هنا شيحة: في أول حوار لها بعد عقد قرانها المفاجئ


حققت نجاحاً لافتاً من خلال تقديم شخصية «جميلة» في مسلسل «أرض النفاق»، لتضيفه إلى نجاحاتها السابقة التي صنعت من خلالها بصمة في الأعمال التي شاركت فيها.

إنها الفنانة هنا شيحة، التي تنفرد «سيدتي» بأول غلاف لها عقب إعلان زواجها من الفنان أحمد فلوكس. برغم تحفّظها عن الخوض في حياتها الشخصية في الوقت الراهن، لكنها تحدثت عن الكثير من الأمور الفنية والخاصة في الحوار التالي: 

اشتركتِ مع محمد هنيدي في دور كوميدي بمسلسل «أرض النفاق». فكيف ترين هذه التجربة؟

أول مرة أقدم هذا اللون من الفن. فالكوميديا بالنسبة لي أمر جديد ومختلف. ودائماً أحب المشهد الكوميدي الذي يقدّمه الموقف، وهو ما يناسبني كممثلة، فمن الصعب أن أقدم إفيهات، وقد تعلمت التمثيل، ولا بد أن يكون هناك سيناريو متكامل. أنا أخشى الإفيهات، لذلك فإن الكوميديا بالنسبة لي أصعب من الدراما. وهذا ما تعلمته من المخرج جلال الشرقاوي، أستاذي في معهد الفنون لمدة ثلاث سنوات، وهو صاحب أكثر المسرحيات الكوميدية خلال الفترة الماضية، وكنت دائمة السؤال له، وكان يشجعني كثيراً على ذلك، فأنا أحب أن أمسك بكلّ ما يتعلق بالشخصية، ويجب أن أحفظ الدور وأحبه وأتعايش معه، وليس بطريقة «الصنايعية».

ولكنكِ صاحبة «إفيه» مشهور في مسلسل «يتربى في عزو»؟

بالفعل، أذكر عندما كنا في بروفات «حمادة عزو» قلت عبارة «حمادة يا جامد» التي ابتكرها النجم يحيى الفخراني في إحدى البروفات، وقلتها عفوياً للدكتور يحيى الفخراني قبل التسجيل، وعندما دخلنا الأستوديو، في أحد المشاهد عقب تسجيله، طلب إعادته، وقال لي: «لماذا لم تقولي إفيه حمادة يا جامد؟» فكان ردي أن هذه اللازمة تخصك أنت شخصياً، ولا يمكن أن يتعامل بها أي شخص آخر. فقال: «أنتِ قلتها بعفوية وكانت جميلة»، ومن وقتها أصبحت اللازمة تخصنا نحن الاثنين، خاصة أن الشخصية بين الأب وابنته، مما جعلني في غاية السعادة بذلك، والدكتور يحيى الفخراني عزيز على قلبي، وهو ممثل كريم، ولديه طريقة تعامل غير محرجة مع الممثل أمامه، فهو يساعده في تقديم أفضل ما عنده، حتى لو تكررت البروفة أكثر من مرة.

عدم عرض «أرض النفاق» على الفضائيات، هل انتقص من نسبة مشاهداته؟

بالعكس دفع الناس إلى متابعته أكثر، لكن في النهاية قرار عدم عرضه لم يكن قرار فريق العمل. وبرغم ذلك، عُرض على قنوات أخرى و«أون لاين»، وحقق نسبة مشاهدة كبيرة جدًا وحفّز الناس على متابعته بشكل دوري. فالجمهور بمجرد مشاهدة الحلقة الأولى والثانية ارتبط به، وأصبح يتابعه يومياً، بالإضافة إلى حبه للنجم محمد هنيدي ومتابعة إفيهاته الجميلة والممتعة.

