استضاف فندق "قصر الإمارات" أداءً عالمياً للمواهب الموسيقية الشابة في سلسلة الحفلات الموسيقية الجديدة "كمبينسكي كونسيرتيني"، في أجواء تتناسب مع بهو القصر الشهير. حيث كان لطلاب كلية برايتون في أبو ظبي حلم واحد هو إيجاد بصمتهم الخاصة في التاريخ.
وقال مارتن كرامر، المدير العام للفندق: "يُقدّر الجميع في قصر الإمارات الأداء السحري لطلاب كلية برايتون في أبوظبي. حيث يحمل هؤلاء الموسيقيون الموهوبون شغفاً كبيراً لموسيقاهم، ويسرنا دعمهم في هذه المرحلة المهمة من حياتهم المهنية من خلال توفير مسرح جميل لهم في أبوظبي، حيث يمكن لضيوفنا من داخل الإمارات وخارجها الاستمتاع بأروع اللمسات الإبداعية البارزة التي يُقدّمونها".
وفي الليلة الماضية وبعد أن خفتت الأنوار في بهو الفندق وساد الصمت بين الضيوف، سطعت الأضواء على الفنانين الشباب مع أدواتهم الموسيقية، ليتمكّنوا من غمر الحضور بموجة عارمة من الأداء المميز.
ومن الجدير بالذكر أن "كمبينسكي كونسيرتيني" تُعدّس لسلة من الحفلات المُصغّرة في فندق قصر الإمارات، والتي تتضمن حفلات الكمان والبيانو، بالإضافة إلى كونسيرتو الناي والكازلو. يبدع الموسيقيون الشباب من خلالها بمعزوفات مبتكرة لأعمال باخ، موزارت، شوبيرت،شتراوس، بيتهوفن وديبوسي.
وقال مارتن كرامر، المدير العام للفندق: "يُقدّر الجميع في قصر الإمارات الأداء السحري لطلاب كلية برايتون في أبوظبي. حيث يحمل هؤلاء الموسيقيون الموهوبون شغفاً كبيراً لموسيقاهم، ويسرنا دعمهم في هذه المرحلة المهمة من حياتهم المهنية من خلال توفير مسرح جميل لهم في أبوظبي، حيث يمكن لضيوفنا من داخل الإمارات وخارجها الاستمتاع بأروع اللمسات الإبداعية البارزة التي يُقدّمونها".
وفي الليلة الماضية وبعد أن خفتت الأنوار في بهو الفندق وساد الصمت بين الضيوف، سطعت الأضواء على الفنانين الشباب مع أدواتهم الموسيقية، ليتمكّنوا من غمر الحضور بموجة عارمة من الأداء المميز.
ومن الجدير بالذكر أن "كمبينسكي كونسيرتيني" تُعدّس لسلة من الحفلات المُصغّرة في فندق قصر الإمارات، والتي تتضمن حفلات الكمان والبيانو، بالإضافة إلى كونسيرتو الناي والكازلو. يبدع الموسيقيون الشباب من خلالها بمعزوفات مبتكرة لأعمال باخ، موزارت، شوبيرت،شتراوس، بيتهوفن وديبوسي.
