مريم عمري أول سوق سعودي للطباعة على السجاد

صورة تظهر عمل مريم بالطباعة على السجاد مصدر الصورة مريم
صورة من السجاد
صورة تظهر عمل مريم بالطباعة على السجاد مصدر الصورة مريم
صورة من السجاد
صورة تظهر عمل مريم بالطباعة على السجاد مصدر الصورة مريم
صورة من السجاد
صورة تظهر عمل مريم بالطباعة على السجاد مصدر الصورة مريم
صورة من السجاد
صورة تظهر عمل مريم بالطباعة على السجاد مصدر الصورة مريم
صورة من السجاد
صورة تظهر عمل مريم بالطباعة على السجاد مصدر الصورة مريم
صورة من السجاد
صورة تظهر عمل مريم بالطباعة على السجاد مصدر الصورة مريم
صورة تظهر عمل مريم بالطباعة على السجاد مصدر الصورة مريم
صورة تظهر عمل مريم بالطباعة على السجاد مصدر الصورة مريم
صورة تظهر عمل مريم بالطباعة على السجاد مصدر الصورة مريم
صورة تظهر عمل مريم بالطباعة على السجاد مصدر الصورة مريم
صورة تظهر عمل مريم بالطباعة على السجاد مصدر الصورة مريم
6 صور

مريم عمري تبلغ من العمر 26 عاماً، صاحبة مشروع ناشئ ومختلف من نوعه، خاضت تجربتها بالتجارة الإلكترونية قبل ما يقارب العام، رغم صغر سنها إلا أنها حققت نجاحاً لافتاً بخطها المتميز والمنفرد.
سيّدتي نت تعرفنا على مشروعها بـ الأسطر التالية:

بدايةً ما هو Vintage Rugs

Vintage Rugs أول موقع سعودي يعمل على تنفيذ السجاد حسب اختيار الزبون، بمختلف الأحجام والمقاسات، تحت آلية العمل لكل خامة من أداة طباعة مختلفة وذات جودة عالية بأسعار معقولة ومنافسة وفي متناول الجميع تتم طباعتها ثم حياكة الأطراف.


فكرة المشروع

بدأت فكرة المشروع بـ تصفحي لموقع pinterest للصور ووقعت بحب وغرام custom rug، كيف يمكن للسجاد أن يعكس أفكار وذوق الشخص التي تعكس شخصيته، من ألوان ورسومات وأشكال.

الداعم الأول

المساند الأكبر لنفسي هي نفسي بدأت هذا المشروع دون اي تردد أو تفكير لأنه من وجهة نظري كان السوق السعودي يحتاج لهذا النوع من التجديد والمختلف.

الفرق بين التجارة الإلكترونية والتقليدية

لم أجرب حتى الآن التجارة التقليدية، لكن بنظري التجارة الإلكترونية أفضل بمراحل لي كـ صاحب مشروع، أولا لأن خسارات التجارة التقليدية كبيرة على سبيل المثال الإيجار ورواتب موظفين مناسبة لاحتياجاتهم ومناسبة لإمكانية الحياة، وفي حال الفشل نسبة الخسارة عالية، ولكن هذا لا يمنع أن تدخل Vintage Rugs بـ السوق التقليدي مستقبلاً.


نصيحة لقارئات سيّدتي نت

مهما قلت أو قلنا نحن أصحاب المشاريع سواء الناشئة أو المتقدمة للبنات من كلمات دعم وتشجيع، إذا لم تشجع البنت ذاتها ونفسها فلا قيمة وقوة لكلماتنا، لأن لكل شخص طريقة خاصة بالقتال والمحاربة والكفاح من أجل النجاح والاستمرار والتغلب على الظروف المحيطة.