 

 

ظهرت «جميلة» بصورة عنيفة

ما الذي بقي معك من شخصية «جميلة» في «أرض النفاق»؟

«جميلة» ظهرت في البداية بصورة عنيفة ومتسلطة تجاه زوجها، على اعتبار أن لا وجود للرومانسية بينهما على الإطلاق، مع ندرة المال وبخل أمها وقلة دخل زوجها. ظهرت امرأة «نكدية» طوال الوقت ومتسلطة، ومع تغيرات أحوال زوجها نتيجة الحبوب التي يتجرعها، مرة شجاع ومرة بخيل، تتلون وتتحرك على أساس ما يحدث له ويؤثر فيها، حتى يصل إلى أن يتجرع حبوب النفاق، فيصبح ثريًا، لذلك ليس عندها مبدأ ثابت، ومصلحتها الخاصة فوق كل اعتبار منذ اللحظة الأولى التي ارتبطت به.

قيل إن سبب قبولك شخصية «جميلة» بناءً على نصيحة المخرج الراحل محمد خان؟

عندما عملت مع المخرج محمد خان، كنت أرغب في القيام بأدوار مركبة ولها طابع خاص وصعبة، لأنها تتضمّن تحدياً كبيراً، فنصحني قائلاً: «مثلما تحبين القيام بهذه الأدوار، أفضل لكِ أن تقدمي أدواراً كوميدية خفيفة، فيجب أن تخاطري بهذه التجربة ولا تجعلي تحديك كممثلة يدفعك للقيام بأدوار صعبة تنسيك الأدوار الأخرى المحببة لدى المشاهد، وأنتِ بطبيعتك تتحلين بخفة الدم، ويحب المشاهد أن يراكِ في الأدوار اللايت، وهذا الاتجاه لن ينتقص من موهبتك، بالعكس، يضيف إليكِ مجالاً جديداً». وعندما عرض عليّ «أرض النفاق» وجاءني المنتج جمال العدل، انتابني الخوف، لكني تذكرت نصيحة المخرج الراحل محمد خان، وهو ما دفعني لقبول الدور، لشعوري أن ما قاله صحيح، فمثلما أقدم أدواراً صعبة، يجب أن أقدم ما يقابلها من أدوار خفيفة وكوميدية.

ما هو دورك في فيلم «الديزل»؟

دوري في «الديزل» درامي، ولأول مرة بنت تقدم «أكشن»، فهي الفتاة «عفاف» التي كانت موجودة وسط صراع، وتحاول أن تكسب هذا الصراع، وتنجح في النجاة منه والفوز بمقدراتها.

لاحظنا أن هنا شيحة دائماً ما تظهر مع الأبطال مرة واحدة فقط، مثل يحيى الفخراني وياسر جلال وليلى علوي وعمرو سعد وخالد الصاوي وأشرف عبد الباقي.. فلماذا؟

الموضوع حسب العرض والطلب، وممكن يكون الدور الذي أعقب هذا العمل غير مناسب لهنا شيحة، فأعتذر عنه. وأنا لست من الفنانات اللاتي يتحدثن عن الأدوار المعروضة عليهن، فما أتحدث عنه هو ما أقدمه، وعلاقتي بهؤلاء النجوم وطيدة جداً، برغم أنه من الممكن أن أعتذر عن عدم مشاركتهم في أعمالهم التالية.

أنتِ وياسر جلال قدّمتما حالة ناجحة في مسلسل «ظل الرئيس» ومع ذلك لم تنضمي إلى فريق عمل «رحيم» هذا العام. لماذا؟

طبعاً فريق عمل «رحيم» مختلف بشخصياته، وليس ضرورياً أن نتشارك في بطولات عقب النجاح الأول، ولا بد أن نضع أمراً مهماً في الاعتبار هو وجود فريق عمل معنا، كالمخرج أحمد سمير فرج الذي كان له فضل كبير في إنجاح العمل، سواء في التصوير أو الشخصيات أو الديكور، فهو متمكن من أدواته جيداً، وممكن أن يكون السبب الرئيسي لنجاح «ظل الرئيس»، فهو مخرج صاحب تفاصيل مشوقة للجمهور، واستطاع أن يقدم عمقاً للشخصيات. أما المسلسل الذي أعقبه، فكان لديّ عرض آخر، وهذا ليس معناه وجود خلاف بيني وبين ياسر، بالعكس فهو صديق عزيز، ولو قررت شركة الإنتاج عمل أجزاء لهذا المسلسل، فبالتأكيد سأكون ضمن فريق العمل. ومن ناحية أخرى، لم يُعرض عليّ مسلسل «رحيم». وللأسف، لم أشاهده لانشغالي بـ«أرض النفاق»، فليس ضرورياً أن يطلب مخرج العمل نفس الممثلين الذين شاركوا في النجاح الأول.

 

 

أحب هذه النوعية من المسلسلات

رأينا تقارباً بينكِ وبين أبطال مسلسل «حكايات بنات» صبا مبارك وحورية فرغلي وإنجي المقدم. فهل هناك تعاون مشترك بينكن قريباً؟

أحب تلك النوعية من المسلسلات التي تقوم ببطولتها مجموعة من البنات، وهو ما قدمته في مسلسل «البيوت أسرار» مع كل من شيري عادل، آيتن عامر ونسرين أمين، وقد استمتعت بتقديم هذا المسلسل، والمشاهد أحبه كثيراً. ولو وُجد عمل مشترك مع حورية وصبا وإنجي، سأرحب به، فكلهن صديقاتي.

قدمت 41 عملاً ما بين رومانسي وكوميدي وشرّ وأكشن ولايت.. فما المجال الذي تميلين إليه؟

لا أفرّق بين كل الأنواع التمثيلية، بشرط أن أحب الدور وأصدق أحداثه، إذ هناك مفاتيح لتقبّل الشخصية وفق دراستي مع المخرج جلال الشرقاوي، الذي قال لي «إن التمثيل لعبة، فلا بد أن تلعبي التمثيل، وهو محبب لكِ بشرط الالتزام بأربع قواعد لتحققي النجاح في هذه اللعبة: أن تقرئيه جيداً حتى تستطيعي أن تفهميه. وما دمت قرأتِ وفهمتِ، فسيحدث شيء من أمرين، إما أن تحبيه أو لا، فإذا أحببتِه ستصدقين أحداثه، ومن تلك المنطقة سيصدقك الجمهور». عندما يطبق كل ممثل هذه القواعد، سيجد أداءه في الشخصيات مختلفاً، برغم أن الفنان حتى لو كان في المجال نفسه سيكتشف أن هناك اختلافًا. فلو لم تبن الشخصية المقدمة إليكِ لتعرضها على المشاهد بطريقة صحيحة، سترى الناس فيك الممثل وليس الشخصية، وهذا يُعتبر عدم توفيق للممثل.

ما حكاية فيلم «عيار ناري» الذي شاركتِ فيه مع أحمد الفيشاوي وروبي ومحمد ممدوح؟

أقدم فيه دوراً شرفياً عبارة عن خمسة أو ستة مشاهد، وكنت سعيدة جداً بمشاركة المخرج كريم الشناوي، الذي أتعامل معه لأول مرة، فهو لديه حس إخراجي جميل، وكنت شقيقة البطل (أحمد).

 

 

مبادرة «عينيك في عنينا»

قمتِ بمبادرتين في وقت قصير يتعلقان بالخدمة المجتمعية، الأولى خاصة بحقوق الطفل، والثانية مبادرة مقاومة العمى، لماذا لم تستكمليهما؟

على العكس تماماً، فأنا دائماً أرافق قوافل مبادرة «عينيك في عنينا» بعدما قلدتني الحملة لأكون سفيرة لها مع أحمد فلوكس، لكن عندما يكون لديّ تصوير أعتذر عن عدم الذهاب مع المسؤولين فيها، ومؤخراً كنت بصحبتهم في جبل الجلالة في مصنع تحلية المياه في محافظة سيناء، وحضرنا الكشف على العيون. الدور المجتمعي للممثل أمر أساسي، لأن لديه منصة إعلامية، شئنا أم أبينا، نتيجة الشهرة التي صاحبته من التمثيل. آمل أن نكون ذوي فائدة للمجتمع من خلال الأعمال التي نقدمها، ومن خلال مواقفنا كأفراد لديهم وعي ويشجعون مبادرات معينة، ولهم وجهات نظر في بعض الأمور التي تخدم المجتمع، فهي مسؤولية يجب ألا نتخلى عنها، ولا بد أن يكون لنا تأثير إيجابي في المجتمع من خلال انضمامنا لمثل هذه المبادرات.

