"رسالة التغطية" تُقدّم للمرشّح فرصة للتميّز
"خطاب التغطية" هو فرصة للتميّز عند التقدّم للوظيفة
"خطاب التغطية" قد يُرشّح طالب الوظيفة إلى مرحلة المقابلة الشخصيّة
"خطاب التغطية" يرفع نسبة الحظوظ للترشّح إلى المقابلة الشخصيّة
قبل البدء في الكتابة، يجب اكتشاف المزيد عن الشركة عبر موقعها على "الويب"
قبل البدء في الكتابة، يجب اكتشاف المزيد عن الشركة عبر موقعها على "الويب"، وعن فرصة العمل الشاغرة
ما هي "رسالة التغطية"؟
"خطاب التغطية" عبارة عن مستند يُرسل إلى جهة التوظيف، مع السيرة الذاتيّة
البريد الإلكتروني
من الضروري تضمين الرسالة بعنوان بريد إلكتروني محترف
ما هي "رسالة التغطية"؟
كيفية إعداد cover letter بشكل محترف؟
"رسالة التغطية" تُقدّم للمرشّح فرصة للتميّز
"خطاب التغطية" قد يُرشّح طالب الوظيفة إلى مرحلة المقابلة الشخصيّة
قبل البدء في الكتابة، يجب اكتشاف المزيد عن الشركة عبر موقعها على "الويب"
ما هي "رسالة التغطية"؟
البريد الإلكتروني
ما هي "رسالة التغطية"؟
6 صور
عمليّة البحث عن وظيفة، وتجديد السيرة الذاتية والاستعداد للمقابلات الشخصية أمر مرهق، إلا أنّ الجزء الذي يُمثّل التحدّي الأكبر لدى مرشّحين كثيرين هو كتابة "رسالة التغطية"، التي تتمكن من جذب انتباه مدير التوظيف أو المتخصّص في الموارد البشرية؛ فما هي الـ "Cover letter" أو ما يُعرف برسالة أو خطاب التغطية؟

ما هي الـ"Cover letter"؟

"خطاب التغطية" يرفع نسبة الحظوظ في الترشّح إلى المقابلة الشخصيّة

يرد في موقع Novo Resume المتخصّص في إعداد السير الذاتية ونماذج التوظيف، أن "خطاب التغطية cover letter عبارة عن مستند من صفحة واحدة (من 250 كلمة إلى 400 منها) ترسل مع السيرة الذاتية، لغرض تقديم ملخّص موجز عن الخلفيّة المهنيّة للمرشّح إلى الوظيفة". ويدعو "الموقع" إلى مراعاة الآتي، في تجهيز "الخطاب":
  • ذكر معلومات الاتصال، في رأس الرسالة.
  • تحيّة مدير التوظيف.
  • فَقَرة افتتاحية تجذب انتباه القارئ، وتركّز على إنجازين مهنيين على الأقلّ.
  • فَقَرة ثانية عبارة عن إجابة عن السؤال الآتي: "لماذا يجب على مدير التوظيف تعيينك؟".
  • في الفَقَرة الثالثة، يتابع الكاتب شرح سبب كونه مناسبًا للشركة.
  • ختام الرسالة بصورة رسميّة.
    من الضروري تضمين الرسالة بعنوان بريد إلكتروني محترف

من جهةٍ ثانيةٍ، يؤكد "الموقع" على أهمّية اختيار قالب الرسالة البسيط، وإدراج بريد إلكتروني احترافي في معلومات الاتصال.

نصائح جوهريّة للمرشّح إلى الوظيفة

قبل البدء في الكتابة، يجب اكتشاف المزيد عن الشركة عبر موقعها على "الويب"، وعن فرصة العمل الشاغرة

تُعلي مجلّة "هارفارد بزنس ريفيو"، بدورها، من شأن "رسالة التغطية" Cover letter، وتصفها بـ"الطريقة المفضّلة لجذب انتباه مسؤول الموارد البشريّة أو مدير التوظيف"، وبـ"الفرصة لجعل المرشّح إلى الوظيفة يميّز نفسه عن أي شخص آخر ويرفع نسبة قبوله". وتتطرّق المجلّة الأميركيّة إلى بعض النصائح الجوهريّة، في هذا السياق:
  • قبل البدء في الكتابة، يجب اكتشاف المزيد عن الشركة عبر موقعها على "الويب"، وعن فرصة العمل الشاغرة، مع قراءة الوصف الوظيفي بتمعّن، والاطلاع أيضًا على ملفّات التعريف بالموظّفين والمديرين على شبكة "لينكدان". تُساعد المعلومات المذكورة في معرفة النغمة الصائبة والصحيحة للكتابة.
  • في حين أن السيرة الذاتية تهدف إلى التعريف بالمرشّح وتجربته المهنية، إلّا أن رسالة التغطية تركّز على المستقبل ورغبة المرشّح، علمًا أن بعض الخبراء يرى أن رسالة التغطية هي بمثابة جسر بين الماضي والمستقبل، إذ تتضمّن شروحًا عن رغبة المرشّح في القادم من مسيرته المهنية.
  • ينصح الخبراء باستهلال "الرسالة" بتقديم إجابة عن الآتي: "لماذا فرصة العمل مثيرة للمرشّح؟" و"ما الذي يستطيع الأخير تقديمه للشركة؟". مثلًا: "متخصص في جمع التبرعات البيئية، ولديّ أكثر من 15 عامًا من الخبرة، وأبحث عن فرصة لتطبيق مهاراتي بطرق جديدة، وأودّ أن أقدّم خبرتي وحماسي إلى فريق التطوير لديكم".
  • يبحث مدير التوظيف عن مرشّح قادر على المساعدة في حلّ المشكلات. لذا، بعد البحث عن الشركة، يفيد إظهار المعرفة بنشاطات الأخيرة وبعض التحدّيات التي تواجهها، ثمّ كتابة الطريقة التي سيُساعد المرشّح عبرها الشركة من خلال تجربته، مع التطرّق إلى حادثة في الماضي الوظيفي تظهر المساهمة الإيجابية في حل مسألة ما، في إطار تقديم الدليل على التميّز.