تطور التعليم في المملكة العربية السعودية يستخرج الكثير من الإبداعات والإنجازات والابتكارات، ومنها: حصول استشاري المخ والأعصاب في مستشفى قوى الأمن بالرياض الدكتور عبد الله بن خالد الرشيد على براءة اختراع من مكتب براءات الاختراع الأمريكي نظير ابتكاره لآلية جديدة في "نظم وطرق لجمع سائل النخاع".
وأوضح الرشيد في تصريح صحفي أنّ هذا الابتكار تم تبنيه من قبل برنامج الملكية الفكرية وترخيص التقنية في جامعة الملك سعود التي قدمت كل الدعم التقني والمادي والإداري له، وفكرة هذا الابتكار عبارة عن أنبوب طبي جديد لجمع سائل النخاع يساعد المختبر على تشخيص وتحديد مصدر النزيف ما إذا كان الدماغ أم أنه نزيف عرضي مصدره أنسجة الظهر، وأنّ أهمية هذا الابتكار تكمن في الحاجة الماسة لتشخيص نزيف الدماغ بأنواعه بشكل سريع لكي لا تحدث عواقب وخيمة تؤدي في الغالب للوفاة لا سمح الله ويسهم في التشخيص المبكر وبشكل صحيح في العلاج السريع، وأحيانًا في التدخل الجراحي الفعال، إذ إنه حتى الأشعة المقطعية قد لا توضح النزيف المبكر وربما يتم تشخيص المرض وبشكل خاطئ على أنه شقيقة أو غيره، كما تكمن في سهولة الاستخدام من دون إطالة في إجراء سحب سائل النخاع من الظهر.
يشار إلى أنه تم تصميم وإنتاج هذا الاختراع في معامل جامعة الملك سعود، كما تم إنتاج عينات تجريبية منه، ويمر حاليًّا بمراحل التجارب الضرورية للحصول على تصريح باستخدامه من قبل هيئات الغذاء والدواء في الدول التي سيتم تسويقه فيها.
وأوضح الرشيد في تصريح صحفي أنّ هذا الابتكار تم تبنيه من قبل برنامج الملكية الفكرية وترخيص التقنية في جامعة الملك سعود التي قدمت كل الدعم التقني والمادي والإداري له، وفكرة هذا الابتكار عبارة عن أنبوب طبي جديد لجمع سائل النخاع يساعد المختبر على تشخيص وتحديد مصدر النزيف ما إذا كان الدماغ أم أنه نزيف عرضي مصدره أنسجة الظهر، وأنّ أهمية هذا الابتكار تكمن في الحاجة الماسة لتشخيص نزيف الدماغ بأنواعه بشكل سريع لكي لا تحدث عواقب وخيمة تؤدي في الغالب للوفاة لا سمح الله ويسهم في التشخيص المبكر وبشكل صحيح في العلاج السريع، وأحيانًا في التدخل الجراحي الفعال، إذ إنه حتى الأشعة المقطعية قد لا توضح النزيف المبكر وربما يتم تشخيص المرض وبشكل خاطئ على أنه شقيقة أو غيره، كما تكمن في سهولة الاستخدام من دون إطالة في إجراء سحب سائل النخاع من الظهر.
يشار إلى أنه تم تصميم وإنتاج هذا الاختراع في معامل جامعة الملك سعود، كما تم إنتاج عينات تجريبية منه، ويمر حاليًّا بمراحل التجارب الضرورية للحصول على تصريح باستخدامه من قبل هيئات الغذاء والدواء في الدول التي سيتم تسويقه فيها.