من الحوادث الصناعية، والسلامة في المنشآت الصحية، والممارسات العالمية في تطوير تشريعات وممارسات السلامة والصحة المهنية.
ويُتيح الملتقى الفرصة لأصحاب العمل والعاملين في القطاع الخاص، وكذلك كل الجهات الأخرى ومنها الحكومية والمهتمون، الاستفادة من الخبرات المحلية والدولية المشاركة فيه، والذي يدعم تعزيز تطبيق الأنظمة والممارسات والاطلاع على أحدث التطورات في مجال السلامة والصحة المهنية.
كما يُعد تنظيم الملتقى على المستوى الوطني خطوة هامة للمساهمة في نشر ثقافة الوقاية، ورفع مستوى الوعي بالاهتمام بسلامة وصحة العاملين والحفاظ على الممتلكات والبيئة، بما يُساهم في إيجاد بيئة عمل جاذبة ذات كفاءة وفاعلية، سليمة وصحية، وكذلك من أجل مواكبة الممارسات العالمية في مجال السلامة والصحة المهنية بما يعكس الصورة الإيجابية لاهتمام المملكة العربية السعودية بإيجاد بيئة عمل صحية وآمنة.