في بادرة إنسانية أسموها "بكم نفرح" زار عدد من المتطوعين مع مجموعة من الإعلاميين والممثلين يتقدمهم الفنان فايز المالكي الأطفال المرضى المنومين بمركز الملك فهد للأورام، في محاولة منهم لرسم البسمة على شفاه الأطفال مع تقديم بعض الهدايا الرمزية لهم الأمر الذي كان له أبلغ الأثر في إدخال البهجة والفرح على نفوسهم.
وكان في استقبال المتطوعين حال وصلوهم المستشفى مسؤولو العلاقات العامة بالمركز الذين رحبوا بهم وقدموا لهم عرضاً عن الخدمات التي يقدمها المستشفى لنزلائه المرضى والاهتمام الاجتماعي والإنساني.
وأشار الفنان فايز المالكي إلى أنّ الجميل في هذه الزيارة أنها أتت بمبادرة من شباب وفتيات متطوعات وليست من جمعية خيرية أو مؤسسة بل اعتمدوا على أنفسهم في إخراج هذا الكرنفال الجميل. ووجه المالكي رسالة إلى الأهالي الذين يتذمرون من الحياة والأطفال إلى زيارة مثل تلك المراكز الطبية لكي يشاهدوا الأطفال الذين يعانون من المشاكل والآلام، ويحمدوا الله على العافية، داعياً الله أن يشفيهم وجميع مرضى المسلمين.
وأوضحت المتطوعة منى الشهري أنّ الفكرة أتت من منطلق خلق إسلامي حثنا على زيارة المريض والتخفيف من مصابه والتقليل من آلامه. إضافة إلى أنّ العمل التطوعي يعد رمزًا من رموز الأمم وازدهار مجتمعها، ومطلب من متطلبات الحياة المعاصرة.
وكان في استقبال المتطوعين حال وصلوهم المستشفى مسؤولو العلاقات العامة بالمركز الذين رحبوا بهم وقدموا لهم عرضاً عن الخدمات التي يقدمها المستشفى لنزلائه المرضى والاهتمام الاجتماعي والإنساني.
وأشار الفنان فايز المالكي إلى أنّ الجميل في هذه الزيارة أنها أتت بمبادرة من شباب وفتيات متطوعات وليست من جمعية خيرية أو مؤسسة بل اعتمدوا على أنفسهم في إخراج هذا الكرنفال الجميل. ووجه المالكي رسالة إلى الأهالي الذين يتذمرون من الحياة والأطفال إلى زيارة مثل تلك المراكز الطبية لكي يشاهدوا الأطفال الذين يعانون من المشاكل والآلام، ويحمدوا الله على العافية، داعياً الله أن يشفيهم وجميع مرضى المسلمين.
وأوضحت المتطوعة منى الشهري أنّ الفكرة أتت من منطلق خلق إسلامي حثنا على زيارة المريض والتخفيف من مصابه والتقليل من آلامه. إضافة إلى أنّ العمل التطوعي يعد رمزًا من رموز الأمم وازدهار مجتمعها، ومطلب من متطلبات الحياة المعاصرة.