أكدت رئيسة وحدة خدمة المجتمع في مركز دبي للتوحد، سارة أحمد باقر، أن جهل الأسر بطريقة التعامل مع أولادهم المتوحدين يؤدي إلى انتكاس حال طفل المصاب بالتوحد، ويزيد من احتمال ميله إلى العدوانية، والتعبير عن نفسه واحتياجاته بالصراخ، بسبب عدم تدريبه على طرق أخرى للتعبير.
فتصرفات المتوحدين، وعدم قدرة الأهل على التعامل معهم، يدفعانهم إلى إخفائهم عن المجتمع، بسبب الخجل الاجتماعي، ما يزيد حالتهم سوءاً، لعدم احتكاكهم مع أفراد خارج أسره.
يذكر أن التدخل المبكر يسهم في تخفيف الأعراض السلبية بنسبة تصل إلى 50%. ويجب تلقي الأطفال المتوحدين للخدمة المناسبة ما بين سن ثلاث وخمس سنوات، إذ من الممكن السيطرة على الاضطراب.
فتصرفات المتوحدين، وعدم قدرة الأهل على التعامل معهم، يدفعانهم إلى إخفائهم عن المجتمع، بسبب الخجل الاجتماعي، ما يزيد حالتهم سوءاً، لعدم احتكاكهم مع أفراد خارج أسره.
يذكر أن التدخل المبكر يسهم في تخفيف الأعراض السلبية بنسبة تصل إلى 50%. ويجب تلقي الأطفال المتوحدين للخدمة المناسبة ما بين سن ثلاث وخمس سنوات، إذ من الممكن السيطرة على الاضطراب.