وسط أجواء استثنائية وأغراض إنسانية، شارك 12 طفلاً مريضاً بالسرطان في حفل تدشين الحملة الأولى لمجموعة «لمسة أمل»، التي تعنى بنشر التوعية حول المرض بين صفوف أفراد المجتمع، بمشاركة آبائهم ومجموعة من متطوعي الجمعية. حيث رسمت البهجة على وجوه أطفال مرضى بالسرطان، في قسم الأورام بمستشفى توام بمدينة العين.
وعكست فعاليات تدشين الحملة صورة حية لفعاليات «لمسة أمل» التي ستستمر طوال الشهر الجاري، الأمر الذي تجسد في حوارات حية جمعت المتطوعات والمرضى وآبائهم، فضلاً عن طبيبة متخصصة قدمت مجموعة واسعة من المعلومات المهمة حول المرض.
وتعد الحملة امتداداً طبيعياً للمجموعة الأم التي تندرج تحتها «لمسة أمل»، إذ تعكف على تحقيق أهدافها المتمثلة في نشر التوعية حول سرطان الأطفال في المجتمع والأمراض المزمنة الخاصة بالأطفال، إلى جانب العمل على إشراك أفراده في رسم الابتسامة على وجوه المصابين به، وتحقيق أمنياتهم المتنوعة.
وعكست فعاليات تدشين الحملة صورة حية لفعاليات «لمسة أمل» التي ستستمر طوال الشهر الجاري، الأمر الذي تجسد في حوارات حية جمعت المتطوعات والمرضى وآبائهم، فضلاً عن طبيبة متخصصة قدمت مجموعة واسعة من المعلومات المهمة حول المرض.
وتعد الحملة امتداداً طبيعياً للمجموعة الأم التي تندرج تحتها «لمسة أمل»، إذ تعكف على تحقيق أهدافها المتمثلة في نشر التوعية حول سرطان الأطفال في المجتمع والأمراض المزمنة الخاصة بالأطفال، إلى جانب العمل على إشراك أفراده في رسم الابتسامة على وجوه المصابين به، وتحقيق أمنياتهم المتنوعة.