احتفل المجلس الثقافي البريطاني بالتعاون مع اتحاد الصم القومي السوداني، والجمعية السودانية القومية لرعاية الصم، باليوم العالمي للغة الإشارة الفعالية، اشتملت على معرض بدأ الساعة 12ظ واستمر إلى10م، واحتوى لوحات ورسومات وإكسسوارات كلها صممها الصُّم، وكذلك مُدرّس لأساسيات لغة الإشارة، وفرقة موسيقية من الصم مصاحبة للمعرض.
أما البرنامج المسائي الذي بدأ في الـسابعة مساءً فشارك فيه مهتمون بالصم وبلغة الإشارة من الجهات الرسمية كوزير التربية والتعليم.
وقدّمت في البرنامج أغنيات مترجمة بلغة الإشارة كأغنية مدنية للفنان الشاب أحمد أمين، وعازة في هواك لخليل فرح، فضلاً عن فيديو توعوي عن الإدمان.
وقدّمت نازك حيدر فقرة عن تعليم الكبار للغة الإشارة، وفصول محو الأمية للصم، وتحدثت عن أهمية الدمج بين الصم مع المدارس النظامية، واحتياجات سلك التعليم.
أما الصم فقدموا مسرحية، عن إشكاليات التوظيف بالنسبة لهم، بالإضافة لعرض موسيقي.
وفي ختام البرنامج تم تكريم مترجمي لغة الإشارة، ومن ساعد في تعليم اللغة، وقنوات نشرت لغة الإشارة.
الهدف من الاحتفال هو أن المجلس الثقافي البريطاني في سياسته المساواة، التنوع والشمول، فكل المشاريع تتوزع بالتساوي، ومحاولة التسهيلات للفئات المختلفة لمساعدتها على الدمج بغض النظر عن طبيعة الاختلاف، سواء كان لوناً أو عرقاً، ديناً، ثقافة، إعاقة، والمجلس يهتم بالأيام العالمية المختصة بالإعاقات، وذلك عن طريق الشراكات مع المنظمات والمؤسسات، وعبر وسائل التواصل الاجتماعي يدعو الجميع للاطلاع على قدرات المعاقين والفئات المختلفة.
أما البرنامج المسائي الذي بدأ في الـسابعة مساءً فشارك فيه مهتمون بالصم وبلغة الإشارة من الجهات الرسمية كوزير التربية والتعليم.
وقدّمت في البرنامج أغنيات مترجمة بلغة الإشارة كأغنية مدنية للفنان الشاب أحمد أمين، وعازة في هواك لخليل فرح، فضلاً عن فيديو توعوي عن الإدمان.
وقدّمت نازك حيدر فقرة عن تعليم الكبار للغة الإشارة، وفصول محو الأمية للصم، وتحدثت عن أهمية الدمج بين الصم مع المدارس النظامية، واحتياجات سلك التعليم.
أما الصم فقدموا مسرحية، عن إشكاليات التوظيف بالنسبة لهم، بالإضافة لعرض موسيقي.
وفي ختام البرنامج تم تكريم مترجمي لغة الإشارة، ومن ساعد في تعليم اللغة، وقنوات نشرت لغة الإشارة.
الهدف من الاحتفال هو أن المجلس الثقافي البريطاني في سياسته المساواة، التنوع والشمول، فكل المشاريع تتوزع بالتساوي، ومحاولة التسهيلات للفئات المختلفة لمساعدتها على الدمج بغض النظر عن طبيعة الاختلاف، سواء كان لوناً أو عرقاً، ديناً، ثقافة، إعاقة، والمجلس يهتم بالأيام العالمية المختصة بالإعاقات، وذلك عن طريق الشراكات مع المنظمات والمؤسسات، وعبر وسائل التواصل الاجتماعي يدعو الجميع للاطلاع على قدرات المعاقين والفئات المختلفة.
