يشهد معرض معرض العصر الذهبي للعلوم العربية الذي تنظمه جامعة باريس– السوربون أبوظبي إقبالاً كبيراً من الزوار، وخاصة من طلاب وطالبات الجامعات والمختصين.
وقال سلطان الحجي نائب رئيس توتال الإمارات للتطوير المؤسسي في تصريح صحفي اليوم إن شركة توتال النفطية الفرنسية تشارك في رعاية هذا المعرض الذي يستمر حتى الرابع عشر من يناير2014 كونه يشكل إضاءة على مرحلة حضارية مزدهرة، عاشتها الأمة العربية والإسلامية، قدمت خلالها العديد من الإسهامات الفكرية.
وذكر أن التحضير والإعداد لهذا الحدث الثقافي استغرق قرابة خمس سنوات مؤكداً أن الهدف من رعاية توتال لهذا المعرض هو تشجيع الأجيال الشابة في الإمارات على الابتكار، والمشاركة في صناعة مستقبل أفضل والتفاعل مع الإبداعات التي قدمها العرب علي مر الزمن.
ويسلط المعرض، الذي افتتحه الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع الاثنين الماضي، الضوء على ملامح من تاريخ الحضارة العربية والإسلامية ودورها في رفد الحضارة الإنسانية والإنجازات التي كان لها كبير الأثر في دفع عجلة التنمية البشرية قدما إلى الأمام.
يتضمن المعرض نماذج وصور ومخطوطات أثرية قديمة تعود إلى تلك العصور بأسلوب حيوي وبشرح تاريخي واضح وميسر لكل قطعة من تلك القطع والمخطوطات الأثرية التي تتجاوز 200 قطعة.
وقال سلطان الحجي نائب رئيس توتال الإمارات للتطوير المؤسسي في تصريح صحفي اليوم إن شركة توتال النفطية الفرنسية تشارك في رعاية هذا المعرض الذي يستمر حتى الرابع عشر من يناير2014 كونه يشكل إضاءة على مرحلة حضارية مزدهرة، عاشتها الأمة العربية والإسلامية، قدمت خلالها العديد من الإسهامات الفكرية.
وذكر أن التحضير والإعداد لهذا الحدث الثقافي استغرق قرابة خمس سنوات مؤكداً أن الهدف من رعاية توتال لهذا المعرض هو تشجيع الأجيال الشابة في الإمارات على الابتكار، والمشاركة في صناعة مستقبل أفضل والتفاعل مع الإبداعات التي قدمها العرب علي مر الزمن.
ويسلط المعرض، الذي افتتحه الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير الثقافة والشباب وتنمية المجتمع الاثنين الماضي، الضوء على ملامح من تاريخ الحضارة العربية والإسلامية ودورها في رفد الحضارة الإنسانية والإنجازات التي كان لها كبير الأثر في دفع عجلة التنمية البشرية قدما إلى الأمام.
يتضمن المعرض نماذج وصور ومخطوطات أثرية قديمة تعود إلى تلك العصور بأسلوب حيوي وبشرح تاريخي واضح وميسر لكل قطعة من تلك القطع والمخطوطات الأثرية التي تتجاوز 200 قطعة.