أبقى اليوم مع بعض المواقف الساخرة لدى بعض الفلاسفة.
- سأل كاتب ناشئ (برنارد شو) قائلاً:
أريد أن أكتب شيئاً لم يكن قد كتبه أحد من قبل، فبماذا تشير عليَّ؟
فأجابه برنارد شو: الأمر في غاية البساطة.. اكتب رثاءك!!
- لما سئلت الكاتبة الإنجليزية العالمية (أجاثا كريستي): لماذا تزوجتِ واحداً من رجال الآثار؟
قالت: لأني كلما كبرت ازددت قيمة عنده.
- كان السياسي البريطاني (ونستون تشرشل) يخطب في البرلمان عن حرية المرأة والقوانين الخاصة بالنساء، فحمل على المرأة حملة شعواء، فصاحت إحدى الحاضرات: لو كنت زوجي لوضعت لك السم في القهوة، فأجاب فوراً: ولو كنت زوجك لشربته فوراً.
- أثناء حديث (فولتير) مع صديق عن أحد معارفه قال له الصديق:
غريب أمرك، إنك دائماً تذكره بالخير، وتثني عليه؛ علماً بأنني لم أسمعه قط يذكرك بالخير، بل إنه لا يترك فرصة إلا ويذمك.
فرد عليه فولتير: من المحتمل أن يكون كل منا مخطئاً.
وهناك قصّة طريفة وفي ذات الوقت لفتة جميلة لمهارة التفاوض. «مهارة فائقة في التفاوض»:
الأب (مخاطباً ابنه): أريدك أن تتزوج الفتاة التي اخترتها لك.
الابن: ولكني سأختار عروسي بنفسي.
الأب: ولكني اخترت لك ابنة بيل جيتس!
الابن: في هذه الحالة..... أوافق.
الأب (مخاطباً بيل جيتس): لديَّ عريس لابنتك.
بيل جيتس: لكن ابنتي ما زالت صغيرة السن على الزواج.
الأب: ولكن العريس هو نائب رئيس البنك الدولي!!!
بيل جيتس: آه!! في هذه الحالة.... أوافق.
الأب (مخاطباً مدير البنك الدولي): لديَّ شاب يصلح لمنصب نائب رئيس البنك.
المدير: ولكن لدينا عدد كبير من النواب، ولا توجد مناصب شاغرة.
الأب: ولكن نائب الرئيس المقترح هو زوج ابنة بيل جيتس.
المدير: آه!! في هذه الحالة.... تم تعيينه.
شعلانيات:
• ما الذي يجعل الأطفال ينامون هكذا بعمق؟
لأنه ليس لهم إلا حاضرهم، لا ماضي يندمون عليه، ولا مستقبل يخافون منه.
• إذا خسرت، فلا تخسر الدرس الذي تعلمته من خسارتك!
• ﻧﺼﻒ ﻣﺎ ﻧﺤﻠﻢ ﺑﻪ ﻛﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻤﻜﻦ أﻥ ﻧﺤﺼﻞ ﻋﻠﻴﻪ، ﻟﻮ أننا ﻟﻢ ﻧﻀﻴﻊ ﻧﺼﻒ وقتنا ﻓﻲ الأﺣﻼﻡ!





