سعوديون وسعوديات: سلامتكم يا أهل لبنان

تغريدة وزارة الخارجية
تغريدة محمد الشهري
تغريدة ياسر القحطاني
تغريدة إنتصار العقيل
تغريدة فهد الأحمري
تغريدة طارق الحربي
تغريدة فهد المساعد
تغريدة الأمير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد
تغريدة عبدالمجيد عبدالله
10 صور

منذ اللحظات الأولى التي تدوولت خلالها مقاطع مصورة لانفجار مدينة بيروت في لبنان، تصدرت عدة هاشتاق منصات السوشيال ميديا في السعودية، وعبّر المجتمع السعودي من خلالها عن حزنه لما حدث في لبنان، ورفع الأيدي بالدعاء لشعب لبنان الشقيق في مصابه.
ومنذ حدوث الانفجار وحتى كتابة هذا الموضوع، وأفراد المجتمع السعودي يوجهون رسائل الدعم المعنوي لشعب لبنان، ونذكر منهم: 

الأمير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد، غرّد تضامناً ودعماً مع لبنان، وكتب في نهاية تغريدته: كان الله في عون الشعب اللبناني ورحم الموتى وشفى المصابين.

كما غرد الرئيس بهيئة الترفيه تركي آل الشيخ: «لبيروت من قلبي سلام.. لبيروت»، وأرفق التغريدة بعلم لبنان.

وكتب الفنان عبدالمجيد عبدالله تغريدة قال بها: «اللهم احفظ لبنان وأهلها».

وكذلك الإعلامي محمد الشهري غرد: «أحرّ التعازي نتقدم بها لأسر ضحايا الانفجار في بيروت».. وأكمل التغريده بالدعاء لدولة لبنان وشعبها.

أما الإعلامي طارق الحربي فنشر تغريدة تحمل صورة خريطة لبنان وكتب: «قلوبنا معكم».

الكاتبة إنتصار العقيل نشرت فيديو عن انفجار لبنان مصحوباً بأبيات شعرية، وكتبت تغريدة بدأتها بـ«يا بيروت ياست الدنيا»، وختمتها بـ«يا رب لطفلك بلبنان وأهله».

أما الشاعر فهد المساعد؛ فغرد بعدة صور جميلة عن مدينة بيروت قبل الانفجار، وأرفقها بأبيات شعرية عن مدينة بيروت للشاعر نزار قباني.

اللاعب ياسر القحطاني نشر تغريدة تحمل علم لبنان، وأرفقها بأدعية الصبر لأهالي الضحايا والجرحى، وختم التغريدة بـ«سلامتك يا لبنان.. سلامتك يا بيروت».

وكذلك اللاعب نواف الدمياط غرد قائلاً: «الله يحفظ لبنان وأهلها من كل سوء».

كما أعاد عدد كبير من المجتمع السعودي تغريد كل التغريدات التي تدعم لبنان في مصابها، ونشروا علم لبنان وصوراً جميلة له، وشاركوا في نشر كل ما هو مكتوب عن أحداث الانفجار.
تلك نماذج من تضامن المجتمع السعودي المعنوي مع لبنان وشعبها، أما على المستوى المادي فالسعودية وعلى رأسها الملك سلمان بن عبدالعزيز متمثلةً في مركز الملك سلمان للإغاثة، كانت من أول المتواجدين في لبنان لتقديم المساعدات بكافة أشكالها، وخاصة الطبية للشعب اللبناني في هذه المحنة التي يمر بها.