جامعة الملك خالد تطلق 12 مهارة إلكترونية لتطوير قدرات الطلاب

جامعة الملك خالد. الصورة من الموقع الرسمي للجامعة
جامعة الملك خالد. الصورة من الموقع الرسمي للجامعة

أطلقت جامعة الملك خالد ممثلة في عمادة التعلم الإلكتروني وبالتعاون مع البرامج المشتركة 12 مهارة إلكترونية لتطوير قدرات وإمكانات الطلاب والطالبات المقبولين بالجامعة للعام 1444 وبناء شخصياتهم.

المهارات المقدمة

وبحسب إدارة الإعلام والاتصال في الجامعة أوضح "الدكتور عادل قحمش" عميد عمادة التعلم الإلكتروني في الجامعة أنّ المهارات التي تقدمها العمادة من خلال هذه المبادرة تشمل مهارة حل المشكلات واتخاذ القرار، ومهارة تطوير الذات، ومهارة العرض والإلقاء، ومهارة التعلم والاستذكار، ومهارة الاتصال الفعال، ومهارة التقدم على وظيفة، ومهارة تفكير القبعات الست، ومهارة إدارة الوقت، ومهارة فريق العمل الواحد، وكذلك مهارات القيادة الإدارية والبحث العلمي واستخدام المكتبات الرقمية.

يشار إلى أنه يمكن الاستفادة من المبادرة من خلال الرابط التالي: https://elearning.kku.edu.sa/upskill، وتعتمد على التعلم الذاتي.

جامعة الملك خالد

في يوم الثلاثاء الموافق ٩١١٤١٩هـ أعلن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله تعالى- عندما كان وليًّا للعهد إنشاء جامعة الملك خالد وتشييدها بالأمر السامي رقم م/٧٨/٧ في ١١٣١٤١٩هــ المتضمن استكمال الإجراءات النظامية اللازمة لذلك. وبناءً عليه صدرت الميزانية الأولى للجامعة في ١٤١١٤١٩هـ ضمن الميزانية العامة للدولة لتنضم جامعة الملك خالد إلى منظومة الجامعات السعودية.
وتقع الجامعة في منطقة عسير في الجزء الجنوبي الغربي من المملكة العربية السعودية.
وتتبع جامعة الملك خالد وزارة التعليم كغيرها من الجامعات السعودية.

الجامعة في المركز 640 في تصنيف شنغهاي

حصلت جامعة الملك خالد على المركز 640 على مستوى العالم ضمن تصنيف شنغهاي (Shanghai Ranking) للجامعات العالمية 2022، الذي أظهر نتائجه معلنًا بذلك تقدم الجامعة 200 مركز عن العام الماضي.
ويقوم تصنيف شنغهاي على نشر نتائج أفضل 1000 جامعة عالمية سنويًّا، باستخدام 4 معايير تتمثل في جودة التعليم، وجودة أعضاء هيئة التدريس، والمخرجات البحثية، وكذلك الأداء مقارنة بحجم المؤسسة.
ويعد هذا هو الظهور الثاني للجامعة في ذات التصنيف خلال عامين على التوالي.
وأوضح المشرف على وحدة التصنيفات الدولية بالجامعة "الدكتور سامي الشهري" أنّ معايير التصنيف الأربعة يتفرع منها عدة مؤشرات تشمل: قياس أعداد خريجي الجامعة الحاصلين على جائزة نوبل أو ميداليات عالمية، وعدد أعضاء هيئة التدريس بالجامعة الحاصلين على جائزة نوبل أو ميداليات عالمية، إضافة إلى قياس عدد الاستشهادات لأعلى الباحثين في قواعد بيانات Clarivate، وعدد الأبحاث العلمية المنشورة في مجلات العلوم والطبيعة (Nature & Science)، وعدد الأبحاث المشار إليها في دليل النشر العلمي SSIE ودليل النشر للعلوم الاجتماعية SSCI، والأداء الفردي فيما يتعلق بحجم المؤسسة.




يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر