في مبادرة تعد الأولى من نوعها بالبحرين لإعلان الحرب على مرض السكري والحد من انتشاره، شارك رئيس المجلس الأعلى للصحة، رئيس جمعية السكري البحرينية الفريق طبيب الشيخ محمد بن عبد الله آل خليفة، وأكثر من 300 مشارك من مختلف شرائح المجتمع، في مبادرة "تحدي المشي" ، وذلك في مضمار عالي للمشي، وهي فعالية أقيمت بالتعاون بين الجمعية وبالتعاون مع اللجنة الوطنية لمكافحة الأمراض المزمنة وجمعية أسكان عالي الخيرية، وعدد من المستشفيات والمراكز الخاصة، وبحضور نائب رئيس جمعية السكري الدكتورة مريم الهاجري، وعضو مجلس النواب الدكتورة معصومة عبد الكريم، وأعضاء الجمعية.
وقال رئيس جمعية السكري البحرينية في تصريحات لـ "سيدتي": أن انطلاق فعالية المشي المجتمعية هو أعلان من جمعية السكري البحرينية بالحرب على انتشار وباء السكري بالبحرين، بعد تزايد نسبة الإصابة به في الخليج والبحرين، وبكافة شرائح المجتمع من أطفال إلى بالغين.
وقال الشيخ محمد أن الحرب على السكري الذي أعلنته الجمعية هو برنامج متكامل أعدته الجمعية ويضم العديد من الفعاليات والنشاطات التي ستقام بالتتابع من أجل متابعة الحد من انتشار هذا المرض، وأن هذه المبادرات إن حققت هدفها المرجو فستعود بالفائدة الصحية على المواطن والمقيم بمملكة البحرين والفائدة الاقتصادية على المدى البعيد، مشيراً إلى أنه يمكن الوقاية من زيادة الوزن والسمنة ومن الأمراض غير السارية المرتبطة بهما من خلال تبني نظام النشاط البدني اليومي، ومؤكداً أن البيئات والمجتمعات المحلية الداعمة تلعب دوراً رئيسياً في تحديد معالم اختيارات الناس، وذلك باختيارات صحية أكثر للأغذية، وممارسة النشاط البدني بانتظام، باعتباره الاختيار الأسهل وهو الخيار الأكثر إتاحة وتوافراً والأيسر تكلفة، مما يساهم في الوقاية من الوزن الزائد والسمنة، داعياً الناس في المجتمع أن يمارسوا النشاط البدني بانتظام للوقاية من السمنة أحد أسباب الإصابة بمرض السكري.
وقال رئيس جمعية السكري البحرينية في تصريحات لـ "سيدتي": أن انطلاق فعالية المشي المجتمعية هو أعلان من جمعية السكري البحرينية بالحرب على انتشار وباء السكري بالبحرين، بعد تزايد نسبة الإصابة به في الخليج والبحرين، وبكافة شرائح المجتمع من أطفال إلى بالغين.
وقال الشيخ محمد أن الحرب على السكري الذي أعلنته الجمعية هو برنامج متكامل أعدته الجمعية ويضم العديد من الفعاليات والنشاطات التي ستقام بالتتابع من أجل متابعة الحد من انتشار هذا المرض، وأن هذه المبادرات إن حققت هدفها المرجو فستعود بالفائدة الصحية على المواطن والمقيم بمملكة البحرين والفائدة الاقتصادية على المدى البعيد، مشيراً إلى أنه يمكن الوقاية من زيادة الوزن والسمنة ومن الأمراض غير السارية المرتبطة بهما من خلال تبني نظام النشاط البدني اليومي، ومؤكداً أن البيئات والمجتمعات المحلية الداعمة تلعب دوراً رئيسياً في تحديد معالم اختيارات الناس، وذلك باختيارات صحية أكثر للأغذية، وممارسة النشاط البدني بانتظام، باعتباره الاختيار الأسهل وهو الخيار الأكثر إتاحة وتوافراً والأيسر تكلفة، مما يساهم في الوقاية من الوزن الزائد والسمنة، داعياً الناس في المجتمع أن يمارسوا النشاط البدني بانتظام للوقاية من السمنة أحد أسباب الإصابة بمرض السكري.
