أعلنت لجنة التحكيم في مدينة اوساكا اليابانية في 10 أيلول ( سبتمبر ) 2012 والتي تتألف من 5 مصممين عالميين، عن القائمة الطويلة التي تتنافس على الجوائز التقديرية في معرض عام 2012 والتي تضم 12 متنافس، من ذوي الخبرة تم اختيارها من بين 101 متنافس مشارك من 15 بلداً.
وتختص اللجنة المتضمنة حكاماً من دول أوربية بتنظيم معارض دولية سنوية تهتم بأهم فناني العصر ممن يتقنون فن التعامل مع الفن الحديث أو ما يسمى الجرافيك ، وكان نصيب المصمم العراقي المعروف أحدى تلك الجوائز الخمس، ليكون الفنان البصري العربي الوحيد الحاصل على جائزة تقديرية من لجنة تعد الأشد تحكيما ً في المعارض الدولية... وليكون العربي الوحيد الحاصل على جوائز عالمية في مجال التصميم الإبداعي والميديا الحديثة، فقد سبق له وأن حصل عام 2010 على جائزة الإبداع والتنسيق من شركة IMMA العالمية / كندا وامريكا، ونال في عام 2011 على جائزة العنقاء الذهبية من دار القصة العراقية / العراق، وفي هذا العام حاز جائزة الطيف اللوني من شركة فونيكس اليابانية الدولية ومؤسسة فورس 21 الالمانية / اليابان (
تهدف الجائزة إلى مكافأة التميّز في مجال الجرافيك الرقمي، والذي يعد عصب الميديا في القرن الحالي من حيث دخوله في أكثر المجالات الفنية وأهمها السينما والذي يعتمد على الحاسبات الحديثة وبرامجها المعقدة ورفع مستوى الإقبال الجماهيري على هكذا أعمال عالمياً من خلال التصاميم الحديثة لبعض المصمميين والتي تعتمد على الخيال والفكر.
وتختص اللجنة المتضمنة حكاماً من دول أوربية بتنظيم معارض دولية سنوية تهتم بأهم فناني العصر ممن يتقنون فن التعامل مع الفن الحديث أو ما يسمى الجرافيك ، وكان نصيب المصمم العراقي المعروف أحدى تلك الجوائز الخمس، ليكون الفنان البصري العربي الوحيد الحاصل على جائزة تقديرية من لجنة تعد الأشد تحكيما ً في المعارض الدولية... وليكون العربي الوحيد الحاصل على جوائز عالمية في مجال التصميم الإبداعي والميديا الحديثة، فقد سبق له وأن حصل عام 2010 على جائزة الإبداع والتنسيق من شركة IMMA العالمية / كندا وامريكا، ونال في عام 2011 على جائزة العنقاء الذهبية من دار القصة العراقية / العراق، وفي هذا العام حاز جائزة الطيف اللوني من شركة فونيكس اليابانية الدولية ومؤسسة فورس 21 الالمانية / اليابان (
تهدف الجائزة إلى مكافأة التميّز في مجال الجرافيك الرقمي، والذي يعد عصب الميديا في القرن الحالي من حيث دخوله في أكثر المجالات الفنية وأهمها السينما والذي يعتمد على الحاسبات الحديثة وبرامجها المعقدة ورفع مستوى الإقبال الجماهيري على هكذا أعمال عالمياً من خلال التصاميم الحديثة لبعض المصمميين والتي تعتمد على الخيال والفكر.
