بعد مرور مجموعة من حلقات برنامجه الجديد "تحدي ياس"، أعرب الإعلامي الإماراتي ناصر الجهوري عن سعادته بنجاح البرنامج جماهيرياً، محقق نسبة مشاهدة عالية بين البرامج الأخرى في القناة، بعد أن استضافة على مدار حلقاته مجموعة من نجوم الغناء والتمثيل، الذين ظهروا بصورة مغايرة وطبيعية عما يظهرون به من خلال وسائل الإعلام، حيث يحمل برنامج "تحدي ياس" طابعاً مختلفاً عن غيره من برامج المنوعات في فقراته التي يجمعها نسق واحد، وقال: "هي عبارة عن ألعاب معينة، وأسئلة عامة ضمن ألعاب ترفيهية، لكنها ليست كالألعاب الترفيهية العادية، والتي تقدم بأسلوب النسق السريع والتنقل خلال 45 دقيقة مدة البرنامج، والذي تم إختيار فكرته من برنامج عالمي" وأضاف: أعدّه البرنامج الأول من نوعه في الوطن العربي الذي يعتمد على ألعاب خطرة وسريعة، وهو من أحدث برامج المسابقات، ويحضر في كل حلقة نجمان، يقام بينهما تحدٍ مرعب للبعض، تظهر خلاله مواقف طريفة تكشف عن الوجه الآخر لهؤلاء النجوم".
كواليس الحلقات
هذا ولفت ناصر الجهوري إلى أن هناك الكثير من المواقف الخطرة والمرعبة التي تم تصويرها للنجوم المشاركين في البرنامج، فبعضهم يملك "فوبيا" من بعض الألعاب المائية والسريعة التي تحتاج بعض الجرأة، فمنهم من يخافون ركوب قطار الموت في جزء اللعبة الأخير في "عالم فراري" الذي يسير بسرعة 240 كيلومتراً في الساعة، ومنهم على سبيل المثال رفض ركوبه أو المغامرة فيه، ومنهم من أصيبة بحالة إغماء، ومنهم من أصابه الصراغ والبكاء، ومنهم من أصابه الضحك المتواصل التي جعلتني لا أستطيع طرح الأسئلة من شدة الضحك والجو الكوميدي الذي كان أثناء التصوير"، ليؤكد أن الألعاب مثيرة، ولكنها ليست خطرة بما يضر أحداً، وكل الألعاب مؤمّنة.
موضحاً أن اختيار الفنانين المشاركين لم يعتمد كثيراً على أساس النجومية، بل حسب استطاعة الفنان تحمّل طريقة اللعب التي لا يستطيع البعض مجاراتها، أو لا يفضلها البعض مثل الأماكن المرتفعة والألعاب الخطرة التي تحتاج إلى نوع من اللياقة.
هذا وأظهرت الحلقات الماضية التي استضافة بها الجهوري نجاحاً كبيراً بين الجمهور، وأكد أنه تلقى أصداء رائعة بعد بدء عرض البرنامج، حيث كانت الأصداء رائعة مرفوقة بتهاني عودتي إلى تقديم البرامج الذي غبت عنها لفترة طويلة بسبب عدم توفر برنامج قوي في تلك الفترة ليشهد عودتي".
كواليس الحلقات
هذا ولفت ناصر الجهوري إلى أن هناك الكثير من المواقف الخطرة والمرعبة التي تم تصويرها للنجوم المشاركين في البرنامج، فبعضهم يملك "فوبيا" من بعض الألعاب المائية والسريعة التي تحتاج بعض الجرأة، فمنهم من يخافون ركوب قطار الموت في جزء اللعبة الأخير في "عالم فراري" الذي يسير بسرعة 240 كيلومتراً في الساعة، ومنهم على سبيل المثال رفض ركوبه أو المغامرة فيه، ومنهم من أصيبة بحالة إغماء، ومنهم من أصابه الصراغ والبكاء، ومنهم من أصابه الضحك المتواصل التي جعلتني لا أستطيع طرح الأسئلة من شدة الضحك والجو الكوميدي الذي كان أثناء التصوير"، ليؤكد أن الألعاب مثيرة، ولكنها ليست خطرة بما يضر أحداً، وكل الألعاب مؤمّنة.
موضحاً أن اختيار الفنانين المشاركين لم يعتمد كثيراً على أساس النجومية، بل حسب استطاعة الفنان تحمّل طريقة اللعب التي لا يستطيع البعض مجاراتها، أو لا يفضلها البعض مثل الأماكن المرتفعة والألعاب الخطرة التي تحتاج إلى نوع من اللياقة.
هذا وأظهرت الحلقات الماضية التي استضافة بها الجهوري نجاحاً كبيراً بين الجمهور، وأكد أنه تلقى أصداء رائعة بعد بدء عرض البرنامج، حيث كانت الأصداء رائعة مرفوقة بتهاني عودتي إلى تقديم البرامج الذي غبت عنها لفترة طويلة بسبب عدم توفر برنامج قوي في تلك الفترة ليشهد عودتي".