ما موضوع علم الأحجار والطاقة الذي تمارسينه؟

درست علم الاستشفاء بالأحجار الكريمة على يد المتخصصة في هذا المجال فاتن سعدالله، فهي صاحبة المركز الفريد في الوطن العربي المسمى «الكريستال هيلينغ»، والموجود في مصر، وقد ذهبت إليها لاهتمامي بهذا الأمر، واكتشفت أن المولى عزّ وجل خلق حولنا أشياء تفيدنا لا نعرف عنها أي شيء، ومنها الأحجار الكريمة، فعرفت كيف تؤثر في طاقتنا الإيجابية وتحمينا بشكل ما. وهذه المعرفة متوارثة لدينا، فمثلاً يُقال: «أعطِ المرأة التي ولدت حديثاً الكهرمان لراحتها»، ونرى الفراعنة في الصور المرسومة على الجدران وهم يرتدون العين الزرقاء الموضوعة على الجبهة والمعروفة باسم لا بيست. وفهمت من خلال الدراسة كيفية تأثير الأحجار الكريمة في مجالات الطاقة في الإنسان، وكيفية تحصين الجسم من طاقات تساعده في الاستشفاء، فهو علم ليس فيه أي أمور علاجية، فأنا أستخدم الأحجار الكريمة كنوع من التحصين، ومن ناحية أخرى كأكسسوار، وقد تلقيت هذا الكورس للاستخدام الشخصي وللمقربين فقط، وعندما أحتاج أياً من تلك الأحجار العلاجية، أذهب إلى مدام فاتن صديقتي المقربة منذ أربع سنوات، وأحصل عليها منها.

 

 

الرياضة سرّ رشاقتي

معروف عنكِ انتقاء الملابس التي تجعلك ذات طلّة متألقة.. فمن أين تقتنين ملابسك؟

أقتني ملابسي من أي مكان ومن كل مكان، ليست لديّ ماركة معينة أفضّل أن أقتني منتجها، فعندما أتنزه في المولات وتعجبني قطعة معينة من أي نوع أشتريها دون النظر للماركات، لكن جودة الملابس في راحة الجسم عند ارتدائها.

وما الملابس التي تحبين ارتداءها؟

أحب الجينز جداً، الملابس الرياضة، الـ«تي شيرتات» البيضاء، طبعاً البنطلون الواسع والكاجوال، لكن في النهاية لكل مقام مقال، ليست لديَّ ملابس معينة أرتديها طوال الوقت.

ما هي الأكسسوارات المحببة لديكِ؟

أرتدي الأحجار الكريمة مثل «الغوايش» و«السِبح» التي أحبها للتسبيح طوال الوقت، ولديّ كمية كبيرة منها بأحجار مختلفة، وكل نوع له وظيفة معينة وفق ما أحتاجه في ذلك الوقت، وكلها أقتنيها من مدربة علم الأحجار.

ما السفريات التي تحبها هَنا خلال فصلَيْ الصيف والشتاء؟

أنا شخصية «بيتوتية» جداً، فعندما أسافر أتوجه إلى الجونة أو منطقة العجمي، حيث منزل والدي، أو أسافر إلى بيروت لزيارة أسرة أمي عندما تسنح لي الفرصة خلال أوقات فراغي من العمل.

هل أنتِ من محبي الحيوانات الأليفة، وهل تقتنين أياً منها في منزلك؟

كانت لدي كلاب وقطط، لكن عندما انتقلت إلى مكان جديد مع أولادي، لم يكن مناسبًا لاقتناء هذه الحيوانات، فاستبعدت هذه الفكرة مؤقتاً. وحالياً سأنتقل إلى مكان آخر، وأجهز لاصطحاب كلب وقطة.

