كشفت دراسة أمريكية جديدة علاقة بين السمنة والصداع، وأنّ السمينين وخاصةً النساء منهم أكثر عرضة لخطر الإصابة بالصداع النصفي أو الشقيقة العرضية.
ووفقاً لـ"هلث داي نيوز" الأمريكي فإنّ الباحثين بجامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية راقبوا ما يزيد على 3800 راشد، ووجدوا أنّ الذين يرتفع لديهم مؤشر كتلة الجسم هم أكثر عرضة بنسبة 80% للإصابة بالشقيقة العرضية، وتبيّن أنّ هذه النتيجة متعلقة بشكل خاص بالنساء ومن يقل عمرهنّ عن 50 عامًا.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة باربرا لي بيترلين:" إنّ هذه النتائج تظهر وجوب أن يشجع الأطباء على أساليب الحياة الصحية والنظام الغذائي الصحي والرياضة عند الذين يعانون من الشقيقة العرضية".
الجدير بالذكر أنّ الشقيقة العرضية "الصداع النصفي" هي النوع الأكثر شيوعًا من أوجاع الرأس النصفية وتحصل 14 يومًا أو أقل في الشهر، في حين أنّ الشقيقة المزمنة تحصل 15 يومًا على الأقل في الشهر، ولم تظهر الدراسة أنّ السمنة سبب للشقيقة العرضية، لكنها أظهرت أنّ الذين يعانون من السمنة يزيد لديهم الخطر أكثر.
ووفقاً لـ"هلث داي نيوز" الأمريكي فإنّ الباحثين بجامعة "جونز هوبكنز" الأمريكية راقبوا ما يزيد على 3800 راشد، ووجدوا أنّ الذين يرتفع لديهم مؤشر كتلة الجسم هم أكثر عرضة بنسبة 80% للإصابة بالشقيقة العرضية، وتبيّن أنّ هذه النتيجة متعلقة بشكل خاص بالنساء ومن يقل عمرهنّ عن 50 عامًا.
وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة باربرا لي بيترلين:" إنّ هذه النتائج تظهر وجوب أن يشجع الأطباء على أساليب الحياة الصحية والنظام الغذائي الصحي والرياضة عند الذين يعانون من الشقيقة العرضية".
الجدير بالذكر أنّ الشقيقة العرضية "الصداع النصفي" هي النوع الأكثر شيوعًا من أوجاع الرأس النصفية وتحصل 14 يومًا أو أقل في الشهر، في حين أنّ الشقيقة المزمنة تحصل 15 يومًا على الأقل في الشهر، ولم تظهر الدراسة أنّ السمنة سبب للشقيقة العرضية، لكنها أظهرت أنّ الذين يعانون من السمنة يزيد لديهم الخطر أكثر.
