وردي) هو الاسم الذي اختارته الدكتورة سامية العمودي لتأسيس أول مجلة إلكترونية عن سرطان الثدي بالشرق الأوسط
WWW.WARDYMAG.NET، وتهدف من خلالها للارتقاء بالوعي الصحي ونشر ثقافة الفحص المبكر في المجتمع. والتي دشنها وزير الثقافة والإعلام عبد العزيز خوجة يوم الجمعة الماضي. وعبرت الدكتورة سامية العمودي مؤسسة المجلة ورئيسة تحريرها عن شكرها لوزير الثقافة والإعلام على مناصرته ودعمه لهذه القضية الإنسانية, مؤكدة أنّ دعم المسؤول يمثل علامة فارقة في هذه القضية ويزيد الوعي بأهميتها .وأكدت أنّ الإعلام شريك رئيسي في القضية, وأشارت إلى أنّ المجلة تخاطب المصابات ومن لديه مصاب والقطاع الطبي ومختلف شرائح المجتمع والمهتمين والعاملين والمناصرين لقضية سرطان الثدي.
وأفادت أنّ الحاجة إلى الارتقاء بالوعي الصحي كبيرة في المنطقة العربية من خلال توفير المعلومة السليمة ورفع الوعي والمشاركة في إثراء الإعلام الطبي المتخصص.
وقالت الدكتورة العمودي: إنّ سرطان الثدي قضية النساء في العالم ولأننا نحلم بغد خالٍ من السرطان بإذن الله كان هذا الإصدار، ولأنّ وسائل التواصل الإعلامي والإعلام الحديث أحد الأدوات الفاعلة اخترنا أن نبدأ بالمجلة الإلكترونية ونتبعها بالورقية قريبًا.
WWW.WARDYMAG.NET، وتهدف من خلالها للارتقاء بالوعي الصحي ونشر ثقافة الفحص المبكر في المجتمع. والتي دشنها وزير الثقافة والإعلام عبد العزيز خوجة يوم الجمعة الماضي. وعبرت الدكتورة سامية العمودي مؤسسة المجلة ورئيسة تحريرها عن شكرها لوزير الثقافة والإعلام على مناصرته ودعمه لهذه القضية الإنسانية, مؤكدة أنّ دعم المسؤول يمثل علامة فارقة في هذه القضية ويزيد الوعي بأهميتها .وأكدت أنّ الإعلام شريك رئيسي في القضية, وأشارت إلى أنّ المجلة تخاطب المصابات ومن لديه مصاب والقطاع الطبي ومختلف شرائح المجتمع والمهتمين والعاملين والمناصرين لقضية سرطان الثدي.
وأفادت أنّ الحاجة إلى الارتقاء بالوعي الصحي كبيرة في المنطقة العربية من خلال توفير المعلومة السليمة ورفع الوعي والمشاركة في إثراء الإعلام الطبي المتخصص.
وقالت الدكتورة العمودي: إنّ سرطان الثدي قضية النساء في العالم ولأننا نحلم بغد خالٍ من السرطان بإذن الله كان هذا الإصدار، ولأنّ وسائل التواصل الإعلامي والإعلام الحديث أحد الأدوات الفاعلة اخترنا أن نبدأ بالمجلة الإلكترونية ونتبعها بالورقية قريبًا.