كيف تحتفظ هَنا برشاقتها؟

أنا ممارسة جيدة للرياضة، فقد كنت لاعبة «كروس فت» منذ الصغر، وحالياً أمارس التمارين الرياضية بشكل عام. أما من الناحية الغذائية، فأنا لا أتناول سوى المشويات والمسلوق من الخضراوات فقط، بالإضافة إلى السلطات الخضراء.

ما هواياتك؟

من أولوياتي عندما أكون في المنزل القراءة، ولأنني لا أندمج في القراءة طوال فترة عملي في التمثيل، فبمجرد انتهائي من عملي أتوجه إليها مباشرة.

أيهما تفضلين: طهي الطعام في المنزل أم الوجبات السريعة؟

أحب إعداد الأكل في المنزل، وأعشق الطبخ، وأفضل الخضراوات المشوية و«الفراخ» المشوية واللحم المشوي.

 

 

عقد قران أحمد فلوكس وهنا شيحة

احتفل النجمان أحمد فلوكس وهنا شيحة بعقد قرانهما بعيداً عن وسائل الإعلام، فيما اقتصر الحضور على الأهل والأصدقاء المقربين في جو مليء بالبهجة والسعادة، إذ حضر الحفل البسيط شقيقات هنا وهنّ حلا، مايا ورشا شيحة بالإضافة إلى الفنان فاروق فلوكس والد أحمد. ويأتي إعلان عقد القران بعد فترة من الجدل حول طبيعة علاقة الثنائي وظهورهما سوياً في أكثر من مناسبة خلال الفترة الماضية.

وكانت هذه العلاقة بدأت عند مشاركتهما في الجزء الثاني من مسلسل «نصيبي وقسمتك»، الذي حملت فيه حلا اسم «رحمة» والذي شهد بداية قصة الحب بينهما بعدما كانا مجرد صديقين قبل العمل سوياً.

أماكن وذكريات

من هم النجوم العالميون المحببون لديكِ؟

روبين ويليامز من أهم النجوم الذين قدموا معظم الأدوار التمثيلية، فدائماً عقب مشاهدتك أياً من أفلامه، تشعر بأنك محمّل بطاقة إيجابية، وإليزابيث تايلور من الممثلات المهمات، ومايكل جاكسون أنا أحبه كثيراً، فقد نشأت على موسيقاه لأنه كان مبدعاً.

ما الأماكن التي تركت ذكريات لديكِ؟

أول مكان هو العجمي، الذي نشأت فيه، وعندما أحتاج للهدوء أجلس أمام البحر، منزل أمي وأبي، فنحن لدينا عادات في الاجتماع العائلي يومين في الأسبوع، نلتقي جميعاً في منزلنا الكبير.

هل أنتِ من هواة الصناعات اليدوية؟ وما الذي تقومين به؟

أنا أحب أن ألوّن الأطر المرسومة، فأشتري الرسومات المطبوعة وأقوم بتلوينها في وقت فراغي، بالإضافة إلى ذلك أقوم بترتيب «بازل وليغو» في المنزل مع أولادي.

 

 

الورد والشوكولاتة..أحلى هدية

ما أجمل هدايا تلقيتِها؟

أحلى هدية أتلقاها هي الورد والشوكولاتة، بالإضافة إلى الاحتفالات التي ينظمها أولادي في يوم ميلادي من خيالهم، مثل تقديم هدية رسم لوحة من صنعهم، ودائماً أقول لهم «الهدية التي يُبذل فيها مجهود، حتى لو كان سطراً، عبّرتم من خلاله عن حبكم وامتنانكم، أغلى وأقيم من تلك التي تشترونها»، لأن القيمة في المجهود وليس في الثمن.

Subtitle
لا توجد خلافات بيني وبين ياسر جلال درست علم الاستشفاء بالأحجار الكريمة وأستخدمها للتحصين والإكسسوارات
رقم العدد
1966
Photographer
تصوير | فرح حسني ستايلست | يسرا الزهار ماكيير | نرمين مراد شعر | إسلام بشير
Slideshow
publication_date_other