هل ترغب في تحسين ذاكرتك؟ الجواب ببساطة "في متناول يدك"، حيث وجدت دراسة أن قبضة اليد يمكن أن تساعد في تحسين عملية التذكر.
عندما تقوم بضم يدك اليمنى يتم تشكيل الذاكرة وحفظ الأشياء بطريقة أسهل، وعندما تقوم بضم يدك اليسرى يمكن استرجاع هذه الذاكرة، بحسب الدراسة التي نشرت مؤخراً في مجلة "بلوس وان" والتي أجريت في جامعة مونت كلير.
تقول المشرفة على الدراسة روث روبير: تشير النتائج إلى أن بعض الحركات البسيطة تغير الطريقة التي تعمل بها الدماغ، ويمكنها تحسين الذاكرة بشكل مؤقت، وبإمكان الأبحاث المستقبلية دراسة ما إذا كان انقباض اليد يحسن أشكالاً أخرى من الإدراك، مثل مهارات الكلام ونطق الألفاظ، أو إدراك المكان.
وقد تم تقسيم المشاركين في هذه الدراسة إلى 5 مجموعات، وطلب منهم ممارسة أنشطة تتعلق بتذكر 72 كلمة، وقامت مجموعة بضم قبضة اليد اليمنى لمدة 90 ثانية قبل اطلاعهم على الكلمات ومحاولة حفظها، ثم ضم القبضة مرة ثانية بعد اطلاعهم على الكلمات.
وطُلب من مجموعة أخرى ضم قبضة اليد اليسرى قبل وبعد اطلاعهم على الكلمات، ولم يطلب من المجموعة الثالثة عمل أي شئ يتعلق باليدين قبل أو بعد الاطلاع، بينما طُلب من المجموعة الرابعة ضم اليد اليسرى قبل الاطلاع على الكلمات، ثم ضم اليمنى قبل محاولة تذكرها، وطُلب من المجموعة الخامسة العكس.
وبينت نتائج التذكر تأثير ضم قبضة اليد اليمنى عند محاولة حفظ الكلمات، وتأثير ضم قبضة اليد اليسرى عند محاولة استدعائها وتذكرها.
وأوضحت النتائج إن تأثير قبضة اليد الإيجابي على تحسين الذاكرة المؤقت ربما يعود إلى أن ضم القبضة يقوم بتنشيط مناطق معينة في الدماغ ترتبط بالذاكرة.
عندما تقوم بضم يدك اليمنى يتم تشكيل الذاكرة وحفظ الأشياء بطريقة أسهل، وعندما تقوم بضم يدك اليسرى يمكن استرجاع هذه الذاكرة، بحسب الدراسة التي نشرت مؤخراً في مجلة "بلوس وان" والتي أجريت في جامعة مونت كلير.
تقول المشرفة على الدراسة روث روبير: تشير النتائج إلى أن بعض الحركات البسيطة تغير الطريقة التي تعمل بها الدماغ، ويمكنها تحسين الذاكرة بشكل مؤقت، وبإمكان الأبحاث المستقبلية دراسة ما إذا كان انقباض اليد يحسن أشكالاً أخرى من الإدراك، مثل مهارات الكلام ونطق الألفاظ، أو إدراك المكان.
وقد تم تقسيم المشاركين في هذه الدراسة إلى 5 مجموعات، وطلب منهم ممارسة أنشطة تتعلق بتذكر 72 كلمة، وقامت مجموعة بضم قبضة اليد اليمنى لمدة 90 ثانية قبل اطلاعهم على الكلمات ومحاولة حفظها، ثم ضم القبضة مرة ثانية بعد اطلاعهم على الكلمات.
وطُلب من مجموعة أخرى ضم قبضة اليد اليسرى قبل وبعد اطلاعهم على الكلمات، ولم يطلب من المجموعة الثالثة عمل أي شئ يتعلق باليدين قبل أو بعد الاطلاع، بينما طُلب من المجموعة الرابعة ضم اليد اليسرى قبل الاطلاع على الكلمات، ثم ضم اليمنى قبل محاولة تذكرها، وطُلب من المجموعة الخامسة العكس.
وبينت نتائج التذكر تأثير ضم قبضة اليد اليمنى عند محاولة حفظ الكلمات، وتأثير ضم قبضة اليد اليسرى عند محاولة استدعائها وتذكرها.
وأوضحت النتائج إن تأثير قبضة اليد الإيجابي على تحسين الذاكرة المؤقت ربما يعود إلى أن ضم القبضة يقوم بتنشيط مناطق معينة في الدماغ ترتبط بالذاكرة.