مجاهد الجميعة يكشف لـ"سيدتي" كواليس فيلم "الروح الزرقاء": قصص إنجازات نادي الهلال السعودي

مجاهد الجميعة - الصورة من حسابه على تويتر
مجاهد الجميعة - الصورة من حسابه على تويتر
مجاهد الجميعة - الصورة من حسابه على تويتر
مجاهد الجميعة - الصورة من حسابه على تويتر
بوستر فيلم الروح الزرقاء - الصورة من حساب شركة تلفاز 11 على تويتر
بوستر فيلم الروح الزرقاء - الصورة من حساب شركة تلفاز 11 على تويتر
مجاهد الجميعة - الصورة من حسابه على تويتر
مجاهد الجميعة - الصورة من حسابه على تويتر
بوستر فيلم الروح الزرقاء - الصورة من حساب شركة تلفاز 11 على تويتر
3 صور

دشّن نادي الهلال السعودي هويته الجديدة؛ بعرض فيلم وثائقي سينمائي بعنوان "الروح الزرقاء"؛ للحديث خلاله عن كواليس لم يرَها الجمهور عن مشاعر اللاعبين، وقصص الإنجازات وطرق التخطيط إليها، والاستعدادات، وقد بدأ عرضه في صالات السينما السعودية من 17 نوفمبر، فالتقت "سيدتي" المنتج مجاهد الجميعة؛ للحديث عن كواليس العمل عليه.

فريق ملمّ

بدايةً، تحدثنا عن فريق العمل، فقال: "تنفيذ عمل وثائقي لنادي مليء بالإنجازات ومصنّف قارياً بنادي القرن الآسيوي ورابع العالم، بلا شك يتطلب فريقَ عمل ملمّ بتفاصيل النادي وتاريخه في الجوانب البحثية والإعدادية. بفضل الله فريق العمل يتصف بالإبداع والمهنية في ابتكار الخط الدرامي للقصة، وهذا ما جعل تجربة الفيلم مختلفة؛ بشمولها للمعلومات التاريخية، وتغطيتها لتفاصيل دقيقة في قالب سلس وممتع".

توقيت مناسب

وعن خطة سير العمل، أضاف: "تم البدء على تطوير الفكرة وخلق الخط الدرامي قبل ثلاث سنوات، ثم تم البدء في توثيق كواليس التمارين والمباريات والأحداث المصاحبة لها، وفي حين العمل على إجراء المقابلات الشخصية مع الضيوف المتحدثين في الفيلم، كان فريق الهلال يمرّ بمنعطفات مفصلية في جميع البطولات، مما ساعد القصة على أن تكون أكثر تشويقاً، فالمميز في هذا العمل أنه يوضح للجمهور جميع الجهود المبذولة للوصول بالنادي لما هو عليه الآن من داخل المنظومة، وما هي القصص خلف الإنجازات التي يحققها النادي، وعلى وجه الخصوص البطولة المحببة للجماهير الهلالية "آسيا".

عوامل مهمة

‏وعن أهميته، أردف: "هناك أكثر من جانب لأهمية هذا العمل، فمن الجانب الثقافي يعتبر هذا الفيلم مرجعاً يمكن الاستفادة منه عالمياً؛ بالتعريف عن البيئة المثالية داخل النادي، والدعم الحكومي السخي للرياضة السعودية من قِبل حكومتنا الرشيدة؛ حتى تصل النوادي السعودية لما هي عليه الآن وأفضل بإذن الله. أما من الجانب الاقتصادي، فيعتبر عملاً يضيف ويساعد على رفع الإنتاج المحلي، ومحركاً للقطاع بالكامل؛ لما يتمتع به نادي الهلال من جماهيرية كبيرة، وما يتمتع به القطاع من طفرة في الطلب على إنتاج محتوى يمثلنا في صالات السينما".

لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»