خلال معرض وملتقى المبدع الإماراتي، شارك طلبة إماراتيون في جامعة الحصن بأبوظبي بنماذج إنشائية عدة، أحدها لمسجد في جزيرة السعديات في أبوظبي شيّد من مواد بناء صديقة للبيئة وتتنوع طرق إنارته لتتضمن الضوء الطبيعي، وبناء ناطحات سحاب مقاومة للزلازل، إضافة إلى تنفيذ برنامج لنظم المعلومات الجغرافية لهندسة النقل، وشبكة تصريف مياه على الطرق السريعة، وتصميم فلل مع مراعاة اعتبارات الاستدامة.
وقال مدير جامعة الحصن، الدكتور عبدالرحيم صابوني، إن «الطالب سهيل محمد استوحى إبداعه من أركان الإسلام وشهادة التوحيد، إذ جسد تصميماً فريداً لمسجد المستقبل المشرق لفن العمارة الإسلامية في الإمارات، عبر إنشاء مسجد صديق للبيئة»، مشدداً على أن جامعة الحصن فخورة بجميع طلابها وتصميمهم، وتقدم دعمها الكامل لتحويل مشروعاتهم من حلم إلى حقيقة واقعة.
وأكد القائم بأعمال مدير جامعة الحصن في الملتقى، الدكتور ريموند تينانت، أن الملتقى الذي افتتحه الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي أخيراً، يشكل فرصة مثالية لتشجيع المنافسة الودية بين الطلبة المتفوقين، وعرض أفكارهم على جهات قد تتبنى مثل هذه المشروعات، لتعزز مشاركة الطلبة في التأسيس لمجتمع قائم على المعرفة.
وقال مدير جامعة الحصن، الدكتور عبدالرحيم صابوني، إن «الطالب سهيل محمد استوحى إبداعه من أركان الإسلام وشهادة التوحيد، إذ جسد تصميماً فريداً لمسجد المستقبل المشرق لفن العمارة الإسلامية في الإمارات، عبر إنشاء مسجد صديق للبيئة»، مشدداً على أن جامعة الحصن فخورة بجميع طلابها وتصميمهم، وتقدم دعمها الكامل لتحويل مشروعاتهم من حلم إلى حقيقة واقعة.
وأكد القائم بأعمال مدير جامعة الحصن في الملتقى، الدكتور ريموند تينانت، أن الملتقى الذي افتتحه الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي أخيراً، يشكل فرصة مثالية لتشجيع المنافسة الودية بين الطلبة المتفوقين، وعرض أفكارهم على جهات قد تتبنى مثل هذه المشروعات، لتعزز مشاركة الطلبة في التأسيس لمجتمع قائم على المعرفة.